تستأنف المنافسات على جوائز مهرجان الملك عبد العزيز الدولي للصقور في دورته الخامسة المقامة حاليا بالرياض، بين الصقارين المحليين والدوليين، للوصول إلى الشوط النهائي في 13 ديسمبر الحالي للتتويج بجائزة "سيف الملك عبدالعزيز"، والفوز بجوائز المهرجان التي تصل إلى 30 مليون ريال سعودي (8 ملايين دولار)، لتتخطى جوائز المهرجان في دوراته الخمس حاجز الـ 115 مليون ريال ( 30.6 مليون دولار).
وتشهد أيام المهرجان المتواصلة منذ 28 نوفمبر الماضي بمقر نادي الصقور السعودي في "ملهم" شمال العاصمة الرياض، منافسات حماسية بين الهواة والمحترفين المحليين والدوليين، وتضمنت مسابقة الملواح فئات (شاهين فرخ) و(شاهين قرناس) وسط حضور كبير من من هواة الصقور ومحبي الأصالة والتراث من مختلف الأعمار والفئات.
وتحمل الأشواط النهائية بالمهرجان لقب كؤوس الملك عبدالعزيز التي خصصها النادي للمراكز الثلاثة الأولى في كل شوط، وهي 12شوطا لكل فئة (ملاك – ملاك مفتوح – محترفين).
وتسعى السعودية وفق رؤيتها 2030، من خلال المهرجان إلى إحياء تراث المنطقة في سباقات الصقور والمحافظة على هواية الصقور، ودعم مربي وهواة الصقور والمحترفين، واحتواء الصقارين، وتنمية مهاراتهم.
وأكد المتحدث الرسمي باسم نادي الصقور السعودي، وليد الطويل، أن المهرجان يتطلع للأجيال الجديدة، من خلال ابتكار مسابقة خاصة بـ"صقار المستقبل"، تعنى بصغار السن، للترغيب في هذا الموروث، لافتا إلى أن المهرجان تحول إلى وجهة عالمية لمربي الصقور وهواة صيدها، وبات منصة هي الأولى في المنطقة والعالم.
وقد شهد مزاد سابق نظمه نادي الصقور السعودي العام الماضي بيع أغلى صقر من نوعه في العالم، إذ بلغت قيمة الصقر "قرموشة ألتراوايت"، مليون و750 ألف ريال (أكثر من 400 ألف دولار أمريكي).
وتشير التقديرات إلى أن حجم سوق الصقور في السعودية يصل إلى 150 مليون ريال سعودي (40 مليون دولار أمريكي).
وتشهد أيام المهرجان المتواصلة منذ 28 نوفمبر الماضي بمقر نادي الصقور السعودي في "ملهم" شمال العاصمة الرياض، منافسات حماسية بين الهواة والمحترفين المحليين والدوليين، وتضمنت مسابقة الملواح فئات (شاهين فرخ) و(شاهين قرناس) وسط حضور كبير من من هواة الصقور ومحبي الأصالة والتراث من مختلف الأعمار والفئات.
وتحمل الأشواط النهائية بالمهرجان لقب كؤوس الملك عبدالعزيز التي خصصها النادي للمراكز الثلاثة الأولى في كل شوط، وهي 12شوطا لكل فئة (ملاك – ملاك مفتوح – محترفين).
وتسعى السعودية وفق رؤيتها 2030، من خلال المهرجان إلى إحياء تراث المنطقة في سباقات الصقور والمحافظة على هواية الصقور، ودعم مربي وهواة الصقور والمحترفين، واحتواء الصقارين، وتنمية مهاراتهم.
وأكد المتحدث الرسمي باسم نادي الصقور السعودي، وليد الطويل، أن المهرجان يتطلع للأجيال الجديدة، من خلال ابتكار مسابقة خاصة بـ"صقار المستقبل"، تعنى بصغار السن، للترغيب في هذا الموروث، لافتا إلى أن المهرجان تحول إلى وجهة عالمية لمربي الصقور وهواة صيدها، وبات منصة هي الأولى في المنطقة والعالم.
وقد شهد مزاد سابق نظمه نادي الصقور السعودي العام الماضي بيع أغلى صقر من نوعه في العالم، إذ بلغت قيمة الصقر "قرموشة ألتراوايت"، مليون و750 ألف ريال (أكثر من 400 ألف دولار أمريكي).
وتشير التقديرات إلى أن حجم سوق الصقور في السعودية يصل إلى 150 مليون ريال سعودي (40 مليون دولار أمريكي).