استقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم السبت، في إسطنبول، الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي.
ونقل الشيخ عبد الله بن زايد للرئيس التركي خلال اللقاء تحيات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الإمارات، وتمنياته للجمهورية التركية النماء والازدهار.
وجدد أردوغان خلال اللقاء تعازيه إلى الإمارات قيادة وحكومة وشعبا في وفاة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، وتمنياته للدولة الازدهار والرخاء تحت قيادة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.
وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية ومسارات التعاون المشترك بين البلدين في المجالات كافة التي تخدم مصالحهما المتبادلة وتعود بالخير على شعبيهما.
كما ناقش الجانبان الأوضاع في المنطقة وأهمية تعزيز الجهود المبذولة لترسيخ دعائم السلام والأمن والاستقرار بها، وتبادلا وجهات النظر بشأن المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية ومنها تطورات الأزمة في أوكرانيا، حسبما نقلت وكالة الأنباء الإماراتية "وام".
وأكد الشيخ عبد الله بن زايد خلال اللقاء حرص الإمارات على تعزيز آفاق التعاون الثنائي مع تركيا والعمل معا من أجل ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة والمضي قدما في مسارات التنمية من أجل تلبية تطلعات الشعوب في التقدم والازدهار.
{{ article.visit_count }}
ونقل الشيخ عبد الله بن زايد للرئيس التركي خلال اللقاء تحيات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الإمارات، وتمنياته للجمهورية التركية النماء والازدهار.
وجدد أردوغان خلال اللقاء تعازيه إلى الإمارات قيادة وحكومة وشعبا في وفاة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، وتمنياته للدولة الازدهار والرخاء تحت قيادة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.
وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية ومسارات التعاون المشترك بين البلدين في المجالات كافة التي تخدم مصالحهما المتبادلة وتعود بالخير على شعبيهما.
كما ناقش الجانبان الأوضاع في المنطقة وأهمية تعزيز الجهود المبذولة لترسيخ دعائم السلام والأمن والاستقرار بها، وتبادلا وجهات النظر بشأن المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية ومنها تطورات الأزمة في أوكرانيا، حسبما نقلت وكالة الأنباء الإماراتية "وام".
وأكد الشيخ عبد الله بن زايد خلال اللقاء حرص الإمارات على تعزيز آفاق التعاون الثنائي مع تركيا والعمل معا من أجل ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة والمضي قدما في مسارات التنمية من أجل تلبية تطلعات الشعوب في التقدم والازدهار.