- المشاركة الواسعة عكست الرغبة في التغيير والإصلاح
..
حوراء الصباغ
أكدت المترشحة النيابية عن الدائرة الثانية عشر بالمحافظة الشمالية مريم مدن، أن أهدافها بالدرجة الأولى التي تتطلع إلى تحقيقها حال وصولها قبة البرلمان، التغيير نحو الإيجابية ولم الشمل ونبذ الفرقة والطائفية من أجل المواطنة الصالحة لتلبية الطموحات والتطلعات بالمشاركة الفاعلة في مسيرة البناء والتنمية لإيجاد مجلس نيابي قوي قادر على أداء واجبه بكل أمانة ومسؤولية وشرف وإخلاص.
وأكد أنه سيتم تغليب مصلحة الوطن والمواطن على المصالح الشخصية بعيداً عن أية اعتبارات جانبية تتعارض مع المصلحة العامة للدولة والاستفادة من تجارب المجالس السابقة وتصحيح السلوكيات والتراشقات التي كانت حديث المواطنين.
وأضافت مدن: "من خلال تواصلي مع الأهالي بشكل مباشر لمست توجههم وإصرارهم على اختيار المرأة لتمثيلهم تحت قبة البرلمان وبكل ثقة، وما أسعدني جداً وعزز من ثقتي واصراري هو إيصال صوت المواطنين بصدق وأمانة والعمل بجهد مضاعف لتحقيق تطلعات من أعطاني الثقة واختارني لأمثله تحت قبة البرلمان، وأسخر نفسي لخدمة أهالي الدائرة بشكل خاص وشعب البحرين بشكل عام في حال وفقت للوصول للمجلس".
وقالت: "في حال لم أوفق أقولها بكل صراحة، سأواصل النهج الذي بدأته سابقاً في خدمة الوطن والمواطنين، وترسيخ المواطنة الصالحة بين أطياف المجتمع".
ولفتت مدن إلى أن نسبة المشاركة العالية أثبتت أن هناك وعياً كبيراً لدى الناخبين عند مباشرة الحقوق السياسية، لاختيار الأصلح والأكفأ ليمثلهم تحت قبة البرلمان، فهم توجهوا أولاً لأداء الواجب الوطني والذي هو حق وواجب.
وتابعت: "بالنسبة إلى بعض الإخفاقات التي حدثت في المجلس السابق، سارع الكثير للتصويت رغبة من في التغيير للأفضل للمساهمة في صنع القرار، وعملية الإصلاح نحو مستقبل زاهر للمملكة".
..
حوراء الصباغ
أكدت المترشحة النيابية عن الدائرة الثانية عشر بالمحافظة الشمالية مريم مدن، أن أهدافها بالدرجة الأولى التي تتطلع إلى تحقيقها حال وصولها قبة البرلمان، التغيير نحو الإيجابية ولم الشمل ونبذ الفرقة والطائفية من أجل المواطنة الصالحة لتلبية الطموحات والتطلعات بالمشاركة الفاعلة في مسيرة البناء والتنمية لإيجاد مجلس نيابي قوي قادر على أداء واجبه بكل أمانة ومسؤولية وشرف وإخلاص.
وأكد أنه سيتم تغليب مصلحة الوطن والمواطن على المصالح الشخصية بعيداً عن أية اعتبارات جانبية تتعارض مع المصلحة العامة للدولة والاستفادة من تجارب المجالس السابقة وتصحيح السلوكيات والتراشقات التي كانت حديث المواطنين.
وأضافت مدن: "من خلال تواصلي مع الأهالي بشكل مباشر لمست توجههم وإصرارهم على اختيار المرأة لتمثيلهم تحت قبة البرلمان وبكل ثقة، وما أسعدني جداً وعزز من ثقتي واصراري هو إيصال صوت المواطنين بصدق وأمانة والعمل بجهد مضاعف لتحقيق تطلعات من أعطاني الثقة واختارني لأمثله تحت قبة البرلمان، وأسخر نفسي لخدمة أهالي الدائرة بشكل خاص وشعب البحرين بشكل عام في حال وفقت للوصول للمجلس".
وقالت: "في حال لم أوفق أقولها بكل صراحة، سأواصل النهج الذي بدأته سابقاً في خدمة الوطن والمواطنين، وترسيخ المواطنة الصالحة بين أطياف المجتمع".
ولفتت مدن إلى أن نسبة المشاركة العالية أثبتت أن هناك وعياً كبيراً لدى الناخبين عند مباشرة الحقوق السياسية، لاختيار الأصلح والأكفأ ليمثلهم تحت قبة البرلمان، فهم توجهوا أولاً لأداء الواجب الوطني والذي هو حق وواجب.
وتابعت: "بالنسبة إلى بعض الإخفاقات التي حدثت في المجلس السابق، سارع الكثير للتصويت رغبة من في التغيير للأفضل للمساهمة في صنع القرار، وعملية الإصلاح نحو مستقبل زاهر للمملكة".