أكدت السعودية وكازاخستان أهمية الالتزام بمبادئ الاتفاقية الإطارية للتغير المناخي واتفاقية باريس وضرورة تطوير وتنفيذ الاتفاقيات المناخية بالتركيز على الانبعاثات دون المصادر.
جاء ذلك في بيان مشترك نشرته وكالة الأنباء السعودية (واس) في ختام الزيارة الرسمية التي قام بها رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف إلى السعودية.
وأعرب الجانبان عن دعمهما المتبادل لمبادرتي "السعودية الخضراء" و"الشرق الأوسط الأخضر" اللتين أطلقتهما المملكة، و"برنامج الشراكة الخضراء للجسر الأخضر" في كازاخستان، وعبرا عن تطلعهما إلى تعزيز التعاون في هذا المجال.
وأشاد البلدان بالجهود الناجحة لدول مجموعة أوبك بلس في تعزيز استقرار سوق البترول العالمية، وأكدا أهمية استمرار هذا التعاون وضرورة التزام جميع الدول المشاركة باتفاقية أوبك بلس بما يخدم مصالح المنتجين والمستهلكين ويدعم نمو الاقتصاد العالمي.
وفي الشأن السياسي، تبادل الجانبان وجهات النظر حول المسائل والقضايا التي تهم البلدين على الساحتين الإقليمية والدولية، وأكدا عزمهما على تعزيز التعاون والتنسيق المشترك تجاهها، ومواصلة دعمهما لكل ما من شأنه إرساء السلام والاستقرار في أنحاء العالم.
وفيما يتعلق بالأزمة اليمنية، أكد الجانبان على أهمية الدعم الكامل للجهود الأممية والإقليمية للتوصل إلى حل سياسي شامل للأزمة اليمنية استنادً إلى المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطني اليمني، وقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2216 (2015).
جاء ذلك في بيان مشترك نشرته وكالة الأنباء السعودية (واس) في ختام الزيارة الرسمية التي قام بها رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف إلى السعودية.
وأعرب الجانبان عن دعمهما المتبادل لمبادرتي "السعودية الخضراء" و"الشرق الأوسط الأخضر" اللتين أطلقتهما المملكة، و"برنامج الشراكة الخضراء للجسر الأخضر" في كازاخستان، وعبرا عن تطلعهما إلى تعزيز التعاون في هذا المجال.
وأشاد البلدان بالجهود الناجحة لدول مجموعة أوبك بلس في تعزيز استقرار سوق البترول العالمية، وأكدا أهمية استمرار هذا التعاون وضرورة التزام جميع الدول المشاركة باتفاقية أوبك بلس بما يخدم مصالح المنتجين والمستهلكين ويدعم نمو الاقتصاد العالمي.
وفي الشأن السياسي، تبادل الجانبان وجهات النظر حول المسائل والقضايا التي تهم البلدين على الساحتين الإقليمية والدولية، وأكدا عزمهما على تعزيز التعاون والتنسيق المشترك تجاهها، ومواصلة دعمهما لكل ما من شأنه إرساء السلام والاستقرار في أنحاء العالم.
وفيما يتعلق بالأزمة اليمنية، أكد الجانبان على أهمية الدعم الكامل للجهود الأممية والإقليمية للتوصل إلى حل سياسي شامل للأزمة اليمنية استنادً إلى المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطني اليمني، وقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2216 (2015).