هنأت جمعية الأطباء البحرينية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بمناسبة نجاح الانتخابات النيابية والبلدية، مؤكدة أن نسبة التصويت في الانتخابات التي وصلت إلى 67% تؤكد التفاف الشعب البحريني حول المشروع الإصلاحي لجلالته، وحرص المواطنين على تعزيز المكتسبات الديمقراطية التي أرساها وكرسها جلالته منذ توليه مقاليد الحكم.
وفي السياق ذاته نوهت الجمعية بالجهود التي تقوم بها وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف من أجل تنظيم الانتخابات وضمان نزاهتها وشفافيتها، مؤكدة الدور البناء والمسؤول الذي تقوم به اللجنة الإشرافية العليا، والسادة القضاة، والقائمين على المراكز الانتخابية، وكل المشتغلين في هذه الانتخابات.
رئيسة جمعية الأطباء البحرينية، د. غادة القاسم، أكدت أن الانتخابات النيابية والبلدية في مملكة البحرين حققت نجاحا كبيرا بشهادة القاصي والداني، لافتة إلى الوعي الكبير والنضج الذي أظهره الشعب البحريني بجميع مكوناته من خلال تحمل مسؤوليته الوطنية وتلبيته واجب المشاركة، ومنح أصواته للمرشح الجدير بتمثيله والدفاع عن مصالحه، بصرف النظر عن أية اعتبارات أخرى.
وقالت د. القاسم إن وصول ست سيدات إلى سدة البرلمان، إضافة إلى أربع سيدات كعضوات في المجالس البلدية، إنما يؤكد على وعي الناخب البحريني، متمنية التوفيق للمرشحات التسع الأخريات، وضمت صوتها إلى المطالبات بشأن ترؤس امرأة مجلس النواب أو المجلس التشريعي.
وأكدت رئيسة جمعية الأطباء حرص الجمعية على العمل مع المجلس النيابي الجديد من أجل تطوير التشريعات ذات الصلة بالقطاع الطبي والصحي بشكل عام، والطبيب العامل في المنشآت الصحية العامة والخاصة بشكل خاص، وكشفت أن الجمعية ستبادر إلى التواصل مع السادة النواب أعضاء المجلس النيابي القادم من أجل أن تطرح مشروع قانون "مزاولة المهنة" عليهم ومناقشته معهم.
وفي السياق ذاته نوهت الجمعية بالجهود التي تقوم بها وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف من أجل تنظيم الانتخابات وضمان نزاهتها وشفافيتها، مؤكدة الدور البناء والمسؤول الذي تقوم به اللجنة الإشرافية العليا، والسادة القضاة، والقائمين على المراكز الانتخابية، وكل المشتغلين في هذه الانتخابات.
رئيسة جمعية الأطباء البحرينية، د. غادة القاسم، أكدت أن الانتخابات النيابية والبلدية في مملكة البحرين حققت نجاحا كبيرا بشهادة القاصي والداني، لافتة إلى الوعي الكبير والنضج الذي أظهره الشعب البحريني بجميع مكوناته من خلال تحمل مسؤوليته الوطنية وتلبيته واجب المشاركة، ومنح أصواته للمرشح الجدير بتمثيله والدفاع عن مصالحه، بصرف النظر عن أية اعتبارات أخرى.
وقالت د. القاسم إن وصول ست سيدات إلى سدة البرلمان، إضافة إلى أربع سيدات كعضوات في المجالس البلدية، إنما يؤكد على وعي الناخب البحريني، متمنية التوفيق للمرشحات التسع الأخريات، وضمت صوتها إلى المطالبات بشأن ترؤس امرأة مجلس النواب أو المجلس التشريعي.
وأكدت رئيسة جمعية الأطباء حرص الجمعية على العمل مع المجلس النيابي الجديد من أجل تطوير التشريعات ذات الصلة بالقطاع الطبي والصحي بشكل عام، والطبيب العامل في المنشآت الصحية العامة والخاصة بشكل خاص، وكشفت أن الجمعية ستبادر إلى التواصل مع السادة النواب أعضاء المجلس النيابي القادم من أجل أن تطرح مشروع قانون "مزاولة المهنة" عليهم ومناقشته معهم.
