أكد الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي وزير التجارة وزير الإعلام المكلف بالمملكة العربية السعودية، أن منظومة الإعلام السعودي مقبلة على تطور جذري في كل الأصعدة، وسيكون القطاع مليئًا بالفرص والشراكات مع القطاع الخاص والجهات العالمية، وسيشكل منصة للموهوبين والمبدعين.
وأشار خلال مشاركته في النسخة الثانية من المنتدى السعودي للإعلام في الرياض، بحسب وكالة الأنباء السعودية (واس) ، إلى أن الأهداف التطويرية لمنظومة الإعلام في المملكة تتضمن تحقيق إسهامات اقتصادية عالية، ووجود كفاءات مبدعة طموحة، ومحتوى محلي متميز، وتطور رقمي متسارع للقطاع، وتعزيز القيم الوطنية والتنوع الإعلامي.
وأضاف ، أن هناك فرصًا كبيرة في قطاع الإعلام في المملكة للمساهمة المرتفعة في الناتج المحلي، وتعزيز المحتوى الرقمي المحلي، وفتح آفاق جديدة للشركات الناشئة في المجالات الإعلامية المختلفة.
وتطرق إلى التحديات التي تواجه الإعلام السعودي ومن بينها، عدم مواكبة اللوائح والأنظمة لقطاع متسارع، قلة البرامج التدريبية، محدودية تمكين القطاعات الاقتصادية، إضافة إلى حاجة القطاع إلى صناعة محتوى إعلامي مؤثر.
وأوضح أن الإعلام السعودي لديه أسس بناء واعدة تتمثل في رؤية 2030، والثقل الإستراتيجي للمملكة، والمشروعات التحويلية والتطويرية، والمحتوى المتنوع، وحجم السوق السعودي.
واستعرض الوزير القصبي الإنجازات التي تحققت في الإعلام السعودي المرئي والمسموع والمقروء، ومن بينها إطلاق قناة ذكريات وإذاعة إخبارية، والتحول الرقمي للأرشيف، وتطوير نظام الأرشفة، وإطلاق أول معرض تقني تلفزيوني، والموافقة على تنظيم وكالة الأنباء السعودية، ونقل جريدة "أم القرى" إلى الوكالة، وعقد 40 شراكة إستراتيجية حول العالم، والتحول إلى صناعة محتوى متنوع يعرف بـ"المزيج الإعلامي" لأكثر من 12 قسمًا.
وأشار خلال مشاركته في النسخة الثانية من المنتدى السعودي للإعلام في الرياض، بحسب وكالة الأنباء السعودية (واس) ، إلى أن الأهداف التطويرية لمنظومة الإعلام في المملكة تتضمن تحقيق إسهامات اقتصادية عالية، ووجود كفاءات مبدعة طموحة، ومحتوى محلي متميز، وتطور رقمي متسارع للقطاع، وتعزيز القيم الوطنية والتنوع الإعلامي.
وأضاف ، أن هناك فرصًا كبيرة في قطاع الإعلام في المملكة للمساهمة المرتفعة في الناتج المحلي، وتعزيز المحتوى الرقمي المحلي، وفتح آفاق جديدة للشركات الناشئة في المجالات الإعلامية المختلفة.
وتطرق إلى التحديات التي تواجه الإعلام السعودي ومن بينها، عدم مواكبة اللوائح والأنظمة لقطاع متسارع، قلة البرامج التدريبية، محدودية تمكين القطاعات الاقتصادية، إضافة إلى حاجة القطاع إلى صناعة محتوى إعلامي مؤثر.
وأوضح أن الإعلام السعودي لديه أسس بناء واعدة تتمثل في رؤية 2030، والثقل الإستراتيجي للمملكة، والمشروعات التحويلية والتطويرية، والمحتوى المتنوع، وحجم السوق السعودي.
واستعرض الوزير القصبي الإنجازات التي تحققت في الإعلام السعودي المرئي والمسموع والمقروء، ومن بينها إطلاق قناة ذكريات وإذاعة إخبارية، والتحول الرقمي للأرشيف، وتطوير نظام الأرشفة، وإطلاق أول معرض تقني تلفزيوني، والموافقة على تنظيم وكالة الأنباء السعودية، ونقل جريدة "أم القرى" إلى الوكالة، وعقد 40 شراكة إستراتيجية حول العالم، والتحول إلى صناعة محتوى متنوع يعرف بـ"المزيج الإعلامي" لأكثر من 12 قسمًا.