أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، الأحد، أن "الاستقطاب آخر ما يحتاجه العالم في الوقت الراهن".
وشدد وزير الخارجية السعودي على أن "الحوار مع الصين ثاني أكبر اقتصاد بالعالم مسألة مهمة جدا".
وزار الرئيس الصيني المملكة الأربعاء الماضي، وعقد عددا من القمم مع قادة السعودية والخليج والمنطقة العربية.
وكشف الأمير فيصل بن فرحان عن تقديم "نسخة محدثة من رؤية الملك سلمان للتعاون بين دول الخليج".
وفي ملف النفط، أوضح الأمير فيصل بن فرحان أن المملكة ستواصل العمل على "استقرار أسعار النفط" من خلال الحوار مع كافة الشركاء.
وقال وزير الخارجية السعودي إن "أسعار النفط منصفة الآن ومستقرة".
وأضاف أن "سعر النفط يجب أن يكون منصفا للمستهلك والمنتج، وشرحنا لأميركا ذلك".
وحول العلاقات بين المملكة وروسيا، أعلن أن العلاقات جيدة بين الرياض وموسكو، وانه يجب البناء على هذا بالحوار، وهو ما ساعد المملكة على التوسط في صفقات إطلاق سراح بعض الأسرى.
وعن الفارق بين الإدارات الجمهورية والديمقراطية في أميركا، قال وزير الخارجية السعودي إن المصالح ومجالات التعاون بين واشنطن ودول الخليج ستظل قوية رفم الاختلافات.
وردا على سؤال حول الإخفاق في التوصل إلى إتفاق نووي مع إيران، ذكر وزير الخارجية السعودية أن المملكة ستواصل الدفع نحو التوصل إلى إتفاق، معتبرا أن الإتفاق المذكور هو مجرد خطوة أولى وليس أخيرة.
وأضاف أن التوصل إلى إتفاق نووي، لا يعني أنه توجد ضمانات بأن طهران لن تسعى إلى إنتاج سلاح نووي.
وبشأن احتمال توصل إيران إلى إنتاج سلاح نووي، رد وزير الخارجية السعودي بأن هذا يمكن أن يكون تطورا خطيرا يهدد أمن المنطقة.
وشدد وزير الخارجية السعودي على أن "الحوار مع الصين ثاني أكبر اقتصاد بالعالم مسألة مهمة جدا".
وزار الرئيس الصيني المملكة الأربعاء الماضي، وعقد عددا من القمم مع قادة السعودية والخليج والمنطقة العربية.
وكشف الأمير فيصل بن فرحان عن تقديم "نسخة محدثة من رؤية الملك سلمان للتعاون بين دول الخليج".
وفي ملف النفط، أوضح الأمير فيصل بن فرحان أن المملكة ستواصل العمل على "استقرار أسعار النفط" من خلال الحوار مع كافة الشركاء.
وقال وزير الخارجية السعودي إن "أسعار النفط منصفة الآن ومستقرة".
وأضاف أن "سعر النفط يجب أن يكون منصفا للمستهلك والمنتج، وشرحنا لأميركا ذلك".
وحول العلاقات بين المملكة وروسيا، أعلن أن العلاقات جيدة بين الرياض وموسكو، وانه يجب البناء على هذا بالحوار، وهو ما ساعد المملكة على التوسط في صفقات إطلاق سراح بعض الأسرى.
وعن الفارق بين الإدارات الجمهورية والديمقراطية في أميركا، قال وزير الخارجية السعودي إن المصالح ومجالات التعاون بين واشنطن ودول الخليج ستظل قوية رفم الاختلافات.
وردا على سؤال حول الإخفاق في التوصل إلى إتفاق نووي مع إيران، ذكر وزير الخارجية السعودية أن المملكة ستواصل الدفع نحو التوصل إلى إتفاق، معتبرا أن الإتفاق المذكور هو مجرد خطوة أولى وليس أخيرة.
وأضاف أن التوصل إلى إتفاق نووي، لا يعني أنه توجد ضمانات بأن طهران لن تسعى إلى إنتاج سلاح نووي.
وبشأن احتمال توصل إيران إلى إنتاج سلاح نووي، رد وزير الخارجية السعودي بأن هذا يمكن أن يكون تطورا خطيرا يهدد أمن المنطقة.