تستضيف إمارة رأس الخيمة النسخة العاشرة لقمة العرب للطيران وذلك في الفترة بين 14 و16 مارس 2023، والتي ستقام تحت شعار "الاستدامة وتأثيرها المباشر على مفاهيم السفر والسياحة في العصر الحالي"، بحضور لفيف من أبرز الأطراف المعنية الإقليمية والدولية في قطاعي الطيران والسفر من الجهات الحكومية والقطاع الخاص.
وخلال فعاليات القمة التي سيستضيفها مركز الحمرا العالمي للمعارض والمؤتمرات، سيجتمع أكثر من 600 خبير عالمي لتسليط الضوء على مفاهيم الحياد الكربوني في قطاعي الطيران والسفر خلال جلسات وندوات ستشهد مشاركة المئات من مختلف قطاعات الأعمال.
وتشمل أجندات القمة مجموعة من الجلسات الحوارية التفاعلية والكلمات الرئيسة المهمة، وسيتبادل رواد القطاع الخبرات والمعارف المتمحورة حول التوجهات والتحليلات والفرص القادرة على دفع نمو وتطور قطاعات الطيران والسياحة العربية.
وستركز القمة -التي تُنظم بالشراكة مع هيئة رأس الخيمة لتنمية السياحة- على تحليل أهمية الاستدامة والتقنيات المتطورة واسعة الانتشار في تسريع وتيرة تحول قطاع السفر.
وستحظى القمة بمشاركة عدد من أبرز رواد القطاع، ويشمل ذلك شركات تصنيع المعدات الثقيلة وشركات إدارة الوجهات ومجالس السياحة والسفر والشركات الناشئة الذين سيحرصون على مشاركة أفضل الممارسات وطرح رؤى قيمة عن نماذج الأعمال المستدامة. وستسلط المناقشات الاستراتيجية الضوء على المنتجات والخدمات والمبادرات المبتكرة الهادفة إلى إحداث تغيير شامل على منهجيات ومفاهيم السفر حول العالم.
وستواصل القمة ترسيخ مكانتها باعتبارها صوت القطاع من خلال سلسلة من ورش العمل وفعاليات التواصل مع الشركاء لتشرع الأبواب لنقاشات عن الفرص والتحديات عبر القطاع.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة رأس الخيمة لتنمية السياحة راكي فيليبس: "من شأن استضافة فعاليات رائدة على غرار قمة العرب للطيران وللعام الثالث على التوالي أن يسهم بترسيخ مكانة رأس الخيمة وجهة رائدة لسياحة الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض في المنطقة بالتزامن مع حرصها على دعم قضايا البيئة والاستدامة في مجالات السياحة والسفر".
وقال: "في حين تواصل الإمارة تعزيز حضورها بوصفها وجهة إقليمية رائدة في السياحة المستدامة بحلول عام 2025، فإننا نؤمن بأهمية تضافر جهود كامل المنظومة السياحية، لاسيما قطاع الطيران، مع الوجهات السياحية، ضماناً لاستدامة مستقبل القطاع".
فيما علق رئيس مجلس الإدارة ورئيس مجموعة "فايو" عماد المنيع، على اختيار المجموعة شريك الاستدامة للقمة قائلاً: "لأننا شركة تكرّس جهودها لإيجاد حلول للتحديات المستقبلية عبر قطاع الطيران، فإن تركيز النسخة العاشرة من قمة العرب للطيران ينسجم كلياً مع استراتيجياتنا وأهدافنا ورسالتنا. واليوم تبرز القمة لتكون أول فعالية ضمن قطاعي الطيران والسياحة في العالم مكرّسة لحساب حجم انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، ونحن فخورون بأن نكون شريكاً مستداماً لهذه القمة المرموقة".
بدوره، قال منظم القمة فريدريكو فيرنانديز: "تقدم القمة منصة استثنائية تجمع أبرز الأطراف المعنيين في قطاع السفر للتباحث عن التحديات والشراكات وفرص النهوض بالقطاع واستعراض أبرز الرؤى وأفضل الممارسات عبر القطاع والمضي قدماً في تبني التزامات تضمن مسيرة التحول المستدامة. وخلال القمة، سيستعرض اللاعبون الرئيسيون أنجع الحلول القابلة للتطوير باستمرار وتُعنى بالركائز الرئيسية في منظومة الطيران بهدف حث الجهود نحو مستقبل مستدام".
وتشمل مجموعة الشركات الراعية للقمة عدداً من المؤسسات العالمية الكبرى على غرار "إيرباص" و"سي إف إم" و"كولينز إيروسبيس" ووحدة صيانة وإصلاح الطائرات في الخطوط الجوية التركية وأكاديمية T3 للطيران وغيرها. وسيتسنى للمشاركين المشاركة في ورش عمل متخصصة وتدريبات لرواد القطاع البارزين عن الممارسات الإقليمية والدولية في مجالات السياحة والطيران والمطارات.
