أكد المرشح البلدي لثانية الجنوبية مال الله شاهين، أن حصوله على أعلى نسبة تصويت في الجولة الأولى من الانتخابات البلدية بالدائرة له أثر كبير على حملته الانتخابية التي لم تتوقف منذ انتخابات 2014 وفاعليتها على أرض الواقع بالعمل الميداني والشراكة المجتمعية مع المجالس الأهلية والأهالي ومنظمات المجتمع المدني بالمنطقة.
وذكر أن توافد المواطنين إلى اللجنة الفرعية بالدائرة لم يتوقف منذ الصباح ولم يتوقف تدفقهم حتى بعد الساعة الثامنة مما اضطر القاضي لغلق الأبواب استعداداً لعملية الفرز وإعلان النتيجة التي جاءت مبشرة ومعبرة عن رغبة الأهالي بالتغيير وثقتهم بالشباب كطاقات كبيرة سعت للمشاركة الفاعلة في الانتخابات النيابية والبلدية ورغبتها في تلبية واجب الوطن وإصرارهم على تحقيق الإنجازات النيابية والبلدية من قلب مجلس النواب والمجالس البلدية وعدم الاكتفاء بتوجيه الانتقادات وتغليب أجواء الإحباط على المواطنين، فالحل يجب أن يكون بالعمل والسعي الحقيقي وليس بتوجيه اللوم والإضرار بالعمل الديمقراطي والمسيرة الحضارية للمشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى الذي أتاح للجميع المشاركة من خلال الدستور.
وشدد على أن رغبة التغيير من المواطنين كانت واضحة بعدم إعادة ترشيح بعض النواب والبلديين السابقين في كثير من الدوائر إلى درجة حصول البعض على نسب تصويت ضعيفة جداً، ما يعطي مسؤولية لجميع من سيخوض التجربة النيابية والبلدية بضرورة عدم تكرار الأخطاء السابقة وضرورة التواصل مع المواطنين وعدم الانقطاع عنهم والاستماع لمطالبهم والعمل على تحقيقها، وعدم خذلانهم باتخاذ قرارات تتنافى مع رغبتهم في حياة كريمة.
وقال إن الفوز الحقيقي هو فوز الوطن، شاكراً كل من شارك في إنجاح المسيرة الديمقراطية وساهم في تحقيق نجاح الوطن.
{{ article.visit_count }}
وذكر أن توافد المواطنين إلى اللجنة الفرعية بالدائرة لم يتوقف منذ الصباح ولم يتوقف تدفقهم حتى بعد الساعة الثامنة مما اضطر القاضي لغلق الأبواب استعداداً لعملية الفرز وإعلان النتيجة التي جاءت مبشرة ومعبرة عن رغبة الأهالي بالتغيير وثقتهم بالشباب كطاقات كبيرة سعت للمشاركة الفاعلة في الانتخابات النيابية والبلدية ورغبتها في تلبية واجب الوطن وإصرارهم على تحقيق الإنجازات النيابية والبلدية من قلب مجلس النواب والمجالس البلدية وعدم الاكتفاء بتوجيه الانتقادات وتغليب أجواء الإحباط على المواطنين، فالحل يجب أن يكون بالعمل والسعي الحقيقي وليس بتوجيه اللوم والإضرار بالعمل الديمقراطي والمسيرة الحضارية للمشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى الذي أتاح للجميع المشاركة من خلال الدستور.
وشدد على أن رغبة التغيير من المواطنين كانت واضحة بعدم إعادة ترشيح بعض النواب والبلديين السابقين في كثير من الدوائر إلى درجة حصول البعض على نسب تصويت ضعيفة جداً، ما يعطي مسؤولية لجميع من سيخوض التجربة النيابية والبلدية بضرورة عدم تكرار الأخطاء السابقة وضرورة التواصل مع المواطنين وعدم الانقطاع عنهم والاستماع لمطالبهم والعمل على تحقيقها، وعدم خذلانهم باتخاذ قرارات تتنافى مع رغبتهم في حياة كريمة.
وقال إن الفوز الحقيقي هو فوز الوطن، شاكراً كل من شارك في إنجاح المسيرة الديمقراطية وساهم في تحقيق نجاح الوطن.