يستعد المستكشف "راشد" للهبوط على سطح القمر عند الساعة الـ8:40 مساء، في منطقة "ماري فريغوريس"، وتحديداً موقع "فوهة أطلس"، الذي لم يتم اكتشافه من قبل، لتصبح دولة الإمارات الأولى عربيا والرابعة عالميا التي تحقق هذا الإنجاز.
وذكرت وكالة أنباء الإمارات أن المستكشف "راشد" يمثل إضافة علمية نوعية في مجال علوم الفضاء، حيث يستهدف دراسة تربة القمر، ودراسة الخصائص الحرارية لتضاريس سطحه، ومعرفة التأثير الكهروضوئي لسطحه، واختبار قدرة المواد على عدم الالتصاق بجزيئات تربته، ودراسة قابلية الحركة على سطحه، وتطوير تقنيات الروبوتات الخاصة بأنظمة مركبات الاستكشاف.
وأضافت أن المستكشف "راشد" في منطقة لم تختبرها مهمات استكشاف القمر السابقة، وبالتالي فإن البيانات والصور التي سيوفرها سوف تكون حديثة وجديدة وذات قيمة عالية، حيث تم تزويده بكاميرات ثلاثية الأبعاد، ونظام تعليق وأنظمة استشعار واتصال متطورة، وهيكلاً خارجياً وألواحاً شمسيةً لتزويده بالطاقة.
وفي إنجاز آخر كشف مسبار الأمل الإماراتي أمس صورًا وبيانات جديدة لأول مرة عن قمر المريخ الأصغر (ديموس) ، وأثبتت ملاحظات علماء في وكالة الفضاء الإماراتية استبعاد إحدى أقدم النظريات التي تشير إلى أن القمر يعتبر في أصله كويكب تم جذبه إلى مدار الكوكب الأحمر، وتؤكد أنه من المرجح أن يكون القمر أصله من المريخ وليس كويكباً كما تم افتراضه سابقاً.
وذكرت وكالة أنباء الإمارات أن المستكشف "راشد" يمثل إضافة علمية نوعية في مجال علوم الفضاء، حيث يستهدف دراسة تربة القمر، ودراسة الخصائص الحرارية لتضاريس سطحه، ومعرفة التأثير الكهروضوئي لسطحه، واختبار قدرة المواد على عدم الالتصاق بجزيئات تربته، ودراسة قابلية الحركة على سطحه، وتطوير تقنيات الروبوتات الخاصة بأنظمة مركبات الاستكشاف.
وأضافت أن المستكشف "راشد" في منطقة لم تختبرها مهمات استكشاف القمر السابقة، وبالتالي فإن البيانات والصور التي سيوفرها سوف تكون حديثة وجديدة وذات قيمة عالية، حيث تم تزويده بكاميرات ثلاثية الأبعاد، ونظام تعليق وأنظمة استشعار واتصال متطورة، وهيكلاً خارجياً وألواحاً شمسيةً لتزويده بالطاقة.
وفي إنجاز آخر كشف مسبار الأمل الإماراتي أمس صورًا وبيانات جديدة لأول مرة عن قمر المريخ الأصغر (ديموس) ، وأثبتت ملاحظات علماء في وكالة الفضاء الإماراتية استبعاد إحدى أقدم النظريات التي تشير إلى أن القمر يعتبر في أصله كويكب تم جذبه إلى مدار الكوكب الأحمر، وتؤكد أنه من المرجح أن يكون القمر أصله من المريخ وليس كويكباً كما تم افتراضه سابقاً.