قالت وكيلة أمين الأمم المتحدة، "تفقدنا حطام صواريخ سقطت بالسعودية واتضح أنها إيرانية الصنع".
وأضافت روزماري دي كارلو، خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي حول مدى تطبيق الاتفاق النووي الإيراني، أن "إزالة إيران الكاميرات من المواقع النووية خطوة لها تداعيات وخيمة".
وتابع: "كمية المخزون الإيراني من اليورانيوم تزيد 10 أضعاف عن المسموح به"، داعية "إيران إلى التراجع عن أي خطوات لا تتفق مع التزاماتها الدولية".
وكان قادة دول "مجموعة السبع" نددوا أمس، باستمرار إيران في زعزعة استقرار وأمن منطقة الشرق الأوسط، وتعهدوا عدم السماح لطهران بتطوير سلاح نووي.
وطالب البيان الختامي لقادة "المجموعة" في ألمانيا، إيران بالتوقف عن تجاربها للصواريخ الباليستية وتهديداتها لأمن الملاحة في الخليج.
وقال قادة دول "المجموعة" إن إيران "لم تستغل الفرصة الدبلوماسية بعد للعودة للاتفاق" النووي، وتعهدت الدول السبع التزامها عدم السماح لإيران بالحصول على سلاح نووي.
وأشارت دول "المجموعة" إلى أنها ستعمل مع شركاء دوليين آخرين "لمواجهة التهديدات الدولية التي يتسبب فيها التصعيد الإيراني النووي"، مشددة على أن "الحل الدبلوماسي ما زال الأفضل لردع إيران عن الحصول على سلاح نووي، ودفعها للوفاء بالتزاماتها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية".
وأضافت روزماري دي كارلو، خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي حول مدى تطبيق الاتفاق النووي الإيراني، أن "إزالة إيران الكاميرات من المواقع النووية خطوة لها تداعيات وخيمة".
وتابع: "كمية المخزون الإيراني من اليورانيوم تزيد 10 أضعاف عن المسموح به"، داعية "إيران إلى التراجع عن أي خطوات لا تتفق مع التزاماتها الدولية".
وكان قادة دول "مجموعة السبع" نددوا أمس، باستمرار إيران في زعزعة استقرار وأمن منطقة الشرق الأوسط، وتعهدوا عدم السماح لطهران بتطوير سلاح نووي.
وطالب البيان الختامي لقادة "المجموعة" في ألمانيا، إيران بالتوقف عن تجاربها للصواريخ الباليستية وتهديداتها لأمن الملاحة في الخليج.
وقال قادة دول "المجموعة" إن إيران "لم تستغل الفرصة الدبلوماسية بعد للعودة للاتفاق" النووي، وتعهدت الدول السبع التزامها عدم السماح لإيران بالحصول على سلاح نووي.
وأشارت دول "المجموعة" إلى أنها ستعمل مع شركاء دوليين آخرين "لمواجهة التهديدات الدولية التي يتسبب فيها التصعيد الإيراني النووي"، مشددة على أن "الحل الدبلوماسي ما زال الأفضل لردع إيران عن الحصول على سلاح نووي، ودفعها للوفاء بالتزاماتها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية".