استقبل الأستاذ جاسم البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، اليوم الخميس، في مقر الأمانة العامة بالرياض، السيد تيموثي ليندركنج، المبعوث الخاص للولايات المتحدة الأمريكية إلى الجمهورية اليمنية، والسيد ستيفن فيغن، سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى جمهورية اليمنية.
وتم خلال اللقاء مناقشة الجهود الإقليمية والدولية، ودور الولايات المتحدة الأمريكية ومساعيها وجهود المبعوث الأمريكي في إنهاء الأزمة اليمنية للوصول إلى الحل السياسي المنشود، لينعم الشعب اليمني بالرخاء والتنمية والسلام.
وأكد الأمين العام على الموقف الثابت لمجلس التعاون بشأن دعم الجهود التي تقودها الأمم المتحدة لإنهاء الأزمة اليمنية من خلال الحل السياسي المستند إلى المرجعيات الثلاث، والمتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وقرار مجلس الأمن 2216، وتنفيذ ما تبقى من بنود اتفاق الرياض.
كما أشاد البديوي بالجهود التي يبذلها السيد ليندركنج في هذا الشأن، وأهمية استمرار تلك الجهود للتوصل إلى توقيع اتفاق هدنة إنسانية في اليمن واستئناف المشاورات السياسية بين الأطراف اليمنية برعاية الأمم المتحدة، بما يحفظ لليمن سيادته ووحدته وسلامة أراضيه واستقلاله، مؤكداً على دعم دول مجلس التعاون لمجلس القيادة الرئاسي لتحقيق الأمن والاستقرار في اليمن، ودعم جهوده للتوصل إلى الحل السياسي الشامل.
{{ article.visit_count }}
وتم خلال اللقاء مناقشة الجهود الإقليمية والدولية، ودور الولايات المتحدة الأمريكية ومساعيها وجهود المبعوث الأمريكي في إنهاء الأزمة اليمنية للوصول إلى الحل السياسي المنشود، لينعم الشعب اليمني بالرخاء والتنمية والسلام.
وأكد الأمين العام على الموقف الثابت لمجلس التعاون بشأن دعم الجهود التي تقودها الأمم المتحدة لإنهاء الأزمة اليمنية من خلال الحل السياسي المستند إلى المرجعيات الثلاث، والمتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وقرار مجلس الأمن 2216، وتنفيذ ما تبقى من بنود اتفاق الرياض.
كما أشاد البديوي بالجهود التي يبذلها السيد ليندركنج في هذا الشأن، وأهمية استمرار تلك الجهود للتوصل إلى توقيع اتفاق هدنة إنسانية في اليمن واستئناف المشاورات السياسية بين الأطراف اليمنية برعاية الأمم المتحدة، بما يحفظ لليمن سيادته ووحدته وسلامة أراضيه واستقلاله، مؤكداً على دعم دول مجلس التعاون لمجلس القيادة الرئاسي لتحقيق الأمن والاستقرار في اليمن، ودعم جهوده للتوصل إلى الحل السياسي الشامل.