كشفت مجلة "Wired" العالمية، المتخصصة في الأعمال والتجارة والتكنولوجيا، عن اختيار الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في الإمارات والعضو المنتدب والرئيس التنفيذي لأدنوك ومجموعة شركاتها، كواحد من أبرز قادة الأعمال المؤثرين على مستوى العالم، وصنّفته في المرتبة الأولى بين قادة الأعمال الملهمين والمبتكرين والأكثر تأثيراً في الوطن العربي.
وقالت المجلة إن الجابر تمكن من تصدر القائمة بسبب جهوده المستمرة لتنفيذ رؤية القيادة بدولة الإمارات من خلال ترسيخ مكانة أدنوك كشركة طاقة متكالمة ومتطورة، تعمل على تنفيذ نقلة نوعية عبر مختلف قطاعات ومجالات أعمالها، وتسريع جهودها لخفض الانبعاثات وضمان مواكبة أعمالها للمستقبل.
"إن رؤيته الإبتكارية في مجال الوقود الأحفوري والطاقة، إلى جانب عزيمته الكبيرة على التخفيف من آثار تغير المناخ، تجعل الدكتور سلطان الجابر من أكثر رواد الأعمال ديناميكية"، بحسب مجلة "Wired" العالمية.
وأضافت أن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (MENA) قد شهدت مؤخرًا نهضة في مجال ريادة الأعمال وصعود بعض من أفضل قادة الأعمال في العالم، الذين كسروا العديد من الحواجز من خلال تفكيرهم المبتكر والمستقبلي، ووضعوا أنفسهم كقادة أعمال ديناميكيين.
ويشغل الدكتور سلطان أحمد الجابر منصب وزير دولة وعضو مجلس الوزراء في الحكومة الاتحادية لدولة الإمارات، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، و الرئيس المعين لمؤتمر الأطراف COP28، و المبعوث الخاص للتغير المناخي في دولة الإمارات، رئيس مجلس إدارة مصدر، والعضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة أدنوك.
يمتلك خبرة واسعة في كل من القطاعين العام والخاص، وأشرف على تطوير وتعزيز شراكات جيوسياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية مع عدد من الدول، كما يتولى تنسيق برامج الشراكة الاستراتيجية الشاملة مع عدد من الدول.
يشغل د. سلطان أحمد الجابر أيضاً منصب الرئيس التنفيذي لشركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) ومجموعة شركاتها، حيث يعمل على تنفيذ توجيهات القيادة الإماراتية بتنفيذ نقلة نوعية شاملة في الشركة.
ومنذ تعيينه في أدنوك عام 2016، أشرف على وضع وتطبيق برنامج لرفع الكفاءة والارتقاء بالأداء وتعزيز المرونة وزيادة الربحية والعائد الاقتصادي وترسيخ الذهنية التجارية في الشركة.
وقام بتوجيه أدنوك في عدد من المبادرات الاستراتيجية، بما في ذلك دخول أسواق رأس المال العالمية لأول مرة، وتنفيذ أول اكتتاب على أسهم إحدى شركات المجموعة (شركة أدنوك للتوزيع) واستقطاب استثمارات أجنبية مباشرة كبيرة من مستثمرين استراتيجيين.
وتقديراً للأداء المالي القوي لأدنوك، منحت شركة فيتش العالمية للتصنيف شركة أدنوك تقييم AA+ في عام 2019، وهو أعلى تصنيف يتم تخصيصه حالياً لشركات النفط والغاز على مستوى العالم.
أشرف الجابر أيضاً على وضع استراتيجية أدنوك المتكاملة للنمو الذكي 2030، التي تركز على تعزيز الربحية في مجال الاستكشاف والتطوير والإنتاج، وزيادة القيمة في أعمال التكرير والبتروكيماويات، والمحافظة على إمدادات اقتصادية ومستدامة من الغاز، كما يقود معاليه أيضاً عملية التحول الرقمي في الشركة من خلال تطبيق التكنولوجيا الحديثة بما في ذلك الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة والبلوك تشين لضمان قدرة أدنوك على استمرار دورها مزوداً رائداً لموارد الطاقة ومساهماً رئيسياً في اقتصاد دولة الإمارات.
قبل انضمامه إلى أدنوك، كان الجابر يشغل منصب الرئيس التنفيذي لقطاع الطاقة في شركة "مبادلة"، ذراع الاستثمار الاستراتيجية لحكومة أبوظبي.
وفي عام 2006، تم تكليفه بتأسيس شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" التي تولى منصب رئيسها التنفيذي حتى عام 2014، ولا يزال يشرف على استراتيجيتها من خلال رئاسته لمجلس إدارتها. وفي عام 2009، أدار مشاركة "مصدر" في العرض الناجح الذي تقدمت به دولة الإمارات لاستضافة مقر "الوكالة الدولية للطاقة المتجددة" (آيرينا) في أبوظبي. وتعد "مصدر" اليوم واحدة من أسرع شركات الطاقة النظيفة نموًا في العالم ، وتنشط في أكثر من 40 دولة، وتستثمر من خلال محفظتها لمشاريع الطاقة النظيفة مايزيد عن 20 غيغاوات، وتستهدف الشركة زيادة قدرتها الإنتاجية الإجمالية إلى 100 غيغاواط وإنتاج مليون طن من الهيدروجين الأخضر بحلول عام 2030.
