أكد المرشح البلدي عن الدائرة العاشرة بالمحافظة الشمالية محمد يوسف الظاعن، أن فوزه في الجولة الأولى جاء برغبة وثقة الأهالي والناخبين في الدائرة بضرورة التغيير والعمل برؤية مغايرة وجديدة للعمل البلدي والخدمي.
وأضاف، أنه بات واضحاً للجميع رغبة الناخبين والأهالي في مدينة حمد وفي الدائرة العاشرة على الخصوص في التغيير وتطوير العمل البلدي والذي يلامس حياتهم اليومية بشكل مباشر وواضح، لذلك فإن تطوير العمل البلدي والعمل برؤية مغايرة هو مطلب لجميع الأهالي.
وأشاد الظاعن بالمشاركة الكبيرة من قبل الشعب البحريني بجميع مكوناته حيث وصلت نسبة المشاركة إلى 67%، وإن هذه المشاركة هي دليل واضح على وعي الشعب البحريني وتمسكه بتجربته الديمقراطية في المشاركة الشعبية سواء للمجلس البلدي أو المجلس النيابي.
وتابع الظاعن: "أقدم شكري وتقديري لجميع الناخبين في الدائرة والذين شاركوا في العرس الديمقراطي، حيث حظيت بثقة الناخبين في الدائرة حصلنا على نسبة جيدة وصل إلى 45.78% بما يصل إلى 4150 صوتاً، وهذا الأمر لم يكن يتحقق لولا تكاتف الأهالي ورغبتهم بالتغيير".
وشدد الظاعن على ضرورة التوجه السبت إلى صناديق الاقتراع واختيار من يحمل تطلعات وطموح الناخبين والشعب البحريني، ولمواصلة رسم صورة حضارية تمثل جانباً من وجه البحرين المشرق، ورسم فصل جديد من المشاركة الشعبية والتلاحم.
وأضاف، أنه بات واضحاً للجميع رغبة الناخبين والأهالي في مدينة حمد وفي الدائرة العاشرة على الخصوص في التغيير وتطوير العمل البلدي والذي يلامس حياتهم اليومية بشكل مباشر وواضح، لذلك فإن تطوير العمل البلدي والعمل برؤية مغايرة هو مطلب لجميع الأهالي.
وأشاد الظاعن بالمشاركة الكبيرة من قبل الشعب البحريني بجميع مكوناته حيث وصلت نسبة المشاركة إلى 67%، وإن هذه المشاركة هي دليل واضح على وعي الشعب البحريني وتمسكه بتجربته الديمقراطية في المشاركة الشعبية سواء للمجلس البلدي أو المجلس النيابي.
وتابع الظاعن: "أقدم شكري وتقديري لجميع الناخبين في الدائرة والذين شاركوا في العرس الديمقراطي، حيث حظيت بثقة الناخبين في الدائرة حصلنا على نسبة جيدة وصل إلى 45.78% بما يصل إلى 4150 صوتاً، وهذا الأمر لم يكن يتحقق لولا تكاتف الأهالي ورغبتهم بالتغيير".
وشدد الظاعن على ضرورة التوجه السبت إلى صناديق الاقتراع واختيار من يحمل تطلعات وطموح الناخبين والشعب البحريني، ولمواصلة رسم صورة حضارية تمثل جانباً من وجه البحرين المشرق، ورسم فصل جديد من المشاركة الشعبية والتلاحم.