أعرب وزير الخارجية الكويتي عبدالله اليحيا، عن اعتزاز دولة الكويت بشراكاتها مع الدول الشقيقة والصديقة، مؤكدا الحرص على توطيد التعاون والتكامل معها من خلال سياستنا الواضحة والمتزنة تجاه مختلف القضايا الإقليمية والدولية.
وقال اليحيا، - في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) اليوم السبت، إننا نولي أهمية كبرى لإبراز دور دولة الكويت المحوري والإقليمي وتعزيز موقعها الريادي، مشيرا إلى زيارات الدولة التي قام بها أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح إلى عدد من الدول الشقيقة والصديقة، مؤكدا أنها زيارات تاريخية ومهمة تعكس قوة ومتانة العلاقات الوثيقة التي تربط دولة الكويت بشركائها وشهدت محادثات محورية ومهمة تجاه كافة المتغيرات الراهنة على المشهد السياسي إقليميا ودوليا.
ولفت إلى أنها شكلت فرصة سانحة لتبادل الرؤى حيال مختلف القضايا والأحداث التي يشهدها العالم وتنسيق المواقف الموحدة بشأنها وبحث العديد من الموضوعات المعنية بالتطورات المتسارعة في المنطقة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية ومستجداتها.
وذكر أن الشراكات الاستراتيجية والتجارية كانت محورا ثريا ومهما في لقاءات أمير الكويت مع قادة الدول الشقيقة والصديقة، مبينا أنه تم خلال الزيارات توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم في المجالات الاقتصادية والاستثمارية وإنشاء حوارات ثنائية من شأنها تعزيز التعاون المشترك بين دولة الكويت وشركائها وتفتح آفاقا جديدة ومتنوعة في إطار توثيق العلاقات وتطويرها تحقيقا للمصالح والمنافع المشتركة.
تجدر الإشارة إلى قيام أمير الكويت بعدد من الزيارات إلى دول المملكة العربية السعودية ثم سلطنة عمان ومملكة البحرين ودولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة و المملكة الأردنية الهاشمية ثم جمهورية مصر العربية وجمهورية تركيا.
وقال اليحيا، - في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) اليوم السبت، إننا نولي أهمية كبرى لإبراز دور دولة الكويت المحوري والإقليمي وتعزيز موقعها الريادي، مشيرا إلى زيارات الدولة التي قام بها أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح إلى عدد من الدول الشقيقة والصديقة، مؤكدا أنها زيارات تاريخية ومهمة تعكس قوة ومتانة العلاقات الوثيقة التي تربط دولة الكويت بشركائها وشهدت محادثات محورية ومهمة تجاه كافة المتغيرات الراهنة على المشهد السياسي إقليميا ودوليا.
ولفت إلى أنها شكلت فرصة سانحة لتبادل الرؤى حيال مختلف القضايا والأحداث التي يشهدها العالم وتنسيق المواقف الموحدة بشأنها وبحث العديد من الموضوعات المعنية بالتطورات المتسارعة في المنطقة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية ومستجداتها.
وذكر أن الشراكات الاستراتيجية والتجارية كانت محورا ثريا ومهما في لقاءات أمير الكويت مع قادة الدول الشقيقة والصديقة، مبينا أنه تم خلال الزيارات توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم في المجالات الاقتصادية والاستثمارية وإنشاء حوارات ثنائية من شأنها تعزيز التعاون المشترك بين دولة الكويت وشركائها وتفتح آفاقا جديدة ومتنوعة في إطار توثيق العلاقات وتطويرها تحقيقا للمصالح والمنافع المشتركة.
تجدر الإشارة إلى قيام أمير الكويت بعدد من الزيارات إلى دول المملكة العربية السعودية ثم سلطنة عمان ومملكة البحرين ودولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة و المملكة الأردنية الهاشمية ثم جمهورية مصر العربية وجمهورية تركيا.