أكد مترشح المجلس النيابي بالدائرة السابعة في محافظة المحرق البروفيسور يوسف عبد الغفار، أن خط الأنابيب النفطي الجديد الذي يربط بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة شريان اقتصادي مهم يعود نفعه على البلدين الشقيقين.
وأضاف أن إطلاق هذا المشروع الحيوي في الذي يعد الأكبر في مصفاة شركة نفط البحرين "بابكو"، بسعة تقدر بـ 358 ألف برميل يومياً وبطول 112 كيلو متراً، سيساهم في تنمية مستدامة شاملة يزدهر من خلالها القطاع النفطي بالمملكة.
وأشاد عبد الغفار بالعلاقات الثنائية المتينة بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية، قائلاً: "إن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بين عبدالعزيز آل سعود ولي العهد السعودي هي محل ترحيب كل بيت بحريني، وأن العلاقة مع الرياض هي علاقة راسخة ومبنية على أسس صلبة، تعززها وحدة المصير المشترك والترابط الأخوي الوثيق بين المملكتين، وأن المنامة تقف صفاً واحداً دائماً مع الإدارة السعودية في كل ما تنتهجه".
وتطلع عبدالغفار بأن يسهم مشروع خط الأنابيب النفطي الجديد في تحقيق مزيدٍ من النقلات النوعية، وقفزات اقتصادية تنموية تنهض معها العوائد الاقتصادية في البحرين.
وأضاف أن إطلاق هذا المشروع الحيوي في الذي يعد الأكبر في مصفاة شركة نفط البحرين "بابكو"، بسعة تقدر بـ 358 ألف برميل يومياً وبطول 112 كيلو متراً، سيساهم في تنمية مستدامة شاملة يزدهر من خلالها القطاع النفطي بالمملكة.
وأشاد عبد الغفار بالعلاقات الثنائية المتينة بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية، قائلاً: "إن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بين عبدالعزيز آل سعود ولي العهد السعودي هي محل ترحيب كل بيت بحريني، وأن العلاقة مع الرياض هي علاقة راسخة ومبنية على أسس صلبة، تعززها وحدة المصير المشترك والترابط الأخوي الوثيق بين المملكتين، وأن المنامة تقف صفاً واحداً دائماً مع الإدارة السعودية في كل ما تنتهجه".
وتطلع عبدالغفار بأن يسهم مشروع خط الأنابيب النفطي الجديد في تحقيق مزيدٍ من النقلات النوعية، وقفزات اقتصادية تنموية تنهض معها العوائد الاقتصادية في البحرين.
