بعد اعتراف إسبانيا رسمياً بدولة فلسطين، شدد وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، على أن مدريد وقفت إلى الجانب الصحيح من التاريخ.
وقال خلال مؤتمر صحافي للجنة العربية العربية الإسلامية بشأن غزة في مدريد، اليوم الأربعاء، إن «الوقت حان لحل الدولتين». مضيفا أنه «في وجود دولة فلسطينية سيتحقق الأمن».
وأكد الامير فيصل بن فرحان أنه يجب وقف إطلاق النار في غزة فوراً.
من جهته، وصف وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، قرار إسبانيا بالاعتراف بدولة فلسطين بالتاريخي. وأضاف: «نتضامن مع إسبانيا في مواجهة تهديدات إسرائيل». كما أردف أن «إسرائيل تواصل انتهاك القانون الدولي بلا تراجع».
كذلك أكد أنه «يجب إنهاء الحرب في غزة والتوجه لحل الدولتين»، موضحاً أن «السلام سيتحقق فقط بإقامة دولة فلسطينية».
وعقد وفد اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن التطورات في غزة، برئاسة الأمير فيصل بن فرحان ، اليوم، بحضور رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية قطر الشيخ محمد بن عبدالرحمن، ورئيس وزراء فلسطين محمد مصطفى، ووزير الخارجية الأردنية أيمن الصفدي، ووزير خارجية تركيا هاكان فيدان، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، جلسة مباحثات رسمية مع وزير خارجية إسبانيا خوسيه مانويل ألباريس، في مدريد. وبحث الاجتماع، الجهود المبذولة لوقف العدوان على غزة ورفح ومحيطها، وأهمية إدخال المساعدات الإنسانية الكافية والمستدامة لجميع أنحاء القطاع.
وقال خلال مؤتمر صحافي للجنة العربية العربية الإسلامية بشأن غزة في مدريد، اليوم الأربعاء، إن «الوقت حان لحل الدولتين». مضيفا أنه «في وجود دولة فلسطينية سيتحقق الأمن».
وأكد الامير فيصل بن فرحان أنه يجب وقف إطلاق النار في غزة فوراً.
من جهته، وصف وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، قرار إسبانيا بالاعتراف بدولة فلسطين بالتاريخي. وأضاف: «نتضامن مع إسبانيا في مواجهة تهديدات إسرائيل». كما أردف أن «إسرائيل تواصل انتهاك القانون الدولي بلا تراجع».
كذلك أكد أنه «يجب إنهاء الحرب في غزة والتوجه لحل الدولتين»، موضحاً أن «السلام سيتحقق فقط بإقامة دولة فلسطينية».
وعقد وفد اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن التطورات في غزة، برئاسة الأمير فيصل بن فرحان ، اليوم، بحضور رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية قطر الشيخ محمد بن عبدالرحمن، ورئيس وزراء فلسطين محمد مصطفى، ووزير الخارجية الأردنية أيمن الصفدي، ووزير خارجية تركيا هاكان فيدان، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، جلسة مباحثات رسمية مع وزير خارجية إسبانيا خوسيه مانويل ألباريس، في مدريد. وبحث الاجتماع، الجهود المبذولة لوقف العدوان على غزة ورفح ومحيطها، وأهمية إدخال المساعدات الإنسانية الكافية والمستدامة لجميع أنحاء القطاع.