أصدرت وزارة الحج والعمرة السعودية مليونًا و800 ألف تأشيرة إلكترونية للحج في موسم هذا العام 1444ه في وقتٍ قياسي، حسب الدكتور عبدالفتاح بن سليمان مشاط نائب وزير الحج والعمرة.
وأشار مشاط، وفقًا لوكالة الأنباء السعودية (واس)، إلى أن معايير قياس نجاح الحج تتمثل في ثلاثة معايير هي: أمن وسلامة وصحة الإنسان، إلى جانب أن إدارة الحج والأمور التنظيمية تنعكس على توفير المناخ الملائم لضيوف الرحمن في أداء مناسكهم لينعموا بالراحة والاستقرار.
وبيّن أن التحدي الكبير الذي واجه الوزارة هو انتشار فيروس كورونا في عام1442هـ، والاكتفاء بأعدادٍ محددة في أداء الحج من الداخل لحوالي 60 ألف حاج وما صاحبها من توفير البيئة الملائمة لتلك الأوضاع من خلال منظومة واحدة من مختلف الجهات للحفاظ على صحة الحجاج من تفشي الوباء، وتحقيق معدلات نجاح مرتفعة.
وأوضح أن الوزارة أُطلقت المنصات الرقمية لتقديم طلبات حجاج الداخل مبكرًا قبل بدء الموسم بـنحو 6 أشهر؛ لافتاً إلى أن أعداد الحجاج لا تكتمل إلا في يوم الـثالث عشر من شهر ذي الحجة؛ حيث إن قبل ذلك تكون الرحلات مختلفة الأوقات، إلى جانب ظروف القدوم إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة عبر مختلف الوسائل البرية والبحرية والجوية.
وأشار مشاط، وفقًا لوكالة الأنباء السعودية (واس)، إلى أن معايير قياس نجاح الحج تتمثل في ثلاثة معايير هي: أمن وسلامة وصحة الإنسان، إلى جانب أن إدارة الحج والأمور التنظيمية تنعكس على توفير المناخ الملائم لضيوف الرحمن في أداء مناسكهم لينعموا بالراحة والاستقرار.
وبيّن أن التحدي الكبير الذي واجه الوزارة هو انتشار فيروس كورونا في عام1442هـ، والاكتفاء بأعدادٍ محددة في أداء الحج من الداخل لحوالي 60 ألف حاج وما صاحبها من توفير البيئة الملائمة لتلك الأوضاع من خلال منظومة واحدة من مختلف الجهات للحفاظ على صحة الحجاج من تفشي الوباء، وتحقيق معدلات نجاح مرتفعة.
وأوضح أن الوزارة أُطلقت المنصات الرقمية لتقديم طلبات حجاج الداخل مبكرًا قبل بدء الموسم بـنحو 6 أشهر؛ لافتاً إلى أن أعداد الحجاج لا تكتمل إلا في يوم الـثالث عشر من شهر ذي الحجة؛ حيث إن قبل ذلك تكون الرحلات مختلفة الأوقات، إلى جانب ظروف القدوم إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة عبر مختلف الوسائل البرية والبحرية والجوية.