أكد جاسم البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، أن دول مجلس التعاون تدعم كافة الجهود الأممية التي تساهم في تحقيق الأمن والاستقرار والتنمية والسلم في الجمهورية اليمنية وشعبها الشقيق، وفقاً للمرجعيات الثلاث.
جاء ذلك خلال استقباله السيد هانس غروندبرج، مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الخاص إلى اليمن، اليوم الأربعاء، في مقر الأمانة العامة بالرياض.
وتم خلال اللقاء التأكيد على الموقف الثابت لمجلس التعاون بشأن دعم الشرعية في اليمن وإنهاء الأزمة اليمنية من خلال التوصل إلى حل سياسي للأزمة اليمنية وفقاً للمرجعيات الثلاث، المتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل وقرار مجلس الأمن 2216، وذلك تأكيداً لما جاء في بيان المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية في دورته الـ 43 ( ديسمبر 2022م)، والذي جدد فيه قادة دول مجلس التعاون على دعم الشرعية اليمنية متمثلة بمجلس القيادة الرئاسي، والكيانات المساندة لتمكينه من ممارسة مهامه في تحقيق الأمن والاستقرار في اليمن، والحفاظ على وحدته وسيادته واستقلاله وسلامة أراضيه.
من جانبه؛ قدم السيد هانس غروندبرج شرحاً للأمين العام حول الجهود التي تبذلها الأمم المتحدة للتوصل إلى اتفاق دائم لوقف إطلاق النار، وذلك تمهيداً لعودة المشاورات السياسية بين الأطراف اليمنية، إضافة إلى تقديم شرح لجهود الأمم المتحدة بشأن تبادل الأسرى والمحتجزين بين كافة الأطراف.
جاء ذلك خلال استقباله السيد هانس غروندبرج، مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الخاص إلى اليمن، اليوم الأربعاء، في مقر الأمانة العامة بالرياض.
وتم خلال اللقاء التأكيد على الموقف الثابت لمجلس التعاون بشأن دعم الشرعية في اليمن وإنهاء الأزمة اليمنية من خلال التوصل إلى حل سياسي للأزمة اليمنية وفقاً للمرجعيات الثلاث، المتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل وقرار مجلس الأمن 2216، وذلك تأكيداً لما جاء في بيان المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية في دورته الـ 43 ( ديسمبر 2022م)، والذي جدد فيه قادة دول مجلس التعاون على دعم الشرعية اليمنية متمثلة بمجلس القيادة الرئاسي، والكيانات المساندة لتمكينه من ممارسة مهامه في تحقيق الأمن والاستقرار في اليمن، والحفاظ على وحدته وسيادته واستقلاله وسلامة أراضيه.
من جانبه؛ قدم السيد هانس غروندبرج شرحاً للأمين العام حول الجهود التي تبذلها الأمم المتحدة للتوصل إلى اتفاق دائم لوقف إطلاق النار، وذلك تمهيداً لعودة المشاورات السياسية بين الأطراف اليمنية، إضافة إلى تقديم شرح لجهود الأمم المتحدة بشأن تبادل الأسرى والمحتجزين بين كافة الأطراف.