في أول زيارة رسمية له إلى السعودية، وصل وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان إلى الرياض، اليوم الخميس، لعقد مباحثات مع مسؤولين بالمملكة.
واستقبل وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، نظيره الإيراني في مقر الخارجية بالرياض، حيث يعقدان جلسة ثنائية، ستتطرق إلى العديد من الملفات أبرزها، المصالحة وعودة العلاقات الدبلوماسية بين الجانبين، وفق ما أفاد مراسل العربية/الحدث.
على أن يُعقد لاحقاً مؤتمر صحافي مشترك للوزيرين.
استئناف العلاقات الدبلوماسية
وكان متحدث باسم الخارجية الإيرانية صرح في وقت سابق هذا الشهر بأن عبد اللهيان سيناقش خلال زيارته للرياض القضايا الثنائية وإحياء التعاون بين البلدين في مجالات مختلفة.
يأتي ذلك بعدما اتفقت السعودية وإيران في العاشر من مارس الماضي، في بكين على استئناف العلاقات الدبلوماسية المقطوعة بين البلدين منذ 2016 وإعادة فتح بعثاتهما الدبلوماسية.
وفي يونيو الماضي، توجه وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان إلى طهران في زيارة رسمية التقى خلالها الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، مؤكداً في حينه أن طهران قدمت تسهيلات لعودة عمل البعثات الدبلوماسية.
كما شدد حينها على أن "العلاقات بين الجانبين تقوم على ضرورة الاحترام المتبادل، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية".
واستقبل وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، نظيره الإيراني في مقر الخارجية بالرياض، حيث يعقدان جلسة ثنائية، ستتطرق إلى العديد من الملفات أبرزها، المصالحة وعودة العلاقات الدبلوماسية بين الجانبين، وفق ما أفاد مراسل العربية/الحدث.
على أن يُعقد لاحقاً مؤتمر صحافي مشترك للوزيرين.
استئناف العلاقات الدبلوماسية
وكان متحدث باسم الخارجية الإيرانية صرح في وقت سابق هذا الشهر بأن عبد اللهيان سيناقش خلال زيارته للرياض القضايا الثنائية وإحياء التعاون بين البلدين في مجالات مختلفة.
يأتي ذلك بعدما اتفقت السعودية وإيران في العاشر من مارس الماضي، في بكين على استئناف العلاقات الدبلوماسية المقطوعة بين البلدين منذ 2016 وإعادة فتح بعثاتهما الدبلوماسية.
وفي يونيو الماضي، توجه وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان إلى طهران في زيارة رسمية التقى خلالها الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، مؤكداً في حينه أن طهران قدمت تسهيلات لعودة عمل البعثات الدبلوماسية.
كما شدد حينها على أن "العلاقات بين الجانبين تقوم على ضرورة الاحترام المتبادل، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية".