فاطمة السليم
أكد رئيس المركز الإشرافي بالدائرة الثانية عشرة في المحافظة الشمالية بمدرسة المالكية الابتدائية الإعدادية للبنات، أن تأهل امرأتين وهما مريم مدن وزينب الدرازي للجولة الثانية دليل على وعي الناخبين بأهمية وجود المرأة.
وشهد المركز توافد عدد كبير من الناخبين للجولة الثانية من الانتخابات، ففي الصفوف الأولى من الانتظار عند أبواب المركز كان النصيب الأكبر لكبار السن والنساء وعند فتح باب المركز لم يبخل القاضي المناعي والمنظمون بمساعدة أي من كبار السن سواء من الرجال أو النساء.
وقال المناعي، إن تأهل امرأتين للجولة الثانية وهما مريم مدن وزينب الدرازي هو دليل على وعي الناخبين بأهمية وجود المرأة و قدرتها على العمل والعطاء في المجلسين البلدي والنيابي.
وقام المناعي "قبل فتح أبواب المركز تم التأكد من الصناديق وخلوها من أي ورقة، موضحاً أن الإقبال كان كثيفاً منذ فتح أبواب المركز وسارت العملية التنظيمية بشكل سلس ومرن دون مشاكل تذكر.
وأضاف المناعي "لم يتم رصد أيَ مخالفات ولكن رصد وجود شخص مشكوك في أمره وتم اتخاذ الإجراءات معه".
ورصدت "الوطن" طوابير للناخبين حضروا لتلبية نداء الواجب واكتسح المشهد الانتخابي للمرة الثانية في الدائرة الثانية عشرة وجود صفوف طويلة غالبيتهم كانوا من كبار السن والنساء.
وذكر الناخب محمد حسين أن الجولة الثانية تعتبر الحاسمة وبها نعطي أصواتنا لمن هم الأكفأ ومن هو قادر على العمل بجهد تحت قبة البرلمان وأن يفي بالوعود التي أعطاها للناخبين الذين أعطوه أصواتهم وليكونوا مطمئنين من المترشح الذي وثقوا به.
وأثنى الناخب هاشم حسن الكبير في السن على سير العملية التنظيمية بشكل مرن وسلسل في الجولة الثانية، مبيناً أن القاضي لم يقصر في تقديم المساعدة لي باختياري للمترشح الذي سأدلي بصوتي له.
وحضر المركز المترشحان المتأهلان للجولة الثانية من النيابي محمود البحراني ومريم مدن، والمترشحان البلديان زينب الدرازي وجميل يوسف.
أكد رئيس المركز الإشرافي بالدائرة الثانية عشرة في المحافظة الشمالية بمدرسة المالكية الابتدائية الإعدادية للبنات، أن تأهل امرأتين وهما مريم مدن وزينب الدرازي للجولة الثانية دليل على وعي الناخبين بأهمية وجود المرأة.
وشهد المركز توافد عدد كبير من الناخبين للجولة الثانية من الانتخابات، ففي الصفوف الأولى من الانتظار عند أبواب المركز كان النصيب الأكبر لكبار السن والنساء وعند فتح باب المركز لم يبخل القاضي المناعي والمنظمون بمساعدة أي من كبار السن سواء من الرجال أو النساء.
وقال المناعي، إن تأهل امرأتين للجولة الثانية وهما مريم مدن وزينب الدرازي هو دليل على وعي الناخبين بأهمية وجود المرأة و قدرتها على العمل والعطاء في المجلسين البلدي والنيابي.
وقام المناعي "قبل فتح أبواب المركز تم التأكد من الصناديق وخلوها من أي ورقة، موضحاً أن الإقبال كان كثيفاً منذ فتح أبواب المركز وسارت العملية التنظيمية بشكل سلس ومرن دون مشاكل تذكر.
وأضاف المناعي "لم يتم رصد أيَ مخالفات ولكن رصد وجود شخص مشكوك في أمره وتم اتخاذ الإجراءات معه".
ورصدت "الوطن" طوابير للناخبين حضروا لتلبية نداء الواجب واكتسح المشهد الانتخابي للمرة الثانية في الدائرة الثانية عشرة وجود صفوف طويلة غالبيتهم كانوا من كبار السن والنساء.
وذكر الناخب محمد حسين أن الجولة الثانية تعتبر الحاسمة وبها نعطي أصواتنا لمن هم الأكفأ ومن هو قادر على العمل بجهد تحت قبة البرلمان وأن يفي بالوعود التي أعطاها للناخبين الذين أعطوه أصواتهم وليكونوا مطمئنين من المترشح الذي وثقوا به.
وأثنى الناخب هاشم حسن الكبير في السن على سير العملية التنظيمية بشكل مرن وسلسل في الجولة الثانية، مبيناً أن القاضي لم يقصر في تقديم المساعدة لي باختياري للمترشح الذي سأدلي بصوتي له.
وحضر المركز المترشحان المتأهلان للجولة الثانية من النيابي محمود البحراني ومريم مدن، والمترشحان البلديان زينب الدرازي وجميل يوسف.