أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، أمره الكريم باستضافة (1300) حاج وحاجة من أكثر من 90 دولة في مختلف قارات العالم لأداء فريضة الحج هذا العام 1444هـ، وذلك ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج الذي تنفذه وتشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد.
وبهذه المناسبة، رفع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، على حرصهما وعنايتهما الكريمة والمباشرة على أداء المسلمين شعائر الإسلام، وواجباته ومد يد العون والمساعدة لمن يرغب في أداء ركن الحج على نفقة خادم الحرمين الشريفين ــ أيده الله ـ سائلاً المولى ــ عز وجل ــ أن يجزيهما خير الجزاء على ما قدما ويقدمان من خيرٍ وخدمات جليلة يلمسها كل من قصد أداء هذه الشعيرة.
وأكد أن أمر خادم الحرمين الشريفين يجسد الرسالة التي تحملها السعودية في خدمة الإسلام والمسلمين وما يعمِّق أواصر الوحدة والأخوة الإسلامية بين شعوب العالم الإسلامي، مشيراً إلى أن هذه اللفتة الكريمة في تمكين الآلاف من المسلمين في مختلف قارات العالم من الحج ووفق منظومة متكاملة من الخدمات النوعية والمتميزة هي بادرةٍ سنوية كريمة يسعى إليها ويحرص عليها ولاة أمرنا، وفقهم الله.
وأبان آل الشيخ أن الوزارة عبر الأمانة العامة للبرنامج أنهت ولله الحمد كافة الإجراءات لتنفيذ الأمر السامي الكريم بالتنسيق والتكامل مع سفارات خادم الحرمين الشريفين والملحقيات الدينية التابعة للوزارة بالخارج لاختيار المستضافين وتوفير كافة المستلزمات الضرورية لتسهيل إجراءات استخراج التأشيرات وفق منظومة من الخدمات التي تضمن الرقي بالخدمات المقدمة لهم منذ بدء مغادرتهم لبلادهم وحتى وصولهم للأراضي المقدسة لتأدية المناسك.
ولفت الوزير الدكتور عبداللطيف آل الشيخ إلى أن ما يميز البرنامج أنه يحقق حلم مسلمين كُثر من دول أخرى لم يشملهم البرنامج في سنوات سابقة، حيث تنفذ الوزارة خطة سنوية تتضمن شمول البرنامج أكبر عدد ممكن من الجنسيات من دول مختلفة ممن لم يسبق لهم الحج.
وبهذه المناسبة، رفع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، على حرصهما وعنايتهما الكريمة والمباشرة على أداء المسلمين شعائر الإسلام، وواجباته ومد يد العون والمساعدة لمن يرغب في أداء ركن الحج على نفقة خادم الحرمين الشريفين ــ أيده الله ـ سائلاً المولى ــ عز وجل ــ أن يجزيهما خير الجزاء على ما قدما ويقدمان من خيرٍ وخدمات جليلة يلمسها كل من قصد أداء هذه الشعيرة.
وأكد أن أمر خادم الحرمين الشريفين يجسد الرسالة التي تحملها السعودية في خدمة الإسلام والمسلمين وما يعمِّق أواصر الوحدة والأخوة الإسلامية بين شعوب العالم الإسلامي، مشيراً إلى أن هذه اللفتة الكريمة في تمكين الآلاف من المسلمين في مختلف قارات العالم من الحج ووفق منظومة متكاملة من الخدمات النوعية والمتميزة هي بادرةٍ سنوية كريمة يسعى إليها ويحرص عليها ولاة أمرنا، وفقهم الله.
وأبان آل الشيخ أن الوزارة عبر الأمانة العامة للبرنامج أنهت ولله الحمد كافة الإجراءات لتنفيذ الأمر السامي الكريم بالتنسيق والتكامل مع سفارات خادم الحرمين الشريفين والملحقيات الدينية التابعة للوزارة بالخارج لاختيار المستضافين وتوفير كافة المستلزمات الضرورية لتسهيل إجراءات استخراج التأشيرات وفق منظومة من الخدمات التي تضمن الرقي بالخدمات المقدمة لهم منذ بدء مغادرتهم لبلادهم وحتى وصولهم للأراضي المقدسة لتأدية المناسك.
ولفت الوزير الدكتور عبداللطيف آل الشيخ إلى أن ما يميز البرنامج أنه يحقق حلم مسلمين كُثر من دول أخرى لم يشملهم البرنامج في سنوات سابقة، حيث تنفذ الوزارة خطة سنوية تتضمن شمول البرنامج أكبر عدد ممكن من الجنسيات من دول مختلفة ممن لم يسبق لهم الحج.