سجّل رجل الأعمال محمد بن سمّار شكره وامتنانه للقيادة الحكيمة للمملكة العربية السعودية، ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهم الله ورعاهم، على الأمر الملكي السامي بإن يكون يوم ( 11 مارس) من كل عام، يوماً خاصاً بالعلم، باسم ( يوم العلم )، معتبرهُ مناسبة ملهمة لكل مواطن سعودي وذلك على كل المستويات، الحكومية والتجارية والشعبية، لما يمثله هذا العلم من قيمة وطنية تمتد عبر تاريخ الدولة السعودية منذ تأسيسها في عام 1139هـجري حتى اليوم.
وأكّد بن سمّار بإن هذا اليوم سيساهم في نشر ثقافة العلم ومعرفة تاريخه وتفاصيله بكل دقة للعموم دون استثناء، وأن تحديد يوم كل سنة، سيمنح الأجيال الجديدة فرصة التعرف على تاريخ وقيمة علمهم الوطني، فكل عام لدينا أجيال جديدة تنضم لسلك التعليمي ولابد أن يكون لديهم علاقة وثيقة بهذا العلم ودلالاته الراسخة والسامية، وأن ذلك مسؤولية الجميع بنشر وتعزيز هذه الثقافة وتكرارها سنوياً، لافتاً بأن هذا الواجب مضاعف بالنسبة لكيانات ورجالات القطاع الخاص، في القيام بمهمتهم الوطنية الكبيرة في الإحتفاء بعلم الوطن وإعطاءه قدره من العمل والمشاركة السنوية.
ودعى بن سمّار زملائه رجال الأعمال إلى تسخير إمكانياتهم للعمل معاً في تجسيد الرسالة الوطنية والأمانة التي حملها لهم ولاة الأمر في أن تعطي هذه الراية العظيمة حقها، وهذا ليس على المستوى المحلي بل حتى في مشاركتهم الخارجية أيضاً، وأن يعملوا جميعاً على عكس ذلك في أعمالهم التجارية وأنشطتهم المختلفة، مبرهناً عن ثقته الكبيرة بأن سيكون هناك تنافس شريف وطني للفوز بأفضل الأعمال لهذا اليوم المجيد، وسيكون هناك مبادرات محفّزة من بعض الجهات الحكومية أو القطاع الخاص تحتفي بالأعمال المميزة لهذا اليوم المميز.
{{ article.visit_count }}
وأكّد بن سمّار بإن هذا اليوم سيساهم في نشر ثقافة العلم ومعرفة تاريخه وتفاصيله بكل دقة للعموم دون استثناء، وأن تحديد يوم كل سنة، سيمنح الأجيال الجديدة فرصة التعرف على تاريخ وقيمة علمهم الوطني، فكل عام لدينا أجيال جديدة تنضم لسلك التعليمي ولابد أن يكون لديهم علاقة وثيقة بهذا العلم ودلالاته الراسخة والسامية، وأن ذلك مسؤولية الجميع بنشر وتعزيز هذه الثقافة وتكرارها سنوياً، لافتاً بأن هذا الواجب مضاعف بالنسبة لكيانات ورجالات القطاع الخاص، في القيام بمهمتهم الوطنية الكبيرة في الإحتفاء بعلم الوطن وإعطاءه قدره من العمل والمشاركة السنوية.
ودعى بن سمّار زملائه رجال الأعمال إلى تسخير إمكانياتهم للعمل معاً في تجسيد الرسالة الوطنية والأمانة التي حملها لهم ولاة الأمر في أن تعطي هذه الراية العظيمة حقها، وهذا ليس على المستوى المحلي بل حتى في مشاركتهم الخارجية أيضاً، وأن يعملوا جميعاً على عكس ذلك في أعمالهم التجارية وأنشطتهم المختلفة، مبرهناً عن ثقته الكبيرة بأن سيكون هناك تنافس شريف وطني للفوز بأفضل الأعمال لهذا اليوم المجيد، وسيكون هناك مبادرات محفّزة من بعض الجهات الحكومية أو القطاع الخاص تحتفي بالأعمال المميزة لهذا اليوم المميز.