بدأت فصول جريمة مقتل شابة كويتية عشرينية في ظروف غامضة، تتضح بعد ساعات من اكتشافها، بما في ذلك أن الجريمة وقعت يوم الخميس الماضي، وتم إخفاء الجثة في حقيبة لحين وصول الشرطة في اليوم التالي.
وقالت وسائل إعلام محلية، إن الضحية موظفة في جمارك الكويت، وإن الشاب المتهم بقتلها هو من أبلغ الشرطة عن الجريمة، ليجد رجال الأمن جثة الفتاة داخل حقيبة عند حضورهم لشقته.
وذكرت صحيفة "الرأي" المحلية، مساء الأحد، أن الجاني والمجني عليها في العشرينيات من العمر، وأن جثة الضحية مضى عليها يومان داخل حقيبة، إذ فارقت الحياة الخميس الفائت، ولم يتم الإبلاغ عن وفاتها من قبل المتهم إلا الجمعة.
وأضافت الصحيفة، أن معاينة جثة الفتاة بينت وجود آثار اعتداء بالضرب على الوجه وشج في البطن.
كما نقلت صحيفة "القبس" المحلية، عن مصدر أمني قوله، إن الجريمة وقعت في منطقة الرميثية، وإن الضحية تعمل موظفة في الإدارة العامة للجمارك.
وكانت وزارة الداخلية قالت في بيانها حول الجريمة، إن "مواطنا قتل مواطنة في يوم السبت الموافق 2024/6/29 بمنزله الكائن بإحدى مناطق محافظة حولي".
وأضاف بيان الوزارة أنه "تم ضبط الفاعل من قبل رجال الأمن الجنائي، وما زالت عمليات البحث والتحري جارية لمعرفة ملابسات الواقعة وظروفها تمهيداً لإحالته إلى النيابة العامة المختصة".
وقالت وسائل إعلام محلية، إن الضحية موظفة في جمارك الكويت، وإن الشاب المتهم بقتلها هو من أبلغ الشرطة عن الجريمة، ليجد رجال الأمن جثة الفتاة داخل حقيبة عند حضورهم لشقته.
وذكرت صحيفة "الرأي" المحلية، مساء الأحد، أن الجاني والمجني عليها في العشرينيات من العمر، وأن جثة الضحية مضى عليها يومان داخل حقيبة، إذ فارقت الحياة الخميس الفائت، ولم يتم الإبلاغ عن وفاتها من قبل المتهم إلا الجمعة.
وأضافت الصحيفة، أن معاينة جثة الفتاة بينت وجود آثار اعتداء بالضرب على الوجه وشج في البطن.
كما نقلت صحيفة "القبس" المحلية، عن مصدر أمني قوله، إن الجريمة وقعت في منطقة الرميثية، وإن الضحية تعمل موظفة في الإدارة العامة للجمارك.
وكانت وزارة الداخلية قالت في بيانها حول الجريمة، إن "مواطنا قتل مواطنة في يوم السبت الموافق 2024/6/29 بمنزله الكائن بإحدى مناطق محافظة حولي".
وأضاف بيان الوزارة أنه "تم ضبط الفاعل من قبل رجال الأمن الجنائي، وما زالت عمليات البحث والتحري جارية لمعرفة ملابسات الواقعة وظروفها تمهيداً لإحالته إلى النيابة العامة المختصة".