تجمع الدورة 41 من معرض الشارقة الدولي للكتاب تحت مظلتها العديد من الفعاليات والأنشطة الترفيهية والتفاعلية، وتتنافس دور النشر المشاركة في ابتكار طرق غير تقليدية لجذب زوار المعرض الذي يحتضنه مركز إكسبو الشارقة خلال الفترة من 2 نوفمبر حتى 13 نوفمبر الجاري، ومن ذلك ما يقدمه جناح دار «مانجا العربية» السعودية، الخاصة برسومات فن «الكوميكس»، والتي نصبت منصة خاصة بالزوار تتيح كتابة أسمائهم باللغة اليابانية واللغة العربية.
أحد رسامي هذه الدار جلس وأمامه مجموعة من البطاقات البيضاء يكتب لجمهور معرض الشارقة الدولي للكتاب أسماءهم بخط عريض باللغتين في لقاء ثقافي، فيما اصطف زوار المعرض في انتظار دورهم، لتجربة هذه المبادرة التفاعلية.
يرى أصحاب الدار أن جمهور المانجا من مختلف الفئات العمرية مغرم بالثقافة اليابانية، وهم يشاركون للمرة الأولى في هذه التظاهرة العالمية للتعريف بإصداراتهم في مجال القصص المصورة، والتي يتسع سوقها العربي، مع تزايد المشتغلين في هذا المجال من رسامين وكتاب قصص وناشرين.
وتتنوع الكتب التي يعرض الجناح في معرض الشارقة الدولي للكتاب بين العديد من الإصدارات، تستهدف الشباب والصغار، مع بطاقات مجانية تحمل صوراً لشخصيات هذه الإصدارات، التي تقدم محتوى عربياً خاصاً بهذا الفن التعبيري الذي يجذب القراء من فئة الصغار واليافعين.
هذه المشاركة هي الأولى لهذه الدار في هذه التظاهرة الثقافية العالمية، وهي فرصة يرونها مناسبة لتعريف
زوار أكبر المعارض العالمية بكتبهم، التي تحاول وضع أسلوب عربي خاص لفن القصص المصورة، متناسب مع القارئ العربي، ومستوحى من ثقافته، في انفتاح وتوظيف لفن «المانجا» الياباني الذائع الصيت.
{{ article.visit_count }}
أحد رسامي هذه الدار جلس وأمامه مجموعة من البطاقات البيضاء يكتب لجمهور معرض الشارقة الدولي للكتاب أسماءهم بخط عريض باللغتين في لقاء ثقافي، فيما اصطف زوار المعرض في انتظار دورهم، لتجربة هذه المبادرة التفاعلية.
يرى أصحاب الدار أن جمهور المانجا من مختلف الفئات العمرية مغرم بالثقافة اليابانية، وهم يشاركون للمرة الأولى في هذه التظاهرة العالمية للتعريف بإصداراتهم في مجال القصص المصورة، والتي يتسع سوقها العربي، مع تزايد المشتغلين في هذا المجال من رسامين وكتاب قصص وناشرين.
وتتنوع الكتب التي يعرض الجناح في معرض الشارقة الدولي للكتاب بين العديد من الإصدارات، تستهدف الشباب والصغار، مع بطاقات مجانية تحمل صوراً لشخصيات هذه الإصدارات، التي تقدم محتوى عربياً خاصاً بهذا الفن التعبيري الذي يجذب القراء من فئة الصغار واليافعين.
هذه المشاركة هي الأولى لهذه الدار في هذه التظاهرة الثقافية العالمية، وهي فرصة يرونها مناسبة لتعريف
زوار أكبر المعارض العالمية بكتبهم، التي تحاول وضع أسلوب عربي خاص لفن القصص المصورة، متناسب مع القارئ العربي، ومستوحى من ثقافته، في انفتاح وتوظيف لفن «المانجا» الياباني الذائع الصيت.