أعلن "مصرف أبوظبي الإسلامي"، مجموعة الخدمات المالية الإسلامية الرائدة اليوم، رعايته لمؤتمر الأطراف COP28، بصفته "شريك داعم للمسار" في المؤتمر. وذلك طوال فترة انعقاد الحدث بدايةً من يوم 30 نوفمبر وحتى 12 ديسمبر في مدينة إكسبو دبي. حيث ستكون هذه لحظة محورية للقادة العالميين، وصناع السياسات، والعلماء، والشركات للتعاون في العمل المناخي والعمل معًا لتشكيل مستقبل أكثر استدامة.
وخلال المؤتمر سيعرض "مصرف أبوظبي الإسلامي" طريقة تمكين المؤسسات المالية للشركات وللمجتمع وللحكومات لتسريع خطط التقدم نحو أهداف الاستدامة. وسيساهم المصرف في سلسلة من المشاركات ومبادرات التوعية والريادة الفكرية حول المواضيع ذات الصلة بما فيها تسريع التمويل المستدام ودفع عجلة التنمية في دولة الإمارات كمركز للتمويل الأخضر والدور الذي يلعبه قطاع التمويل لدعم الاقتصاد صافي الانبعاثات الصفرية.
وقال ناصر العوضي، الرئيس التنفيذي لمجموعة "مصرف أبوظبي الإسلامي": " نحن على أعتاب مرحلة فاصلة تشهدها المنطقة تتمثل في تسارع العمل المناخي. وفي هذا الصدد، يسرنا أن نعلن عن هذه الرعاية الاستراتيجية مع اقتراب موعد انعقاد مؤتمر الأطراف COP28. وتؤكد رعاية المصرف ومشاركته كشريك داعم للمسار، على التزامنا بدورنا الرئيسي في دعم جهود العمل المستدام، وتعزيز رؤية وأهداف دولة الإمارات لإنجاز الحياد المناخي. وباعتبارنا مؤسسة مالية مصرفية إسلامية رائدة، فإن أنشطتنا تستند في الأساس إلى ركائز الحوكمة والعدالة الاجتماعية ومراعاة الأبعاد البيئية. وتماشيًا مع عملنا في إطار استراتيجيته للحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، سنواصل تمهيد الطريق لتيسير الوصول إلى قنوات التمويل الإسلامي المستدام في المنطقة. كما تسلط رعايتنا لمؤتمر الأطراف COP28 الضوء على التزامنا الراسخ بالمبادرات الاستراتيجية لدولة الإمارات، التي لا تدخر جهداً في تسريع جهود مكافحة تغير المناخ وتعزيز الاستدامة البيئية في آليات صنع القرار المالي."
وكان "مصرف أبوظبي الإسلامي" قد أعلن عن إطار عمل التمويل المستدام الذي يحدد العناصر الأساسية للمبادئ والإرشادات التي تصنف المشاريع على أنها "خضراء" أو "اجتماعية" أو "مستدامة"، وأهلية المشاريع التي سيتم تمويلها أو إعادة تمويلها تحت هذا الإطار، بما في ذلك إصدار صكوك خضراء واجتماعية وصكوك مستدامة. وحصل "مصرف أبوظبي الإسلامي" على دعم رأي الطرف الثاني من شركة آي إس إس كوربوريت سوليوشنز ("ISS") حول إطار العمل، والذي ضمن ملائمة إطار العمل مع المبادئ الصادرة عن "آي سي إم إيه"("ICMA")، بالإضافة إلى مبادئ التمويل الأخضر ومبادئ التمويل الاجتماعي الصادرة عن رابطة سوق التمويل.
وفي هذا الإطار، نجح مصرف أبوظبي الإسلامي مؤخراً في جمع 500 مليون دولار أمريكي من خلال إصدار صكوك خضراء، ليكون بذلك أول مؤسسة مالية في العالم تصدر صكوك خضراء مقومة بالدولار الأمريكي. ويعتزم المصرف تخصيص مبلغ يساوي صافي عائدات الصكوك لتمويل المشاريع الخضراء المؤهلة لتسريع جهود التحول المناخي ضمن إطار التمويل المستدام للمصرف.
وفي ظل الدور المهم الذي يلعبه التمويل في معالجة قضايا تغير المناخ اليوم، تتمثل أولوية مصرف أبوظبي الإسلامي في أن يشارك في جوانب متعددة لدفع أجندة تغير المناخ. بما في ذلك، توفير التمويل المستدام والأخضر للمتعاملين، وإصدار منتجات تمويل خضراء ومستدامة وتقليل البصمة الكربونية الخاصة بالمصرف. ويعمل المصرف على تنفيذ إجراءات لاحتساب الانبعاثات الناشئة عن أنشطته التشغيلية على مستوى محفظة أعماله. وتعتبر هذه الخطوة ضرورية لتحديد أهداف إزالة الكربون التي سترشد وتوجه الإجراءات المستقبلية. وفي إطار هذه الجهود، يعمل المصرف باستمرار مع المختصين في القطاع المالي، ومستشاري الاستدامة، والمنظمات البيئية لضمان موائمة استراتيجيته لصافي الانبعاثات الصفرية بشكل فاعل مع أفضل الممارسات الدولية، مما يعكس التزام المصرف بالشفافية والمساءلة لإحداث تغيير وتأثير هادف ودائم على البيئة.
