فاطمة السليم
أكد ناخبون في الدائرة الحادية عشرة بالمحافظة الشمالية في مدرسة ابن الطفيل الابتدائية للبنين، أن الجولة الثانية من الانتخابات تعتبر جولة الحسم، موضحين أن تلبية الواجب لهذه الجولة تأتي لحسم النتيجة للأكفأ.
وشهدت الدائرة توافد عدد كبير من الناخبين، حيث قام القاضي محمد المسلم قبل فتح أبواب المركز بفتح الصناديق والتأكد من خلوها من أي ورقة، مبيناً أن الإقبال كثيف منذ فتح أبواب المركز وأن كبار السن هي الفئة المتصدرة.
وذكر المسلم أن المترشحين متعاونون وملتزمون في أماكنهم كما أن الناخبين منتظمين بالقوانين ولم تسجل أي مخالفات، مؤكداً عدم تسجيل أية تجاوزات تذكر خلال عملية الاقتراع.
ورصدت "الوطن" وجود العديد من الناخبين من جميع الفئات العمرية، حيث كانت الفئة الغالبة هي كبار السن وذوي الهمم الذين لم يمنعهم عائق من المشاركة في الجولة الثانية لصنع القرار على الرغم من عدم قدرتهم على المشي والقراءة.
وشوهد وجود ناخب مع ابنه بعد أن قام الأب بالتصويت ووضع ابنه أوراق الاقتراع في الصناديق.
وحضر إلى المركز المترشحون المتأهلون للجولة الثانية من الدائرة الحادية عشرة وهم محمد خليفة بوحمود نيابي، وعلي سالم الفضلي نيابي، والمترشحان البلديان محمد حبيب وأحمد المناعي.
وقالت الناخبة عايشة خالد، إن الجولة الثانية تعتبر جولة الحسم، حيث إن مشاركة الناخبين وخصوصاً الشباب فيها يدل على وعيهم في صنع القرار وإن مشاركتهم تجسد الإرادة الشعبية وتسهم في التطوير المستمر للحياة البرلمانية.
فيما ذكر الناخب حسن يونس، أن نداء الوطن في الجولة الثانية واجب علينا ومن هذا المنطلق حضرت للإدلاء بصوتي للمرة الثانية مع أسرتي، مؤكداً أنه صوت للأكفأ والذي يستحق أن يصل للبرلمان لإيصال أصوات المواطنين.
أكد ناخبون في الدائرة الحادية عشرة بالمحافظة الشمالية في مدرسة ابن الطفيل الابتدائية للبنين، أن الجولة الثانية من الانتخابات تعتبر جولة الحسم، موضحين أن تلبية الواجب لهذه الجولة تأتي لحسم النتيجة للأكفأ.
وشهدت الدائرة توافد عدد كبير من الناخبين، حيث قام القاضي محمد المسلم قبل فتح أبواب المركز بفتح الصناديق والتأكد من خلوها من أي ورقة، مبيناً أن الإقبال كثيف منذ فتح أبواب المركز وأن كبار السن هي الفئة المتصدرة.
وذكر المسلم أن المترشحين متعاونون وملتزمون في أماكنهم كما أن الناخبين منتظمين بالقوانين ولم تسجل أي مخالفات، مؤكداً عدم تسجيل أية تجاوزات تذكر خلال عملية الاقتراع.
ورصدت "الوطن" وجود العديد من الناخبين من جميع الفئات العمرية، حيث كانت الفئة الغالبة هي كبار السن وذوي الهمم الذين لم يمنعهم عائق من المشاركة في الجولة الثانية لصنع القرار على الرغم من عدم قدرتهم على المشي والقراءة.
وشوهد وجود ناخب مع ابنه بعد أن قام الأب بالتصويت ووضع ابنه أوراق الاقتراع في الصناديق.
وحضر إلى المركز المترشحون المتأهلون للجولة الثانية من الدائرة الحادية عشرة وهم محمد خليفة بوحمود نيابي، وعلي سالم الفضلي نيابي، والمترشحان البلديان محمد حبيب وأحمد المناعي.
وقالت الناخبة عايشة خالد، إن الجولة الثانية تعتبر جولة الحسم، حيث إن مشاركة الناخبين وخصوصاً الشباب فيها يدل على وعيهم في صنع القرار وإن مشاركتهم تجسد الإرادة الشعبية وتسهم في التطوير المستمر للحياة البرلمانية.
فيما ذكر الناخب حسن يونس، أن نداء الوطن في الجولة الثانية واجب علينا ومن هذا المنطلق حضرت للإدلاء بصوتي للمرة الثانية مع أسرتي، مؤكداً أنه صوت للأكفأ والذي يستحق أن يصل للبرلمان لإيصال أصوات المواطنين.