إرم نيوز
أصبح الدبلوماسي السعودي عبدالعزيز الواصل، مندوباً دائماً للمملكة في الأمم المتحدة بعد أن قدم أوراق اعتماده لدى المنظمة الأممية في نيويورك، للأمين العام أنطونيو غوتيريش، ليبدأ مهامه بشكل رسمي.
ويشغل السفير الواصل منصبه الجديد في نيويورك قادماً من سويسرا، حيث كان يشغل منذ العام 2016، منصب سفير ومندوب المملكة الدائم لدى منظَّمة الأمم المتحدة في جنيف.
وعلى غرار سلفه، الدبلوماسي عبدالله المعلمي الذي مثل الرياض لمدة 11 عاماً في بعثة بلاده الدائمة بنيويورك، يمتلك الواصل أيضاً خبرة دبلوماسية وخلفية أكاديمية تخصصية.
ويحمل عبدالعزيز بن محمد الواصل، شهادة البكالوريوس من السعودية، والماجستير من الولايات المتحدة الأمريكية، في حين حصل على درجة الدكتوراه في العلوم السياسية والعلاقات الدولية من الجامعة الوطنية الأسترالية في كانبرا.
انضم الدكتور الواصل إلى السلك الدبلوماسي أول مرة في العام 1999، حيث عمل في إدارة المنظمات الدولية بوزارة الخارجية في الرياض.
وبعد تلك التجربة بعامين، انتقل إلى سفارة السعودية في كانبرا، أستراليا، واكتسب خبرة في مجالات العمل بالسفارة، من بينها تولي مهام القائم بالأعمال.
وفي العام 2007، رجع الواصل لديوان الوزارة، وعاد للعمل في الإطار مُتعدد الأطراف، وتحديداً في مجال حقوق الانسان بوكالة الوزارة للعلاقات مُتعددة الأطراف.
انتقل الواصل بعدها من وزارة الخارجية إلى البعثة الدائمة للمملكة العربية السعودية لدى الأمم المتحدة بجنيف، حيث تولى ملف حقوق الإنسان.
وانتقل مجدداً بعد تلك المحطات، إلى السفارة السعودية في لندن، وتم تكليفه بالعمل نائباً لرئيس البعثة، ليبقى في منصبه ذاك حتى العام 2016، عندما تم تعيينه سفيراً ومندوباً دائماً للمملكة لدى الأمم المتحدة بجنيف.
وقبل أن يلتحق بالسلك الدبلوماسي السعودي، شغل الواصل عدداً من المناصب وعمل في وظائف مُختلفة في القطاعين العام والخاص، حيث عمل مُحاضراً في كلية الملك عبد العزيز الحربية بالرياض، ومُساعد مُحاضر في قسم العلوم السياسية بجامعة ”مارشال“ في الولايات المتحدة الأمريكية.
وللسفير الواصل مقالات باللغتين العربية والإنجليزية تتعلق بقضايا اجتماعية وسياسية، بما في ذلك حقوق الإنسان، المجال الذي تركز فيه عمله لفترات طويلة.
أصبح الدبلوماسي السعودي عبدالعزيز الواصل، مندوباً دائماً للمملكة في الأمم المتحدة بعد أن قدم أوراق اعتماده لدى المنظمة الأممية في نيويورك، للأمين العام أنطونيو غوتيريش، ليبدأ مهامه بشكل رسمي.
ويشغل السفير الواصل منصبه الجديد في نيويورك قادماً من سويسرا، حيث كان يشغل منذ العام 2016، منصب سفير ومندوب المملكة الدائم لدى منظَّمة الأمم المتحدة في جنيف.
وعلى غرار سلفه، الدبلوماسي عبدالله المعلمي الذي مثل الرياض لمدة 11 عاماً في بعثة بلاده الدائمة بنيويورك، يمتلك الواصل أيضاً خبرة دبلوماسية وخلفية أكاديمية تخصصية.
ويحمل عبدالعزيز بن محمد الواصل، شهادة البكالوريوس من السعودية، والماجستير من الولايات المتحدة الأمريكية، في حين حصل على درجة الدكتوراه في العلوم السياسية والعلاقات الدولية من الجامعة الوطنية الأسترالية في كانبرا.
انضم الدكتور الواصل إلى السلك الدبلوماسي أول مرة في العام 1999، حيث عمل في إدارة المنظمات الدولية بوزارة الخارجية في الرياض.
وبعد تلك التجربة بعامين، انتقل إلى سفارة السعودية في كانبرا، أستراليا، واكتسب خبرة في مجالات العمل بالسفارة، من بينها تولي مهام القائم بالأعمال.
وفي العام 2007، رجع الواصل لديوان الوزارة، وعاد للعمل في الإطار مُتعدد الأطراف، وتحديداً في مجال حقوق الانسان بوكالة الوزارة للعلاقات مُتعددة الأطراف.
انتقل الواصل بعدها من وزارة الخارجية إلى البعثة الدائمة للمملكة العربية السعودية لدى الأمم المتحدة بجنيف، حيث تولى ملف حقوق الإنسان.
وانتقل مجدداً بعد تلك المحطات، إلى السفارة السعودية في لندن، وتم تكليفه بالعمل نائباً لرئيس البعثة، ليبقى في منصبه ذاك حتى العام 2016، عندما تم تعيينه سفيراً ومندوباً دائماً للمملكة لدى الأمم المتحدة بجنيف.
وقبل أن يلتحق بالسلك الدبلوماسي السعودي، شغل الواصل عدداً من المناصب وعمل في وظائف مُختلفة في القطاعين العام والخاص، حيث عمل مُحاضراً في كلية الملك عبد العزيز الحربية بالرياض، ومُساعد مُحاضر في قسم العلوم السياسية بجامعة ”مارشال“ في الولايات المتحدة الأمريكية.
وللسفير الواصل مقالات باللغتين العربية والإنجليزية تتعلق بقضايا اجتماعية وسياسية، بما في ذلك حقوق الإنسان، المجال الذي تركز فيه عمله لفترات طويلة.