أوضح جاسم محمد البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، أن منتدى طريق الحرير يسهم بشكل بناء في تحديد التحديات العالمية المشتركة والاتفاق على آليات حل هذه التحديات ومعالجة العقبات الحالية، وتحديد الأهداف المشتركة.
جاء ذلك خلال مشاركة في منتدى طريق الحرير بتبليسي في نسخته الرابعة، تحت شعار "التواصل اليوم والغد مرن"، برعاية دولة السيد إيراكلي غاريباشفيلي، رئيس وزراء جورجيا، خلال الفترة من 26 إلى 27 أكتوبر 2023م، في العاصمة الجورجية تبليسي، وبحضور أكثر من 2000 مشارك، وأكثر من 60 دولة، إضافةً إلى نخبة من القادة السياسيين ورجال الأعمال والخبراء وممثلي المنظمات الدولية والمؤسسات المالية الدولية.
وأكد الأمين العام خلال مشاركته في المنتدى على أن دول مجلس التعاون تسعى دوماً للسلام والاستقرار والاتفاق على طرق معالجة العقبات الحالية أمام التعاون العالمي، وتبني علاقاتها مع الدول على مبادئ حسن الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية واحترام المواثيق والمعاهدات الدولية، وأنها تقف على مسافةٍ واحدة من الجميع.
وأشار إلى أهمية الدور الإقليمي والدولي الذي تلعبه دول المجلس في تعزيز مبدأ التجارة الدولية وفتح الأسواق والمشاركة في مشاريع تجارية واقتصادية هامة مع المجتمع الدولي، بالإضافة إلى التأكيد على الخطط الطموحة التي تضعها دول مجلس التعاون، التي تهدف إلى تطوير البنية التحتية للتجارة والاقتصاد، لتسهيل اندماجها إقليميًا ودوليًا في العديد من الاقتصاديات العالمية، مما يعود بالنفع على اقتصاديات دولها ويزيد من رفاهية شعوبها.
جاء ذلك خلال مشاركة في منتدى طريق الحرير بتبليسي في نسخته الرابعة، تحت شعار "التواصل اليوم والغد مرن"، برعاية دولة السيد إيراكلي غاريباشفيلي، رئيس وزراء جورجيا، خلال الفترة من 26 إلى 27 أكتوبر 2023م، في العاصمة الجورجية تبليسي، وبحضور أكثر من 2000 مشارك، وأكثر من 60 دولة، إضافةً إلى نخبة من القادة السياسيين ورجال الأعمال والخبراء وممثلي المنظمات الدولية والمؤسسات المالية الدولية.
وأكد الأمين العام خلال مشاركته في المنتدى على أن دول مجلس التعاون تسعى دوماً للسلام والاستقرار والاتفاق على طرق معالجة العقبات الحالية أمام التعاون العالمي، وتبني علاقاتها مع الدول على مبادئ حسن الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية واحترام المواثيق والمعاهدات الدولية، وأنها تقف على مسافةٍ واحدة من الجميع.
وأشار إلى أهمية الدور الإقليمي والدولي الذي تلعبه دول المجلس في تعزيز مبدأ التجارة الدولية وفتح الأسواق والمشاركة في مشاريع تجارية واقتصادية هامة مع المجتمع الدولي، بالإضافة إلى التأكيد على الخطط الطموحة التي تضعها دول مجلس التعاون، التي تهدف إلى تطوير البنية التحتية للتجارة والاقتصاد، لتسهيل اندماجها إقليميًا ودوليًا في العديد من الاقتصاديات العالمية، مما يعود بالنفع على اقتصاديات دولها ويزيد من رفاهية شعوبها.