أكدت مترشحة الدائرة الثانية عن محافظة العاصمة د.سوسن عبدالرحيم كمال، أن المرحلة المقبلة من العمل النيابي أصبحت تتطلب مجلساً نيابياً قوياً يتناسب مع هذه المرحلة.
وأضافت: "من المعلوم بأن المنطقة تشهد العديد من التحديات السياسية والاقتصادية والتي تؤثر بشكل مباشر على البحرين وباقي دول المنطقة، ولكن بفضل حكمة القيادة والالتفاف الشعبي حولها الذي يحول دون تفاقم التداعيات الاقتصادية على وجه الخصوص على المواطن، ولاسيما على مستوى الخدمات الحكومية وتطوير البنية التحتية وتحسين المستوى المعيشي للفرد".
وقالت كمال: "لا بد أن تتأثر مختلف الخدمات الحكومية بسبب التداعيات الاقتصادية، لذلك من الضروري أن تتناسب التشريعات والقوانين مع هذه المرحلة بما لا يؤثر على المكتسبات التي حصل عليها المواطنين على مختلف الأصعدة".
وأكدت أن القطاع الصحي على سبيل المثال أحد القطاعات المهمة التي تخدم جميع المواطنين والمقيمين لذلك لا بد من وجود خبرات في هذا المجال في المجلس النيابي المقبل تسهم في تغليب مصلحة المواطن كذلك والمواءمة بين الإمكانات الاقتصادية و تطوير الخدمات الصحية".
وأضافت كمال: "تقع على الناخب في جولة الإعادة مسؤولية كبيرة في تحديد شكل مجلس النواب القادم من خلال اختيار النواب بمختلف التخصصات العلمية والمهنية بما يساعد المجلس في دفع عجلة التنمية بالبحرين من خلال تشريعات وقوانين تعزز ذلك، لذا تؤكد بأن خبرتها في المجال الصحي التي امتدت على مدار عشرين عاماً ستكون أحد الروافد التي ستعزز عمل المجلس إيجاباً".
وأوضحت أن توافق برنامجها الانتخابي مع متطلبات أهالي الدائرة والإمكانات المتاحة بشكل واقعي كان أحد أهم أسباب الدعم الكبير التي حظيت به من الناخبين في الجولة الأولى من الانتخابات النيابية.
وقالت: "سأعمل جاهدةً على تلبية متطلبات أهالي الدائرة وذلك عن طريق المجلس النيابي وكذلك من خلال التنسيق مع مختلف الجهات الحكومية، فالبرنامج الانتخابي جاء تلبيةً لاحتياجات المواطنين بشكل عام وكذلك أهالي الدائرة الثانية بالعاصمة".
وأبدت كمال ثقتها التامة بوعي أهالي الدائرة وتكرار دعمهم لها خلال جولة الإعادة السبت المقبل، حيث قالت: "برنامجي الانتخابي حصل على قبول ورضا الناخبين بالدائرة لذلك أنا على يقين بالدعم الكبير الذي سأحظى به من إخواني وأخواتي أهالي الدائرة الثانية بمحافظة العاصمة خلال جولة الإعادة".
وأضافت: "من المعلوم بأن المنطقة تشهد العديد من التحديات السياسية والاقتصادية والتي تؤثر بشكل مباشر على البحرين وباقي دول المنطقة، ولكن بفضل حكمة القيادة والالتفاف الشعبي حولها الذي يحول دون تفاقم التداعيات الاقتصادية على وجه الخصوص على المواطن، ولاسيما على مستوى الخدمات الحكومية وتطوير البنية التحتية وتحسين المستوى المعيشي للفرد".
وقالت كمال: "لا بد أن تتأثر مختلف الخدمات الحكومية بسبب التداعيات الاقتصادية، لذلك من الضروري أن تتناسب التشريعات والقوانين مع هذه المرحلة بما لا يؤثر على المكتسبات التي حصل عليها المواطنين على مختلف الأصعدة".
وأكدت أن القطاع الصحي على سبيل المثال أحد القطاعات المهمة التي تخدم جميع المواطنين والمقيمين لذلك لا بد من وجود خبرات في هذا المجال في المجلس النيابي المقبل تسهم في تغليب مصلحة المواطن كذلك والمواءمة بين الإمكانات الاقتصادية و تطوير الخدمات الصحية".
وأضافت كمال: "تقع على الناخب في جولة الإعادة مسؤولية كبيرة في تحديد شكل مجلس النواب القادم من خلال اختيار النواب بمختلف التخصصات العلمية والمهنية بما يساعد المجلس في دفع عجلة التنمية بالبحرين من خلال تشريعات وقوانين تعزز ذلك، لذا تؤكد بأن خبرتها في المجال الصحي التي امتدت على مدار عشرين عاماً ستكون أحد الروافد التي ستعزز عمل المجلس إيجاباً".
وأوضحت أن توافق برنامجها الانتخابي مع متطلبات أهالي الدائرة والإمكانات المتاحة بشكل واقعي كان أحد أهم أسباب الدعم الكبير التي حظيت به من الناخبين في الجولة الأولى من الانتخابات النيابية.
وقالت: "سأعمل جاهدةً على تلبية متطلبات أهالي الدائرة وذلك عن طريق المجلس النيابي وكذلك من خلال التنسيق مع مختلف الجهات الحكومية، فالبرنامج الانتخابي جاء تلبيةً لاحتياجات المواطنين بشكل عام وكذلك أهالي الدائرة الثانية بالعاصمة".
وأبدت كمال ثقتها التامة بوعي أهالي الدائرة وتكرار دعمهم لها خلال جولة الإعادة السبت المقبل، حيث قالت: "برنامجي الانتخابي حصل على قبول ورضا الناخبين بالدائرة لذلك أنا على يقين بالدعم الكبير الذي سأحظى به من إخواني وأخواتي أهالي الدائرة الثانية بمحافظة العاصمة خلال جولة الإعادة".