سماهر سيف اليزل
أكد النائب السابق والمترشح الحالي المنتقل للجولة الثانية بثانية الجنوبية عيسى القاضي، أن حظوظه كبيرة جداً في الفوز، حيث كان يتوقع هذا الأمر مسبقاً.
وقال: "إن سبب ترشحي يعود لطلب من الأهالي، ودفعاً منهم ووقوفاً معي، بسبب ما رأوه من خبرة طويلة، ولعملي الجاد في خدمتهم لمدة 8 سنوات بالمجلس البلدي، و4 سنوات في المجلس النيابي".
وأوضح القاضي "كان عملي طوال هذه السنين يقوم على الزيارات الميدانية والمتابعة الحثيثة التي لم تتوقف، كما أنني على علم بكل المواضيع التي تشغل الشعب البحريني، وأهالي الدائرة وقد عايشتها معهم".
وأضاف القاضي "خدماتي كانت تشمل المتابعة، وتقديم الوظائف، وحل المشاكل التي تطرح في الدائرة، كما كانت لي زيارات للمجالس في جميع أنحاء البحرين لأخذ كل المقترحات وسماع كل ما يطرح بها، ومن خلال وعملي السابق عزز ثقة الأهالي بي وبالتالي تعززت ثقتي بنفسي وجعلتني متفائلاً بالفوز".
وأكد القاضي أن الأهالي لم يتخل عني، وتحقيقي لهذه النسبة يعود لدعمهم ومتابعتهم لي، ووفائهم بالوعد الذي قطعوه لي، وتقديرهم لكل ما قمت به من أجل خدمتهم طوال الفترة السابقة ، موجها شكراً جزيلا لهم.
ونوه القاضي، بأن هناك عدداً من المشاكل التي مازالت معلقة والتي يسعى جاهداً في حال وصوله الى حلها، كأزمة الاقتصاد التي تواجه البحرين، والتي يسعى لحلها من خلال جذب الإسثمارات الخارجية، والاستمرار في العمل على ملف الإسكان وغيرها من الملفات والمشاكل، والمرحلة القادمة تحتاج للعمل الجاد والدؤوب للتخفيف من معاناة المواطن.
ويقول القاضي "إن مقري الانتخابي سيظل مفتوحاً ليلياً بشكل دائم، وسنظل نستقبل الأهالي لسماع مشاكلهم واقتراحاتهم وتضمينها في البرنامج الانتخابي".
{{ article.visit_count }}
أكد النائب السابق والمترشح الحالي المنتقل للجولة الثانية بثانية الجنوبية عيسى القاضي، أن حظوظه كبيرة جداً في الفوز، حيث كان يتوقع هذا الأمر مسبقاً.
وقال: "إن سبب ترشحي يعود لطلب من الأهالي، ودفعاً منهم ووقوفاً معي، بسبب ما رأوه من خبرة طويلة، ولعملي الجاد في خدمتهم لمدة 8 سنوات بالمجلس البلدي، و4 سنوات في المجلس النيابي".
وأوضح القاضي "كان عملي طوال هذه السنين يقوم على الزيارات الميدانية والمتابعة الحثيثة التي لم تتوقف، كما أنني على علم بكل المواضيع التي تشغل الشعب البحريني، وأهالي الدائرة وقد عايشتها معهم".
وأضاف القاضي "خدماتي كانت تشمل المتابعة، وتقديم الوظائف، وحل المشاكل التي تطرح في الدائرة، كما كانت لي زيارات للمجالس في جميع أنحاء البحرين لأخذ كل المقترحات وسماع كل ما يطرح بها، ومن خلال وعملي السابق عزز ثقة الأهالي بي وبالتالي تعززت ثقتي بنفسي وجعلتني متفائلاً بالفوز".
وأكد القاضي أن الأهالي لم يتخل عني، وتحقيقي لهذه النسبة يعود لدعمهم ومتابعتهم لي، ووفائهم بالوعد الذي قطعوه لي، وتقديرهم لكل ما قمت به من أجل خدمتهم طوال الفترة السابقة ، موجها شكراً جزيلا لهم.
ونوه القاضي، بأن هناك عدداً من المشاكل التي مازالت معلقة والتي يسعى جاهداً في حال وصوله الى حلها، كأزمة الاقتصاد التي تواجه البحرين، والتي يسعى لحلها من خلال جذب الإسثمارات الخارجية، والاستمرار في العمل على ملف الإسكان وغيرها من الملفات والمشاكل، والمرحلة القادمة تحتاج للعمل الجاد والدؤوب للتخفيف من معاناة المواطن.
ويقول القاضي "إن مقري الانتخابي سيظل مفتوحاً ليلياً بشكل دائم، وسنظل نستقبل الأهالي لسماع مشاكلهم واقتراحاتهم وتضمينها في البرنامج الانتخابي".