سبوتنيك
أفادت تقارير إعلامية محلية بأن السلطات الكويتية تدرس الآن وضع نظام يعمل فيه الموظف بـ"بصمة مرنة"، وذلك بسبب الاختناقات المرورية في الشوارع.
ووفقا لما نقلته جريدة "القبس" الكويتية عن مصادر حكومية، فإن ديوان الخدمة المدنية يدرس حاليا "تطبيق نظام البصمة المرنة" لموظفي الحكومة إسهاما منه في التغلب على أزمة الاختناقات المرورية مع بداية العام الدراسي الجديد.
ولفتت المصادر إلى أن ديوان الخدمة المدنية سيراجع الجهات الحكومية غير التابعة له والتي تطبق نظام البصمة المرنة، من أجل قياس مدى نجاحه، مشيرة إلى أنه يستهدف التوازن بين نظام للحضور والانصراف لا يمثل عبئا على الموظف وبين عدم التأثير على سير العمل والخدمات المقدمة للجماهير.
يشار إلى أن نظام "البصمة المرنة"، هو نظام "يسمح للموظف باعتماد مواعيد ثابتة من ساعة إلى ساعتين يثبت خلالها حضوره، بالوقت المناسب له، ثم يحسب عدد الساعات المقررة للدوام بعد موعد بصمة الحضور، وينصرف بعدها، ويمكنه تنسيق هذا التوقيت مع مواعيد دراسة أبنائه".
أفادت تقارير إعلامية محلية بأن السلطات الكويتية تدرس الآن وضع نظام يعمل فيه الموظف بـ"بصمة مرنة"، وذلك بسبب الاختناقات المرورية في الشوارع.
ووفقا لما نقلته جريدة "القبس" الكويتية عن مصادر حكومية، فإن ديوان الخدمة المدنية يدرس حاليا "تطبيق نظام البصمة المرنة" لموظفي الحكومة إسهاما منه في التغلب على أزمة الاختناقات المرورية مع بداية العام الدراسي الجديد.
ولفتت المصادر إلى أن ديوان الخدمة المدنية سيراجع الجهات الحكومية غير التابعة له والتي تطبق نظام البصمة المرنة، من أجل قياس مدى نجاحه، مشيرة إلى أنه يستهدف التوازن بين نظام للحضور والانصراف لا يمثل عبئا على الموظف وبين عدم التأثير على سير العمل والخدمات المقدمة للجماهير.
وأوضحت أن نظام البصمة المرنة ينبغي أن يتم التنسيق فيه مع وزارة التربية "لمواءمة مواعيد حضور الموظفين، مع مواعيد دوام الطلبة، مراعاة لأولياء الأمور الملتزمين إيصال أبنائهم للمدارس".
يشار إلى أن نظام "البصمة المرنة"، هو نظام "يسمح للموظف باعتماد مواعيد ثابتة من ساعة إلى ساعتين يثبت خلالها حضوره، بالوقت المناسب له، ثم يحسب عدد الساعات المقررة للدوام بعد موعد بصمة الحضور، وينصرف بعدها، ويمكنه تنسيق هذا التوقيت مع مواعيد دراسة أبنائه".