هنأ عادل بن عبدالرحمن العسومي رئيس البرلمان العربي، قادة دول مجلس التعاون الخليجي، بمناسبة الذكرى الحادية والأربعين لتأسيس مجلس التعاون الخليجي في 25 مايو 1981م، مثمناً الجهود المخلصة والدؤوبة التي يبذلها القادة من أجل نهضة دولهم وشعوبهم وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.
وبهذه المناسبة، أكد "العسومي" أن مجلس التعاون الخليجي يمثل صرحاً إقليمياً عربيا شامخاً صمد أمام الكثير من التحديات التي واجهته منذ نشأته، وأثبت قدرته على تحقيق الكثير من تطلعات شعوب دول المجلس، مضيفاً أنه ما تزال هناك الكثير من الإنجازات التي تنتظرها شعوبه منه، من أجل تحقيق المزيد من التكامل والتضامن الخليجي على كافة المستويات.
وشدّد رئيس البرلمان العربي على أن إيمان أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون الخليجي بأهمية العمل الخليجي المشترك، يمثل قوة الدفع الرئيسية لعمل المجلس والمرتكز الرئيسي نحو تفعيل وتطوير دوره، بما يعزز من تماسك دول المجلس وتحقيق المزيد من الإنجازات والمكتسبات لصالح مواطني دوله.
وأكد "العسومي" أن الدور المهم الذي يقوم به مجلس التعاون الخليجي يمثل رافداً أساسياً من روافد تعزيز العمل العربي المشترك، انطلاقاً من الدور الكبير الذي يقوم به المجلس في دعم وترسيخ آلية التشاور والتنسيق بين الدول الأعضاء تجاه القضايا محل الاهتمام المشترك، على نحو يخدم مصالح الشعوب العربية ويحقق تطلعاتها في الأمن والتنمية والاستقرار.
وبهذه المناسبة، أكد "العسومي" أن مجلس التعاون الخليجي يمثل صرحاً إقليمياً عربيا شامخاً صمد أمام الكثير من التحديات التي واجهته منذ نشأته، وأثبت قدرته على تحقيق الكثير من تطلعات شعوب دول المجلس، مضيفاً أنه ما تزال هناك الكثير من الإنجازات التي تنتظرها شعوبه منه، من أجل تحقيق المزيد من التكامل والتضامن الخليجي على كافة المستويات.
وشدّد رئيس البرلمان العربي على أن إيمان أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون الخليجي بأهمية العمل الخليجي المشترك، يمثل قوة الدفع الرئيسية لعمل المجلس والمرتكز الرئيسي نحو تفعيل وتطوير دوره، بما يعزز من تماسك دول المجلس وتحقيق المزيد من الإنجازات والمكتسبات لصالح مواطني دوله.
وأكد "العسومي" أن الدور المهم الذي يقوم به مجلس التعاون الخليجي يمثل رافداً أساسياً من روافد تعزيز العمل العربي المشترك، انطلاقاً من الدور الكبير الذي يقوم به المجلس في دعم وترسيخ آلية التشاور والتنسيق بين الدول الأعضاء تجاه القضايا محل الاهتمام المشترك، على نحو يخدم مصالح الشعوب العربية ويحقق تطلعاتها في الأمن والتنمية والاستقرار.