وباعتباره مؤسسة مالية إسلامية رائدة في مجال التمويل المستدام، يواصل مصرف أبوظبي الإسلامي في دعم الاقتصاد الأخضر. وقد تعهد المصرف بتسهيل التمويل المستدام من أجل المشاريع الخضراء وتقديم الدعم المالي اللازم لتحقيق اقتصاد منخفض الكربون.
وخلال المؤتمر سيعرض "مصرف أبوظبي الإسلامي" طريقة تمكين المؤسسات المالية للشركات وللمجتمع وللحكومات لتسريع خطط التقدم نحو أهداف الاستدامة. وسيساهم المصرف في سلسلة من المشاركات ومبادرات التوعية والريادة الفكرية حول المواضيع ذات الصلة بما فيها تسريع التمويل المستدام ودفع عجلة التنمية في دولة الإمارات كمركز للتمويل الأخضر والدور الذي يلعبه قطاع التمويل لدعم الاقتصاد صافي الانبعاثات الصفرية.
وقال ناصر العوضي، الرئيس التنفيذي لمجموعة "مصرف أبوظبي الإسلامي": " نحن على أعتاب مرحلة فاصلة تشهدها المنطقة تتمثل في تسارع العمل المناخي. وفي هذا الصدد، يسرنا أن نعلن عن هذه الرعاية الاستراتيجية مع اقتراب موعد انعقاد مؤتمر الأطراف COP28. وتؤكد رعاية المصرف ومشاركته كشريك داعم للمسار، على التزامنا بدورنا الرئيسي في دعم جهود العمل المستدام، وتعزيز رؤية وأهداف دولة الإمارات لإنجاز الحياد المناخي. وباعتبارنا مؤسسة مالية مصرفية إسلامية رائدة، فإن أنشطتنا تستند في الأساس إلى ركائز الحوكمة والعدالة الاجتماعية ومراعاة الأبعاد البيئية. وتماشيًا مع عملنا في إطار استراتيجيته للحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، سنواصل تمهيد الطريق لتيسير الوصول إلى قنوات التمويل الإسلامي المستدام في المنطقة. كما تسلط رعايتنا لمؤتمر الأطراف COP28 الضوء على التزامنا الراسخ بالمبادرات الاستراتيجية لدولة الإمارات، التي لا تدخر جهداً في تسريع جهود مكافحة تغير المناخ وتعزيز الاستدامة البيئية في آليات صنع القرار المالي."
وكان "مصرف أبوظبي الإسلامي" قد أعلن عن إطار عمل التمويل المستدام الذي يحدد العناصر الأساسية للمبادئ والإرشادات التي تصنف المشاريع على أنها "خضراء" أو "اجتماعية" أو "مستدامة"، وأهلية المشاريع التي سيتم تمويلها أو إعادة تمويلها تحت هذا الإطار، بما في ذلك إصدار صكوك خضراء واجتماعية وصكوك مستدامة. وحصل "مصرف أبوظبي الإسلامي" على دعم رأي الطرف الثاني من شركة آي إس إس كوربوريت سوليوشنز ("ISS") حول إطار العمل، والذي ضمن ملائمة إطار العمل مع المبادئ الصادرة عن "آي سي إم إيه"("ICMA")، بالإضافة إلى مبادئ التمويل الأخضر ومبادئ التمويل الاجتماعي الصادرة عن رابطة سوق التمويل.
وفي هذا الإطار، نجح مصرف أبوظبي الإسلامي مؤخراً في جمع 500 مليون دولار أمريكي من خلال إصدار صكوك خضراء، ليكون بذلك أول مؤسسة مالية في العالم تصدر صكوك خضراء مقومة بالدولار الأمريكي. ويعتزم المصرف تخصيص مبلغ يساوي صافي عائدات الصكوك لتمويل المشاريع الخضراء المؤهلة لتسريع جهود التحول المناخي ضمن إطار التمويل المستدام للمصرف.
وفي ظل الدور المهم الذي يلعبه التمويل في معالجة قضايا تغير المناخ اليوم، تتمثل أولوية مصرف أبوظبي الإسلامي في أن يشارك في جوانب متعددة لدفع أجندة تغير المناخ. بما في ذلك، توفير التمويل المستدام والأخضر للمتعاملين، وإصدار منتجات تمويل خضراء ومستدامة وتقليل البصمة الكربونية الخاصة بالمصرف. ويعمل المصرف على تنفيذ إجراءات لاحتساب الانبعاثات الناشئة عن أنشطته التشغيلية على مستوى محفظة أعماله. وتعتبر هذه الخطوة ضرورية لتحديد أهداف إزالة الكربون التي سترشد وتوجه الإجراءات المستقبلية. وفي إطار هذه الجهود، يعمل المصرف باستمرار مع المختصين في القطاع المالي، ومستشاري الاستدامة، والمنظمات البيئية لضمان موائمة استراتيجيته لصافي الانبعاثات الصفرية بشكل فاعل مع أفضل الممارسات الدولية، مما يعكس التزام المصرف بالشفافية والمساءلة لإحداث تغيير وتأثير هادف ودائم على البيئة.
وباعتباره مؤسسة مالية إسلامية رائدة في مجال التمويل المستدام، يواصل مصرف أبوظبي الإسلامي في دعم الاقتصاد الأخضر. وقد تعهد المصرف بتسهيل التمويل المستدام من أجل المشاريع الخضراء وتقديم الدعم المالي اللازم لتحقيق اقتصاد منخفض الكربون.