أعلنت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي نجاح خطتها المُعدة لتفويج قاصدي المسجد الحرام ليلة 27 من شهر رمضان للعام 1444هـجرية.
وقالت، وفقًا لوكالة الأنباء السعودية (واس)، إن المصلين والمعتمرين توافدوا بكل انسيابية من خلال 118 بابًا منها: 3 أبواب لدخول المعتمرين، و68 بابًا مخصصة للمصلين، و50 بابًا مخصصة للطوارئ، و40 بابًا داخليًا.
وأشارت إلى أنها قامت بتزويد المسجد الحرام هذه الليلة بـثلاثين ألف حافظة لماء زمزم، متوزعة في كافة أنحائه وساحاته ومرافقه الخارجية، كما وفرت ما يزيد عن 300 حقيبة متنقلة لتوزيع عبوات زمزم بأكثر من 1300 عامل، وأكملت فرش السجاد بكافة المصليات والساحات الخارجية بـخمس وثلاثين ألف سجادة.
ولفتت إلى أنه كثفت الفرق الميدانية بهدف تنظيم دخول قاصدي المسجد الحرام بالتنسيق مع الجهات المشاركة لتكامل المنظومة، وذلك عبر توجيه المصلين إلى الأدوار العلوية والمعتمرين إلى صحن الطواف مع مراعاة تفريغ الممرات المؤدية إلى صحن الطواف، أو السعي، وعدم الجلوس خلف المقام وتوجيه المعتمرين إلى المصلى المخصص لسنة الطواف.
وقالت، وفقًا لوكالة الأنباء السعودية (واس)، إن المصلين والمعتمرين توافدوا بكل انسيابية من خلال 118 بابًا منها: 3 أبواب لدخول المعتمرين، و68 بابًا مخصصة للمصلين، و50 بابًا مخصصة للطوارئ، و40 بابًا داخليًا.
وأشارت إلى أنها قامت بتزويد المسجد الحرام هذه الليلة بـثلاثين ألف حافظة لماء زمزم، متوزعة في كافة أنحائه وساحاته ومرافقه الخارجية، كما وفرت ما يزيد عن 300 حقيبة متنقلة لتوزيع عبوات زمزم بأكثر من 1300 عامل، وأكملت فرش السجاد بكافة المصليات والساحات الخارجية بـخمس وثلاثين ألف سجادة.
ولفتت إلى أنه كثفت الفرق الميدانية بهدف تنظيم دخول قاصدي المسجد الحرام بالتنسيق مع الجهات المشاركة لتكامل المنظومة، وذلك عبر توجيه المصلين إلى الأدوار العلوية والمعتمرين إلى صحن الطواف مع مراعاة تفريغ الممرات المؤدية إلى صحن الطواف، أو السعي، وعدم الجلوس خلف المقام وتوجيه المعتمرين إلى المصلى المخصص لسنة الطواف.