وخلال فعاليات القمة التي سيستضيفها مركز الحمرا العالمي للمعارض والمؤتمرات، سيجتمع أكثر من 600 خبير عالمي لتسليط الضوء على مفاهيم الحياد الكربوني في قطاعي الطيران والسفر خلال جلسات وندوات ستشهد مشاركة المئات من مختلف قطاعات الأعمال.
وتشمل أجندات القمة مجموعة من الجلسات الحوارية التفاعلية والكلمات الرئيسة المهمة، وسيتبادل رواد القطاع الخبرات والمعارف المتمحورة حول التوجهات والتحليلات والفرص القادرة على دفع نمو وتطور قطاعات الطيران والسياحة العربية.
وستركز القمة -التي تُنظم بالشراكة مع هيئة رأس الخيمة لتنمية السياحة- على تحليل أهمية الاستدامة والتقنيات المتطورة واسعة الانتشار في تسريع وتيرة تحول قطاع السفر.
وستحظى القمة بمشاركة عدد من أبرز رواد القطاع، ويشمل ذلك شركات تصنيع المعدات الثقيلة وشركات إدارة الوجهات ومجالس السياحة والسفر والشركات الناشئة الذين سيحرصون على مشاركة أفضل الممارسات وطرح رؤى قيمة عن نماذج الأعمال المستدامة. وستسلط المناقشات الاستراتيجية الضوء على المنتجات والخدمات والمبادرات المبتكرة الهادفة إلى إحداث تغيير شامل على منهجيات ومفاهيم السفر حول العالم.
وستواصل القمة ترسيخ مكانتها باعتبارها صوت القطاع من خلال سلسلة من ورش العمل وفعاليات التواصل مع الشركاء لتشرع الأبواب لنقاشات عن الفرص والتحديات عبر القطاع.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة رأس الخيمة لتنمية السياحة راكي فيليبس: "من شأن استضافة فعاليات رائدة على غرار قمة العرب للطيران وللعام الثالث على التوالي أن يسهم بترسيخ مكانة رأس الخيمة وجهة رائدة لسياحة الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض في المنطقة بالتزامن مع حرصها على دعم قضايا البيئة والاستدامة في مجالات السياحة والسفر".
وقال: "في حين تواصل الإمارة تعزيز حضورها بوصفها وجهة إقليمية رائدة في السياحة المستدامة بحلول عام 2025، فإننا نؤمن بأهمية تضافر جهود كامل المنظومة السياحية، لاسيما قطاع الطيران، مع الوجهات السياحية، ضماناً لاستدامة مستقبل القطاع".
فيما علق رئيس مجلس الإدارة ورئيس مجموعة "فايو" عماد المنيع، على اختيار المجموعة شريك الاستدامة للقمة قائلاً: "لأننا شركة تكرّس جهودها لإيجاد حلول للتحديات المستقبلية عبر قطاع الطيران، فإن تركيز النسخة العاشرة من قمة العرب للطيران ينسجم كلياً مع استراتيجياتنا وأهدافنا ورسالتنا. واليوم تبرز القمة لتكون أول فعالية ضمن قطاعي الطيران والسياحة في العالم مكرّسة لحساب حجم انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، ونحن فخورون بأن نكون شريكاً مستداماً لهذه القمة المرموقة".
بدوره، قال منظم القمة فريدريكو فيرنانديز: "تقدم القمة منصة استثنائية تجمع أبرز الأطراف المعنيين في قطاع السفر للتباحث عن التحديات والشراكات وفرص النهوض بالقطاع واستعراض أبرز الرؤى وأفضل الممارسات عبر القطاع والمضي قدماً في تبني التزامات تضمن مسيرة التحول المستدامة. وخلال القمة، سيستعرض اللاعبون الرئيسيون أنجع الحلول القابلة للتطوير باستمرار وتُعنى بالركائز الرئيسية في منظومة الطيران بهدف حث الجهود نحو مستقبل مستدام".
وتشمل مجموعة الشركات الراعية للقمة عدداً من المؤسسات العالمية الكبرى على غرار "إيرباص" و"سي إف إم" و"كولينز إيروسبيس" ووحدة صيانة وإصلاح الطائرات في الخطوط الجوية التركية وأكاديمية T3 للطيران وغيرها. وسيتسنى للمشاركين المشاركة في ورش عمل متخصصة وتدريبات لرواد القطاع البارزين عن الممارسات الإقليمية والدولية في مجالات السياحة والطيران والمطارات.