تنطلق اليوم الخميس في دولة الإمارات العربية المتحدة فعاليات الدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الدول الأطراف في الاتفاقية الإطارية للأمم المتحدة بشأن تغير المناخ (COP28)، والتي تقام في مدينة إكسبو دبي حتى 12 ديسمبر.
ويشارك في فعاليات المؤتمر أكثر من 160 رئيس دولة وحكومة و85 ألف مشارك وأكثر من خمسة آلاف من ممثلي وسائل الإعلام الحاصلين على الاعتماد الإعلامي الرسمي من اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ.
ومن المقرر أن يشهد المؤتمر الاستجابة لأول حصيلة عالمية لتقييم التقدم في تنفيذ أهداف اتفاق باريس للمناخ 2015، بما يمثل محطة هامة للاستجابة للتقارير العلمية، التي تشير إلى ضرورة خفض الانبعاثات بنسبة 43% بحلول عام 2030، للحفاظ على إمكانية تحقيق هدف تفادي تجاوز الارتفاع في درجة حرارة الأرض مستوى 1.5 درجة مئوية.
ويخصص المؤتمر يومًا للصحة والإغاثة والتعافي والسلام لأول مرة في مؤتمرات الأطراف السابقة، بعقد مؤتمر وزاري للصحة والمناخ، كما سيكون المؤتمر الأول الذي يركز على دور التجارة والتمويل، وسيجمع قادة من كافة المستويات الحكومية والمجتمعية، بمن في ذلك رؤساء البلديات المحليون والقادة العالميون، لبحث سُبل تعزيز التعاون المشترك لبناء مدن أكثر استدامة.
وتعتبر قمة (COP28) في الإمارات الخامسة عربيًا في تاريخ قمم المناخ العالمية السابقة الممتد منذ عام 1995؛ وذلك بعد استضافة قطر لمؤتمر (كوب 18) عام، والمغرب الذي استضاف القمة مرتين؛ إحداهما في عام 2001 (كوب 7)، والثانية في عام 2016 (كوب 22)، ومصر التي استضافة القمة الأخيرة (كوب 27) في عام 2022.
ويشارك في فعاليات المؤتمر أكثر من 160 رئيس دولة وحكومة و85 ألف مشارك وأكثر من خمسة آلاف من ممثلي وسائل الإعلام الحاصلين على الاعتماد الإعلامي الرسمي من اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ.
ومن المقرر أن يشهد المؤتمر الاستجابة لأول حصيلة عالمية لتقييم التقدم في تنفيذ أهداف اتفاق باريس للمناخ 2015، بما يمثل محطة هامة للاستجابة للتقارير العلمية، التي تشير إلى ضرورة خفض الانبعاثات بنسبة 43% بحلول عام 2030، للحفاظ على إمكانية تحقيق هدف تفادي تجاوز الارتفاع في درجة حرارة الأرض مستوى 1.5 درجة مئوية.
ويخصص المؤتمر يومًا للصحة والإغاثة والتعافي والسلام لأول مرة في مؤتمرات الأطراف السابقة، بعقد مؤتمر وزاري للصحة والمناخ، كما سيكون المؤتمر الأول الذي يركز على دور التجارة والتمويل، وسيجمع قادة من كافة المستويات الحكومية والمجتمعية، بمن في ذلك رؤساء البلديات المحليون والقادة العالميون، لبحث سُبل تعزيز التعاون المشترك لبناء مدن أكثر استدامة.
وتعتبر قمة (COP28) في الإمارات الخامسة عربيًا في تاريخ قمم المناخ العالمية السابقة الممتد منذ عام 1995؛ وذلك بعد استضافة قطر لمؤتمر (كوب 18) عام، والمغرب الذي استضاف القمة مرتين؛ إحداهما في عام 2001 (كوب 7)، والثانية في عام 2016 (كوب 22)، ومصر التي استضافة القمة الأخيرة (كوب 27) في عام 2022.