وقالت المجلة إن الجابر تمكن من تصدر القائمة بسبب جهوده المستمرة لتنفيذ رؤية القيادة بدولة الإمارات من خلال ترسيخ مكانة أدنوك كشركة طاقة متكالمة ومتطورة، تعمل على تنفيذ نقلة نوعية عبر مختلف قطاعات ومجالات أعمالها، وتسريع جهودها لخفض الانبعاثات وضمان مواكبة أعمالها للمستقبل.
"إن رؤيته الإبتكارية في مجال الوقود الأحفوري والطاقة، إلى جانب عزيمته الكبيرة على التخفيف من آثار تغير المناخ، تجعل الدكتور سلطان الجابر من أكثر رواد الأعمال ديناميكية"، بحسب مجلة "Wired" العالمية.
وأضافت أن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (MENA) قد شهدت مؤخرًا نهضة في مجال ريادة الأعمال وصعود بعض من أفضل قادة الأعمال في العالم، الذين كسروا العديد من الحواجز من خلال تفكيرهم المبتكر والمستقبلي، ووضعوا أنفسهم كقادة أعمال ديناميكيين.
ويشغل الدكتور سلطان أحمد الجابر منصب وزير دولة وعضو مجلس الوزراء في الحكومة الاتحادية لدولة الإمارات، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، و الرئيس المعين لمؤتمر الأطراف COP28، و المبعوث الخاص للتغير المناخي في دولة الإمارات، رئيس مجلس إدارة مصدر، والعضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة أدنوك.
يمتلك خبرة واسعة في كل من القطاعين العام والخاص، وأشرف على تطوير وتعزيز شراكات جيوسياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية مع عدد من الدول، كما يتولى تنسيق برامج الشراكة الاستراتيجية الشاملة مع عدد من الدول.
يشغل د. سلطان أحمد الجابر أيضاً منصب الرئيس التنفيذي لشركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) ومجموعة شركاتها، حيث يعمل على تنفيذ توجيهات القيادة الإماراتية بتنفيذ نقلة نوعية شاملة في الشركة.
ومنذ تعيينه في أدنوك عام 2016، أشرف على وضع وتطبيق برنامج لرفع الكفاءة والارتقاء بالأداء وتعزيز المرونة وزيادة الربحية والعائد الاقتصادي وترسيخ الذهنية التجارية في الشركة.
وقام بتوجيه أدنوك في عدد من المبادرات الاستراتيجية، بما في ذلك دخول أسواق رأس المال العالمية لأول مرة، وتنفيذ أول اكتتاب على أسهم إحدى شركات المجموعة (شركة أدنوك للتوزيع) واستقطاب استثمارات أجنبية مباشرة كبيرة من مستثمرين استراتيجيين.
وتقديراً للأداء المالي القوي لأدنوك، منحت شركة فيتش العالمية للتصنيف شركة أدنوك تقييم AA+ في عام 2019، وهو أعلى تصنيف يتم تخصيصه حالياً لشركات النفط والغاز على مستوى العالم.
أشرف الجابر أيضاً على وضع استراتيجية أدنوك المتكاملة للنمو الذكي 2030، التي تركز على تعزيز الربحية في مجال الاستكشاف والتطوير والإنتاج، وزيادة القيمة في أعمال التكرير والبتروكيماويات، والمحافظة على إمدادات اقتصادية ومستدامة من الغاز، كما يقود معاليه أيضاً عملية التحول الرقمي في الشركة من خلال تطبيق التكنولوجيا الحديثة بما في ذلك الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة والبلوك تشين لضمان قدرة أدنوك على استمرار دورها مزوداً رائداً لموارد الطاقة ومساهماً رئيسياً في اقتصاد دولة الإمارات.
قبل انضمامه إلى أدنوك، كان الجابر يشغل منصب الرئيس التنفيذي لقطاع الطاقة في شركة "مبادلة"، ذراع الاستثمار الاستراتيجية لحكومة أبوظبي.
وفي عام 2006، تم تكليفه بتأسيس شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" التي تولى منصب رئيسها التنفيذي حتى عام 2014، ولا يزال يشرف على استراتيجيتها من خلال رئاسته لمجلس إدارتها. وفي عام 2009، أدار مشاركة "مصدر" في العرض الناجح الذي تقدمت به دولة الإمارات لاستضافة مقر "الوكالة الدولية للطاقة المتجددة" (آيرينا) في أبوظبي. وتعد "مصدر" اليوم واحدة من أسرع شركات الطاقة النظيفة نموًا في العالم ، وتنشط في أكثر من 40 دولة، وتستثمر من خلال محفظتها لمشاريع الطاقة النظيفة مايزيد عن 20 غيغاوات، وتستهدف الشركة زيادة قدرتها الإنتاجية الإجمالية إلى 100 غيغاواط وإنتاج مليون طن من الهيدروجين الأخضر بحلول عام 2030.