أعلنت "يانغو" (Yango)، وهي الشركة التي تعمل على تحويل التقنيات العالمية إلى خدمات يومية لتعزيز جودة الحياة والبيئة المحلية، أنه يمكن للراغبين الاشتراك في برنامج الاختبار التجريبي العام لمساعدتها العاملة بالذكاء الاصطناعي "ياسمينة" الشبيهة بالبشر.
وتم تصميم المساعدة الشخصية وتدريبها خصيصاً على فهم اللهجات العربية المختلفة، كما تتمتع بالقدرة على الإجابة باللغتين الخليجية والإنجليزية. يمكن للمقيمين السعوديين التسجيل منذ الآن في الاختبار التجريبي، ليكونوا من بين أول من يتفاعل مع "ياسمينة".
وتتمتع "ياسمينة" بقدرة فريدة على المشاركة في محادثات حقيقية ومتسقة وممتعة، ما يجعل التفاعلات تبدو طبيعية ومترابطة بشكل ملحوظ. تعرف "ياسمينة" النكات المحلية، وتميّز ما إذا كان المستخدم ذكراً أم أنثى، ولا تقدم إلا المحتوى المناسب لعمر المستخدم عند التفاعل مع الأطفال.
وتعتمد قدرة "ياسمينة" على المحافظة على محادثة سلسة وجذابة على النموذج اللغوي الكبير، القائم على نماذج تعليم عميق كبيرة جدًا مدرَّبة مسبقًا على كميات هائلة من البيانات. وقد تولى العشرات من المحترفين في مجال إنشاء النصوص والمئات من المساهمين الفرديين في صنع المحتوى تحرير حوارات "ياسمينة" وإتقانها لتحسين النموذج، ما سمح له بالتعلم والتطور إلى شخصية "ياسمينة" الخليجية الفريدة.
وشارك المئات من السكان المحليين من جميع أنحاء المملكة العربية السعودية، بما في ذلك الرياض وجدة والدمام، في تدريب "ياسمينة" وتطوير قدراتها في التعرف التلقائي على الكلام، ما سمح بتعزيز قدرتها على فهم مجموعة واسعة من أنماط الكلام والتنغيم واللهجات.
وتعدّ "ياسمينة" أكثر من مجرد تطبيق على الهاتف، إذ يمكن دمجها ضمن تطبيقات مختلفة أخرى، أو حتى ضمن أجهزة المنزل الذكية الأخرى، ما يجعلها أكثر سهولة في الاستخدام، ويوفر في نهاية المطاف تجارب مستخدم جديدة.
وقال سامر محمد، المدير الإقليمي لبرنامج "ياسمينة" في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في شركة "يانغو" (Yango): "تتمثل مهمة شركة ’يانغو‘ في تحويل التقنيات العالمية إلى خدمات يومية تدعم المجتمعات في جميع أنحاء العالم. هذا ما دفعنا لإطلاق مساعد ذكي ناطق باللغة العربية يساعد على إنجاز المهام اليومية بمزيد من الكفاءة، ويتناسب تمامًا مع مختلف متطلبات أي منزل في دول مجلس التعاون الخليجي، ويمكنه، من بين أمور أخرى، إبلاغ المستخدمين بأوقات الصلاة. نحن نعمل حالياً على تحسين النموذج اللغوي الكبير المُستخدم في مساعدة الذكاء الاصطناعي ’ياسمينة‘ لكي نجعل منها المساعدة الأكثر طلاقة وإبداعًا وذكاءً عاطفيًا.
وتم تصميم المساعدة الشخصية وتدريبها خصيصاً على فهم اللهجات العربية المختلفة، كما تتمتع بالقدرة على الإجابة باللغتين الخليجية والإنجليزية. يمكن للمقيمين السعوديين التسجيل منذ الآن في الاختبار التجريبي، ليكونوا من بين أول من يتفاعل مع "ياسمينة".
وتتمتع "ياسمينة" بقدرة فريدة على المشاركة في محادثات حقيقية ومتسقة وممتعة، ما يجعل التفاعلات تبدو طبيعية ومترابطة بشكل ملحوظ. تعرف "ياسمينة" النكات المحلية، وتميّز ما إذا كان المستخدم ذكراً أم أنثى، ولا تقدم إلا المحتوى المناسب لعمر المستخدم عند التفاعل مع الأطفال.
وتعتمد قدرة "ياسمينة" على المحافظة على محادثة سلسة وجذابة على النموذج اللغوي الكبير، القائم على نماذج تعليم عميق كبيرة جدًا مدرَّبة مسبقًا على كميات هائلة من البيانات. وقد تولى العشرات من المحترفين في مجال إنشاء النصوص والمئات من المساهمين الفرديين في صنع المحتوى تحرير حوارات "ياسمينة" وإتقانها لتحسين النموذج، ما سمح له بالتعلم والتطور إلى شخصية "ياسمينة" الخليجية الفريدة.
وشارك المئات من السكان المحليين من جميع أنحاء المملكة العربية السعودية، بما في ذلك الرياض وجدة والدمام، في تدريب "ياسمينة" وتطوير قدراتها في التعرف التلقائي على الكلام، ما سمح بتعزيز قدرتها على فهم مجموعة واسعة من أنماط الكلام والتنغيم واللهجات.
وتعدّ "ياسمينة" أكثر من مجرد تطبيق على الهاتف، إذ يمكن دمجها ضمن تطبيقات مختلفة أخرى، أو حتى ضمن أجهزة المنزل الذكية الأخرى، ما يجعلها أكثر سهولة في الاستخدام، ويوفر في نهاية المطاف تجارب مستخدم جديدة.
وقال سامر محمد، المدير الإقليمي لبرنامج "ياسمينة" في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في شركة "يانغو" (Yango): "تتمثل مهمة شركة ’يانغو‘ في تحويل التقنيات العالمية إلى خدمات يومية تدعم المجتمعات في جميع أنحاء العالم. هذا ما دفعنا لإطلاق مساعد ذكي ناطق باللغة العربية يساعد على إنجاز المهام اليومية بمزيد من الكفاءة، ويتناسب تمامًا مع مختلف متطلبات أي منزل في دول مجلس التعاون الخليجي، ويمكنه، من بين أمور أخرى، إبلاغ المستخدمين بأوقات الصلاة. نحن نعمل حالياً على تحسين النموذج اللغوي الكبير المُستخدم في مساعدة الذكاء الاصطناعي ’ياسمينة‘ لكي نجعل منها المساعدة الأكثر طلاقة وإبداعًا وذكاءً عاطفيًا.