شددت وزارة الصحة السعودية على ضرورة أخذ الحيطة والحذر من انتشار الإنفلونزا والوقاية من الأمراض التنفسية، وذلك بأخذ اللقاح المضاد لها لمنع الإصابة، وتخفيف الأعراض الجانبية المصاحبة للفيروس.
وأوضحت أن اللقاح يسهم بشكل كبير في تقليل عدد الحالات، خاصةً أن الإنفلونزا تعد عدوى فيروسية حادة تنتشر بسهولة وتصيب جميع الفئات العمرية، وتنتقل عن طريق استنشاق الرذاذ المحتوي على الفيروس أو لمس الأسطح الملوثة، وتتراوح فترة الحضانة في المتوسط من 2-4 أيام، هذا ويعد أخذ لقاح الإنفلونزا الموسمية كل عام من أهم سبل الوقاية.
الفئات الأكثر عرضة
كما بينت أن الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الخطيرة، وهم المصابون بأمراض مزمنة، والأطفال، وكبار السن، والحوامل والعاملون في المجال الصحي، ويأتي ذلك مع اقتراب موسم الشتاء، مبينةً أن من أعراضها ارتفاع درجة حرارة الجسم لأكثر من 38 درجة مئوية، وقشعريرة وتعرق، وصداع، بالإضافة إلى السعال الجاف المستمر، وتعب وإرهاق، وسيلان الأنف، والتهاب الحلق، وألم في العضلات، موكدةً أن خطورة الإنفلونزا تأتي بناءً على مجموعة من العوامل، من ضمنها التقدم في العمر، ووجود الأمراض المزمنة، وضعف الجهاز المناعي، والسمنة.
وأكدت الصحة أن المسارعة والاستجابة لأخذ اللقاح سيسهمان في تقليل عدد حالات الإصابة، وكذلك تخفيف الأعراض الجانبية حال الإصابة.
تقل احتمالية دخول المستشفى بنسبة 40-60%
وتتيح "الصحة" للجميع إمكانية الحصول على اللقاح المضاد للإنفلونزا من خلال (تطبيق صحتي) وحجز موعد للحصول على اللقاح الموسمي في أقرب مركز رعاية صحية أولية.
كما أوضحت الصحة أن الإنفلونزا الموسمية والالتهاب الرئوي خامس سبب مؤدٍ للوفاة في السعودية، ومن المتوقع أن تسبب الإنفلونزا الموسمية 290 ألف إلى 650 ألف وفاة سنوياً في العالم، حسب منظمة الصحة العالمية.
وأكدت أن لقاح الإنفلونزا الموسمية يقلل احتمالية دخول المستشفى بالإنفلونزا بنسبة 40-60% بينما بنسبة 26% تقلل إحتمالية دخول المحصنين باللقاح للعناية المركزة مقارنة بغير المحصنين كما أن بنسبة 31% تقلل احتمالية وفاة المحصنين باللقاح نتيجة المضاعفات مقارنة بغير المحصنين.
وأوضحت أن اللقاح يسهم بشكل كبير في تقليل عدد الحالات، خاصةً أن الإنفلونزا تعد عدوى فيروسية حادة تنتشر بسهولة وتصيب جميع الفئات العمرية، وتنتقل عن طريق استنشاق الرذاذ المحتوي على الفيروس أو لمس الأسطح الملوثة، وتتراوح فترة الحضانة في المتوسط من 2-4 أيام، هذا ويعد أخذ لقاح الإنفلونزا الموسمية كل عام من أهم سبل الوقاية.
الفئات الأكثر عرضة
كما بينت أن الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الخطيرة، وهم المصابون بأمراض مزمنة، والأطفال، وكبار السن، والحوامل والعاملون في المجال الصحي، ويأتي ذلك مع اقتراب موسم الشتاء، مبينةً أن من أعراضها ارتفاع درجة حرارة الجسم لأكثر من 38 درجة مئوية، وقشعريرة وتعرق، وصداع، بالإضافة إلى السعال الجاف المستمر، وتعب وإرهاق، وسيلان الأنف، والتهاب الحلق، وألم في العضلات، موكدةً أن خطورة الإنفلونزا تأتي بناءً على مجموعة من العوامل، من ضمنها التقدم في العمر، ووجود الأمراض المزمنة، وضعف الجهاز المناعي، والسمنة.
وأكدت الصحة أن المسارعة والاستجابة لأخذ اللقاح سيسهمان في تقليل عدد حالات الإصابة، وكذلك تخفيف الأعراض الجانبية حال الإصابة.
تقل احتمالية دخول المستشفى بنسبة 40-60%
وتتيح "الصحة" للجميع إمكانية الحصول على اللقاح المضاد للإنفلونزا من خلال (تطبيق صحتي) وحجز موعد للحصول على اللقاح الموسمي في أقرب مركز رعاية صحية أولية.
كما أوضحت الصحة أن الإنفلونزا الموسمية والالتهاب الرئوي خامس سبب مؤدٍ للوفاة في السعودية، ومن المتوقع أن تسبب الإنفلونزا الموسمية 290 ألف إلى 650 ألف وفاة سنوياً في العالم، حسب منظمة الصحة العالمية.
وأكدت أن لقاح الإنفلونزا الموسمية يقلل احتمالية دخول المستشفى بالإنفلونزا بنسبة 40-60% بينما بنسبة 26% تقلل إحتمالية دخول المحصنين باللقاح للعناية المركزة مقارنة بغير المحصنين كما أن بنسبة 31% تقلل احتمالية وفاة المحصنين باللقاح نتيجة المضاعفات مقارنة بغير المحصنين.