زهراء الشيخ
شهدت الدائرة الثالثة بمحافظة العاصمة إقبالاً جيداً في الجولة الثانية، منذ فتح أبواب الاقتراع بمركز مدرسة السنابس الإعدادية للبنات، فيما سارت عملية الاقتراع بشكل سلسل.
وقال رئيس مركز الاقتراع بثالثة العاصمة القاضي عبد العزيز الجابري "تم افتتاح مركز الاقتراع عند الساعة الثامنة صباحاً، واتخذت اللجنة برئاسة القاضي وعضوية أمين السر منى صالح، وعضو اللجنة حسين العوضي، كافة الإجراءات المعتادة، حيث اجتمعنا باللجان المراقبة وحقوق الإنسان، والصحافة، والمترشحين، كما تم فتح الصناديق والتأكد من خلوها أمامهم، ثم إغلاقها بواسطة التسييل".
وأضاف "من الملاحظ على المترشحين فور وصولهم تبادل التحية وتمنيات التوفيق فيما بينهم، والتزامهم بتعليمات رئيس المقر الانتخابي".
وأوضح الجابري أن عملية الاقتراع جارية بشكل سلسل ومريح، ولم نواجه مشكلة تتعلق بالأفراد غير المدرجين في جداول الناخبين كالجولة الأولى، ما يدل على وعي الناخبين، وحرصهم على تلبية الواجب وصون حقهم في الانتخاب.
وساعد الجابري عدداً من كبار السن وذوي الهمم الذي لا يستطيعون إتمام إجراءات العملية الانتخابية بأنفسم.
فيما قال المترشح مهدي شرار لِـ"الوطن" "إن حظوظي ممتازة وأنا أضمن الفوز..أتوقع الحصول على أكثر من ألف صوت، كما أن حوالي 6 إلى 7 من المترشحين الموجودين بالجولة الأولى ضمنوا لي أصواتهم في هذه الجولة، منهم علي سمير، عبدالهادي البصري".
وقال شرار "نأمل أن يكون الإقبال قوياً كالجولة الأولى"، مقدماً شكره إلى أهالي الدائرة الذين أعطوني أصواتهم في الجولة الأولى ومازلت أتطلع ثقتهم.
وقالت الناخبة ف.ج "للأسف منعني المرض من المشاركة في الجولة الأولى، وتعد هذه الجولة فرصة ذهبية لي، حيث إنها المرة الأولى التي أشارك فيها .. صوتي أمانه في عنقي، ويجب عليّ المحافظة عليه".
وأشارت "يجب على المجلس في دورته الخامسة التركيز على المشاكل الأساسية التي تواجه المواطن مثل البطالة والإسكان، كما يقع على عاتقه الحفاظ على مكتسبات المواطنين".
وعبر عدد من المواطنين عن استيائهم بسبب الطلب منهم التوجه للإدلاء بأصواتهم في مركز "مدرسة خولة الثانوية"، وذلك لأسباب متعددة.
ولم تشهد القاعة أي حدث أخل بالهدوء، أو أثر على سير العملية الانتخابية، فيما توجه بعض الناخبين للسلام أو الإشارة للمترشح الذي صوتوا له.
يشار إلى أن الدائرة تشهد منافسة بين كلاً من المترشحين ممدوح عباس، ومهدي شرار، فيما شهدت الجولة الأولى المنافسة بين أكثر من 6 مترشحين.
شهدت الدائرة الثالثة بمحافظة العاصمة إقبالاً جيداً في الجولة الثانية، منذ فتح أبواب الاقتراع بمركز مدرسة السنابس الإعدادية للبنات، فيما سارت عملية الاقتراع بشكل سلسل.
وقال رئيس مركز الاقتراع بثالثة العاصمة القاضي عبد العزيز الجابري "تم افتتاح مركز الاقتراع عند الساعة الثامنة صباحاً، واتخذت اللجنة برئاسة القاضي وعضوية أمين السر منى صالح، وعضو اللجنة حسين العوضي، كافة الإجراءات المعتادة، حيث اجتمعنا باللجان المراقبة وحقوق الإنسان، والصحافة، والمترشحين، كما تم فتح الصناديق والتأكد من خلوها أمامهم، ثم إغلاقها بواسطة التسييل".
وأضاف "من الملاحظ على المترشحين فور وصولهم تبادل التحية وتمنيات التوفيق فيما بينهم، والتزامهم بتعليمات رئيس المقر الانتخابي".
وأوضح الجابري أن عملية الاقتراع جارية بشكل سلسل ومريح، ولم نواجه مشكلة تتعلق بالأفراد غير المدرجين في جداول الناخبين كالجولة الأولى، ما يدل على وعي الناخبين، وحرصهم على تلبية الواجب وصون حقهم في الانتخاب.
وساعد الجابري عدداً من كبار السن وذوي الهمم الذي لا يستطيعون إتمام إجراءات العملية الانتخابية بأنفسم.
فيما قال المترشح مهدي شرار لِـ"الوطن" "إن حظوظي ممتازة وأنا أضمن الفوز..أتوقع الحصول على أكثر من ألف صوت، كما أن حوالي 6 إلى 7 من المترشحين الموجودين بالجولة الأولى ضمنوا لي أصواتهم في هذه الجولة، منهم علي سمير، عبدالهادي البصري".
وقال شرار "نأمل أن يكون الإقبال قوياً كالجولة الأولى"، مقدماً شكره إلى أهالي الدائرة الذين أعطوني أصواتهم في الجولة الأولى ومازلت أتطلع ثقتهم.
وقالت الناخبة ف.ج "للأسف منعني المرض من المشاركة في الجولة الأولى، وتعد هذه الجولة فرصة ذهبية لي، حيث إنها المرة الأولى التي أشارك فيها .. صوتي أمانه في عنقي، ويجب عليّ المحافظة عليه".
وأشارت "يجب على المجلس في دورته الخامسة التركيز على المشاكل الأساسية التي تواجه المواطن مثل البطالة والإسكان، كما يقع على عاتقه الحفاظ على مكتسبات المواطنين".
وعبر عدد من المواطنين عن استيائهم بسبب الطلب منهم التوجه للإدلاء بأصواتهم في مركز "مدرسة خولة الثانوية"، وذلك لأسباب متعددة.
ولم تشهد القاعة أي حدث أخل بالهدوء، أو أثر على سير العملية الانتخابية، فيما توجه بعض الناخبين للسلام أو الإشارة للمترشح الذي صوتوا له.
يشار إلى أن الدائرة تشهد منافسة بين كلاً من المترشحين ممدوح عباس، ومهدي شرار، فيما شهدت الجولة الأولى المنافسة بين أكثر من 6 مترشحين.
