أوصى المفتي العام السعودية، رئيس هيئة كبار العلماء، والرئيس العام للبحوث العلمية والإفتاء، الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ حجّاج بيته الحرام باستشعار عظمة فريضة الحجّ ونعمة الله على المسلمين، بما يسر الله تعالى لهم من حج بيته الحرام والاجتماع في هذا المكان المبارك، في ظل خدمات عظيمة وتسهيلات كبيرة، تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين، أسهمت بفضل الله في أن يؤدي الحجاج حج بيته الحرام في يسر وطمأنينة، وسلامة وسكينة.
وأشاد المفتي العام في الكلمة التوجيهية التي ألقاها نيابة عنه الأمين العام لهيئة كبار العلماء، الشيخ الدكتور فهد الماجد، في الدورة العلمية الكبرى؛ في رحاب المسجد الحرام بعنوان "التوحيد في الحج"؛ بدور رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي في نشر العلم النافع بالحكمة والموعظة الحسنة.
وأوضح بأنّ الله خلق الإنسان لعبادته، وإقامة أمره، وتحكيم شرعه؛ مبينًا أن الله فرض على المسلمين حجّ بيته الحرام، مرّة واحدة في العمر، لمن استطاع إليه سبيلًا، مبيناً سماحته صفة حجّ النبي، صلى الله عليه وسلم، والدروس المستفادة من رحلة الحج العظيمة.
وتأتي إقامة الدورة العلمية المعنونة بـ"التوحيد في الحج" بالمسجد الحرام في موسم الحج، امتدادًا لخطة الرئاسة الدينية لموسم حج 1445هـ؛ لإيصال رسالة الحرمين الشريفين الدينية والعلمية، وإثراء قاصديهما من ضيوف الرحمن، وتزويدهم بالمعارف والعلوم الشرعية، يعتلي هرمها العقيدة الصحيحة.
وأشاد المفتي العام في الكلمة التوجيهية التي ألقاها نيابة عنه الأمين العام لهيئة كبار العلماء، الشيخ الدكتور فهد الماجد، في الدورة العلمية الكبرى؛ في رحاب المسجد الحرام بعنوان "التوحيد في الحج"؛ بدور رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي في نشر العلم النافع بالحكمة والموعظة الحسنة.
وأوضح بأنّ الله خلق الإنسان لعبادته، وإقامة أمره، وتحكيم شرعه؛ مبينًا أن الله فرض على المسلمين حجّ بيته الحرام، مرّة واحدة في العمر، لمن استطاع إليه سبيلًا، مبيناً سماحته صفة حجّ النبي، صلى الله عليه وسلم، والدروس المستفادة من رحلة الحج العظيمة.
وتأتي إقامة الدورة العلمية المعنونة بـ"التوحيد في الحج" بالمسجد الحرام في موسم الحج، امتدادًا لخطة الرئاسة الدينية لموسم حج 1445هـ؛ لإيصال رسالة الحرمين الشريفين الدينية والعلمية، وإثراء قاصديهما من ضيوف الرحمن، وتزويدهم بالمعارف والعلوم الشرعية، يعتلي هرمها العقيدة الصحيحة.