سيد حسين القصاب
أكد وزير الإعلام الكويتي السابق سامي النصف على أهمية مخرجات القمة الخليجية الـ44، مبيناً أن الوحدة الخليجية تضرب نموذجاً للعالم في الحكمة والاستقرار.
وذكر أن دول مجلس التعاون أصبحت تمثل مراكز حكمة وتعقل في المنطقة، حيث إن كل دولة لها قيمة بذاتها، وبالتالي الوحدة الخليجية دائماً ما يكون لها وزن كبير في التأثير على مجرى الأحداث في المنطقة.
وأشار إلى أن القضية الفلسطينية لم تعد رهناً لمسألة هدنة بين الطرفين تدوم لفترة ومن ثَمّ تعود الاعتداءات الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني مجدداً، وإنما في الوقت الراهن بات الكلام عن القضية الأساسية وهي إيجاد حل الدولتين.
وقال إن دول مجلس التعاون عندما تتحرك بثقلها ويحدث التكتل الخليجي ومع دعم تركيا سيكون هناك تأثير كبير في القضية الفلسطينية، مؤكداً أهمية أن تكون الحلول دائمة وليست مؤقتة.
أكد وزير الإعلام الكويتي السابق سامي النصف على أهمية مخرجات القمة الخليجية الـ44، مبيناً أن الوحدة الخليجية تضرب نموذجاً للعالم في الحكمة والاستقرار.
وذكر أن دول مجلس التعاون أصبحت تمثل مراكز حكمة وتعقل في المنطقة، حيث إن كل دولة لها قيمة بذاتها، وبالتالي الوحدة الخليجية دائماً ما يكون لها وزن كبير في التأثير على مجرى الأحداث في المنطقة.
وأشار إلى أن القضية الفلسطينية لم تعد رهناً لمسألة هدنة بين الطرفين تدوم لفترة ومن ثَمّ تعود الاعتداءات الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني مجدداً، وإنما في الوقت الراهن بات الكلام عن القضية الأساسية وهي إيجاد حل الدولتين.
وقال إن دول مجلس التعاون عندما تتحرك بثقلها ويحدث التكتل الخليجي ومع دعم تركيا سيكون هناك تأثير كبير في القضية الفلسطينية، مؤكداً أهمية أن تكون الحلول دائمة وليست مؤقتة.