تستقبل السعودية، اليوم الأحد، أولى طلائع حجاج بيت الله الحرام لحج هذا العام، في الوقت الذي أكدته مجموعة الخطوط السعودية أن موعد وصول أولى الرحلات الجوية إلى السعودية سيكون تحديداً بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة في 21 من شهر مايو الحالي.
كما أكملت منظومة النقل والخدمات اللوجستية استعداداتها وجاهزية خططها التشغيلية وكوادرها الفنية والمتخصصة لخدمة حجاج بيت الله الحرام لهذا العام 1444 هـ، والمساهمة في توفير وصول آمن وانسيابي للحجاج في مختلف القطاعات الجوية والبرية والبحرية والسككية منذ وصولهم إلى المملكة ومرورهم بالمشاعر المقدسة وحتى إتمام نسكهم والمغادرة إلى بلدانهم.
وشملت الاستعدادات جاهزية الخطط التشغيلية لتنفيذ مرحلتي وصول ومغادرة الحجاج عبر ما يقارب 7700 رحلة طيران خصص فيها ما يقارب 1.7مليون مقعد لضيوف الرحمن، ستهبط في 6 مطارات من مطارات المملكة، ممثلة في مطار الملك عبدالعزيز في جدة، مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي في المدينة المنورة، ومطار الطائف الدولي، بالإضافة لمطار الأمير عبدالمحسن الدولي في ينبع ومطار الملك خالد الدولي بالرياض ومطار الملك فهد الدولي بالدمام.
وتتولى الهيئة العامة للطرق الإشراف والتنظيم على شبكة الطرق الوطنية كافة، حيث قامت الهيئة بمسح أكثر من 13 ألف كم من المنافذ الحدودية حتى المشاعر المقدسة، بالإضافة إلى تنفيذ 9 آلاف كم من الحواجز الخرسانية والمعدنية، مع تنفيذ الدهانات الأرضية بحوالي 600 كم، وإزالة أكثر من 40 ألف متر مكعب من الكثبان الرملية، وتركيب لوحات إرشادية وتحذيرية بإجمالي 2400 لوحة، وتسهم هذه الجهود في رفع مستوى السلامة والجاهزية على شبكة طرق المملكة التي تعد الأولى عالمياً في ترابطها.
كما تركّز الهيئة على تهيئة 24 ألف حافلة وأكثر من 120 مراقبًا ميدانيًا سيعملون عبر مداخل مدينتي مكة المكرمة والمدينة المنورة للتأكد من التزام المنشآت المرخصة في أنشطة النقل البري والبحري والسككي، بالإضافة لتفعيل 3 تجارب عملية في تقنيات النقل الحديثة.
وحرصت الهيئة العامة للمواني على رفع درجات الكفاءة ومستويات الأداء، لإنهاء إجراءات الاستقبال والتفويج، واستلام أمتعة الحجاج، وحتى انتقالهم لتأدية نُسكهم بيسر وطمأنينة، من خلال خطة تشغيلية ولوجستية متكاملة تستوعب استقبال أكثر من 10 آلاف حاج عبر ميناء جدة الإسلامي وتخصيص عدد (361) كادراً بشرياً و(100) نقطة لإجراءات الجوازات، و(300) عربة متطورة لنقل أمتعة الركاب، وتجهيز صالتي القدوم والمغادرة والتأكد من سلاسة الحركة، وتواجد المختصين بالأماكن المحددة؛ لضمان استمرارية الأعمال بالميناء، وتسهيل حركة الحجاج منذ وصولهم وحتى مغادرتهم.
كما أكملت منظومة النقل والخدمات اللوجستية استعداداتها وجاهزية خططها التشغيلية وكوادرها الفنية والمتخصصة لخدمة حجاج بيت الله الحرام لهذا العام 1444 هـ، والمساهمة في توفير وصول آمن وانسيابي للحجاج في مختلف القطاعات الجوية والبرية والبحرية والسككية منذ وصولهم إلى المملكة ومرورهم بالمشاعر المقدسة وحتى إتمام نسكهم والمغادرة إلى بلدانهم.
وشملت الاستعدادات جاهزية الخطط التشغيلية لتنفيذ مرحلتي وصول ومغادرة الحجاج عبر ما يقارب 7700 رحلة طيران خصص فيها ما يقارب 1.7مليون مقعد لضيوف الرحمن، ستهبط في 6 مطارات من مطارات المملكة، ممثلة في مطار الملك عبدالعزيز في جدة، مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي في المدينة المنورة، ومطار الطائف الدولي، بالإضافة لمطار الأمير عبدالمحسن الدولي في ينبع ومطار الملك خالد الدولي بالرياض ومطار الملك فهد الدولي بالدمام.
وتتولى الهيئة العامة للطرق الإشراف والتنظيم على شبكة الطرق الوطنية كافة، حيث قامت الهيئة بمسح أكثر من 13 ألف كم من المنافذ الحدودية حتى المشاعر المقدسة، بالإضافة إلى تنفيذ 9 آلاف كم من الحواجز الخرسانية والمعدنية، مع تنفيذ الدهانات الأرضية بحوالي 600 كم، وإزالة أكثر من 40 ألف متر مكعب من الكثبان الرملية، وتركيب لوحات إرشادية وتحذيرية بإجمالي 2400 لوحة، وتسهم هذه الجهود في رفع مستوى السلامة والجاهزية على شبكة طرق المملكة التي تعد الأولى عالمياً في ترابطها.
كما تركّز الهيئة على تهيئة 24 ألف حافلة وأكثر من 120 مراقبًا ميدانيًا سيعملون عبر مداخل مدينتي مكة المكرمة والمدينة المنورة للتأكد من التزام المنشآت المرخصة في أنشطة النقل البري والبحري والسككي، بالإضافة لتفعيل 3 تجارب عملية في تقنيات النقل الحديثة.
وحرصت الهيئة العامة للمواني على رفع درجات الكفاءة ومستويات الأداء، لإنهاء إجراءات الاستقبال والتفويج، واستلام أمتعة الحجاج، وحتى انتقالهم لتأدية نُسكهم بيسر وطمأنينة، من خلال خطة تشغيلية ولوجستية متكاملة تستوعب استقبال أكثر من 10 آلاف حاج عبر ميناء جدة الإسلامي وتخصيص عدد (361) كادراً بشرياً و(100) نقطة لإجراءات الجوازات، و(300) عربة متطورة لنقل أمتعة الركاب، وتجهيز صالتي القدوم والمغادرة والتأكد من سلاسة الحركة، وتواجد المختصين بالأماكن المحددة؛ لضمان استمرارية الأعمال بالميناء، وتسهيل حركة الحجاج منذ وصولهم وحتى مغادرتهم.