حوراء الصباغ
دعت المترشحة النيابية عن الدائرة الثانية عشر في المحافظة الشمالية مريم مدن، إلى وجوب وجود منافسة شريفة تتسم بالاحترام المتبادل بين المترشحين، معبرة عن خالص شكرها وتقديرها لأهالي الدائرة على ثقتهم ووقوفهم معها وتأهلها للجولة الثانية.
وقالت في تصريح "للوطن": "توقعت نسبة مشاركة عالية في انتخابات هذا العام وأتوقع النسبة ذاتها في الدور الثاني، فقد لامست وعي كبير من الناخبين وتوجههم لاختيار الأكفأ، فلم يعد لدى أحد المقدرة على خداع الناخب عبر كثرة الوعود والتصريحات بسبب الإحباط الناجم عن برلمان 2014".
وأضافت: "تفاجأت من كمية الوعي الكبير الذي يملكه الناخبون وبشكل خاص فئة الشباب، فقد عمد الكثير من أهالي الدائرة إلى عقد اجتماعات مصغرة ودعوتي ومناقشة أهدافي وبرنامجي الانتخابي بشكل تفصيلي وأدهشني ذكاءهم وفهمهم الواسع في الأمور المتعلقة بالبرلمان".
وأكدت أنها متفائلة وحظوظها ممتازة ووجود الوعود من قبل بعض المنافسين من المترشحين النيابيين والبلديين في الدائرة لتوجيه أصواتهم لها رغم عدم وجود اتفاق مسبق لذلك. ودعت مدن إلى وجوب وجود منافسة شريفة تتسم بالاحترام المتبادل بين المرشحين.
وأشارت إلى وجود حملات تشن ضدها من قبل ناخبين في الدائرة وتحديداً في منطقة اللوزي، إذ تلقت العديد من الشكاوى من أهالي المنطقة تفيد بوجود عدد من المفاتيح الانتخابية الذين يتبعون أسلوب الضغط عبر أخذ طرق الأبواب والسؤال عن معلومات شخصية تخص الناخبين وتوجهيهم بعدم التصويت لي وللعنصر النسائي بشكل خاص.
{{ article.visit_count }}
دعت المترشحة النيابية عن الدائرة الثانية عشر في المحافظة الشمالية مريم مدن، إلى وجوب وجود منافسة شريفة تتسم بالاحترام المتبادل بين المترشحين، معبرة عن خالص شكرها وتقديرها لأهالي الدائرة على ثقتهم ووقوفهم معها وتأهلها للجولة الثانية.
وقالت في تصريح "للوطن": "توقعت نسبة مشاركة عالية في انتخابات هذا العام وأتوقع النسبة ذاتها في الدور الثاني، فقد لامست وعي كبير من الناخبين وتوجههم لاختيار الأكفأ، فلم يعد لدى أحد المقدرة على خداع الناخب عبر كثرة الوعود والتصريحات بسبب الإحباط الناجم عن برلمان 2014".
وأضافت: "تفاجأت من كمية الوعي الكبير الذي يملكه الناخبون وبشكل خاص فئة الشباب، فقد عمد الكثير من أهالي الدائرة إلى عقد اجتماعات مصغرة ودعوتي ومناقشة أهدافي وبرنامجي الانتخابي بشكل تفصيلي وأدهشني ذكاءهم وفهمهم الواسع في الأمور المتعلقة بالبرلمان".
وأكدت أنها متفائلة وحظوظها ممتازة ووجود الوعود من قبل بعض المنافسين من المترشحين النيابيين والبلديين في الدائرة لتوجيه أصواتهم لها رغم عدم وجود اتفاق مسبق لذلك. ودعت مدن إلى وجوب وجود منافسة شريفة تتسم بالاحترام المتبادل بين المرشحين.
وأشارت إلى وجود حملات تشن ضدها من قبل ناخبين في الدائرة وتحديداً في منطقة اللوزي، إذ تلقت العديد من الشكاوى من أهالي المنطقة تفيد بوجود عدد من المفاتيح الانتخابية الذين يتبعون أسلوب الضغط عبر أخذ طرق الأبواب والسؤال عن معلومات شخصية تخص الناخبين وتوجهيهم بعدم التصويت لي وللعنصر النسائي بشكل خاص.