استضافت "جيرسي فاينانس" المركز المالي العالمي الرائد، مؤتمرها السنوي في دبي يوم 8 نوفمبر تحت شعار "التنظيم والمخاطر والمكافآت: قانون التوازن".
وشهد المؤتمر السنوي الذي أقيم في دبي، جلسات حوارية معمقة تضمنت جلسة حوارية فردية وجلسة نقاش، قادها "آلان وود"، الرئيس العالمي لتطوير الأعمال في جيرسي فاينانس يرافقه كل من "آن كيليس" و"فيصل بهانا" من المكتب الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط لـ "جيرسي فاينانس" في مركز دبي المالي العالمي.
واستكشف المؤتمر المجالات المعقدة للمخاطر والامتثال وتناولت حواراته كيفية خفض تأثير هذه العوامل الحاسمة وتحقيق التوازن بينه من قبل مراكز التمويل الدولية في منطقة الخليج وحول العالم، كما تم مناقشة دور قدرات "الذكاء الاصطناعي التوليدي" وتأثيرها المحتمل على قطاع التمويل الدولي.
وقال آلان وود، الرئيس العالمي لتطوير الأعمال في جيرسي فاينانس: "إن التزامنا بكوننا سلطة قضائية تعاونية تفي بشكل استباقي بالالتزامات التنظيمية العالمية، وتعزز في الوقت نفسه نهجًا مؤيدًا للأعمال التجارية ومبتكرًا ونشطًا، يشكّل الأساس الذي بنيت عليه سمعتنا العريقة."
وأضاف وود: "تلعب جيرسي حاليًا، دورًا محوريًا في مجال الوساطة المالية لنحو 1,4 تريليون دولار من رؤوس الأموال الدولية من جميع أنحاء العالم. ويعكس هذا، التزامنا بتسهيل تدفق رؤوس الأموال العالمية بطريقة مسؤولة وتدريجية."
وسلط المؤتمر الضوء على الدور الحاسم الذي تلعبه "جيرسي" في منطقة الخليج، حيث تدير شركات تبلغ قيمة أصولها نحو 136 مليار دولار. ويتضمن النهج الاستباقي الذي تتبعه جيرسي، تعزيز تبادل المعلومات وإبرام اتفاقيات تنظيمية مع مختلف الدول ومن بينها دولة الإمارات.
وفي سياق متصل، تم تسليط الضوء على الأهمية التاريخية لوجود "جيرسي" في دولة الإمارات، حيث تم تأسيس أول مكتب تمثيلي لها في الدولة في العام 2011 وعززت التزامها في العام 2018 باعتبارها أول مركز مالي دولي يفتتح مقرًا له في مركز دبي المالي العالمي. وبالإضافة إلى ذلك، أبرمت "جيرسي فاينانس" شراكة مهمة مع سلطة مركز دبي المالي العالمي من خلال مذكرة تفاهم، تمهد الطريق نحو المزيد من التعاون الوثيق بين السلطتين القضائيتين.
واستهدف الحدث رفيع المستوى بشكل أساسي، مجتمع الاستشاريين المحترفين في دول مجلس التعاون الخليجي والمكاتب العائلية والعائلات والجهات الفاعلة الرئيسية في المنظومة الشاملة لقطاع الخدمات المالية، وتوفير منصة لتعزيز التواصل بين المتخصصين المحليين في مجال الثروات وأولئك المقيمين في جيرسي، ما عزز فرص التواصل والتفاعل وفتح قنوات حوار هادفة.
وشهد المؤتمر السنوي الذي أقيم في دبي، جلسات حوارية معمقة تضمنت جلسة حوارية فردية وجلسة نقاش، قادها "آلان وود"، الرئيس العالمي لتطوير الأعمال في جيرسي فاينانس يرافقه كل من "آن كيليس" و"فيصل بهانا" من المكتب الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط لـ "جيرسي فاينانس" في مركز دبي المالي العالمي.
واستكشف المؤتمر المجالات المعقدة للمخاطر والامتثال وتناولت حواراته كيفية خفض تأثير هذه العوامل الحاسمة وتحقيق التوازن بينه من قبل مراكز التمويل الدولية في منطقة الخليج وحول العالم، كما تم مناقشة دور قدرات "الذكاء الاصطناعي التوليدي" وتأثيرها المحتمل على قطاع التمويل الدولي.
وقال آلان وود، الرئيس العالمي لتطوير الأعمال في جيرسي فاينانس: "إن التزامنا بكوننا سلطة قضائية تعاونية تفي بشكل استباقي بالالتزامات التنظيمية العالمية، وتعزز في الوقت نفسه نهجًا مؤيدًا للأعمال التجارية ومبتكرًا ونشطًا، يشكّل الأساس الذي بنيت عليه سمعتنا العريقة."
وأضاف وود: "تلعب جيرسي حاليًا، دورًا محوريًا في مجال الوساطة المالية لنحو 1,4 تريليون دولار من رؤوس الأموال الدولية من جميع أنحاء العالم. ويعكس هذا، التزامنا بتسهيل تدفق رؤوس الأموال العالمية بطريقة مسؤولة وتدريجية."
وسلط المؤتمر الضوء على الدور الحاسم الذي تلعبه "جيرسي" في منطقة الخليج، حيث تدير شركات تبلغ قيمة أصولها نحو 136 مليار دولار. ويتضمن النهج الاستباقي الذي تتبعه جيرسي، تعزيز تبادل المعلومات وإبرام اتفاقيات تنظيمية مع مختلف الدول ومن بينها دولة الإمارات.
وفي سياق متصل، تم تسليط الضوء على الأهمية التاريخية لوجود "جيرسي" في دولة الإمارات، حيث تم تأسيس أول مكتب تمثيلي لها في الدولة في العام 2011 وعززت التزامها في العام 2018 باعتبارها أول مركز مالي دولي يفتتح مقرًا له في مركز دبي المالي العالمي. وبالإضافة إلى ذلك، أبرمت "جيرسي فاينانس" شراكة مهمة مع سلطة مركز دبي المالي العالمي من خلال مذكرة تفاهم، تمهد الطريق نحو المزيد من التعاون الوثيق بين السلطتين القضائيتين.
واستهدف الحدث رفيع المستوى بشكل أساسي، مجتمع الاستشاريين المحترفين في دول مجلس التعاون الخليجي والمكاتب العائلية والعائلات والجهات الفاعلة الرئيسية في المنظومة الشاملة لقطاع الخدمات المالية، وتوفير منصة لتعزيز التواصل بين المتخصصين المحليين في مجال الثروات وأولئك المقيمين في جيرسي، ما عزز فرص التواصل والتفاعل وفتح قنوات حوار هادفة.