نجح محتال عبر خدعة بسيطة اتبعها في السعودية، بالحصول على قرابة 5 ملايين دولار من ضحاياه الذين كانوا يأملون الحصول على أرباح لأموالهم التي استثمروها في شركته، قبل أن ينتهي به الحال في السجن.
وكشفت التحقيقات التي نشرتها وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس)، أن المتهم أوهم المجني عليهم بالاستثمار المالي من خلال إحدى شركاته الصورية؛"مستغلاً وجود تشابه في الاسم مع إحدى الشركات التي تمارس النشاط ذاته، وذلك من خلال إبرام اتفاقيات استثمارية".
وأضافت أن السلطات المختصة أوقفت المواطن السعودي الذي استولى على نحو 18 مليون ريال من ضحاياه، وأحالته إلى المحكمة المختصة، قبل أن يصدر بحقه حكم السجن والغرامة.
وقالت النيابة العامة السعودية، إن قضية الاحتيال تلك انتهت بصدور حكم بالسجن على المواطن لمدة سبع سنوات، وتغريمه مليون ريال (نحو 266 ألف دولار) بعد إدانته بجريمة احتيال مالي.
ولم يتضح عدد ضحايا الشركة الصورية، وما إذا كانوا قد استردوا أموالهم أو جزءا منها بعد توقيف المستثمر المحتال وسجنه وتغريمه. كما لم يتم الكشف عن اسم الشركة.
وحثت النيابة العامة السعودية في بيان، على أهمية التحقق من طرق الاستثمار المثلى، وأهمية معرفة مصادر تلك الأنشطة قبل الاستثمار فيها.
وكشفت التحقيقات التي نشرتها وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس)، أن المتهم أوهم المجني عليهم بالاستثمار المالي من خلال إحدى شركاته الصورية؛"مستغلاً وجود تشابه في الاسم مع إحدى الشركات التي تمارس النشاط ذاته، وذلك من خلال إبرام اتفاقيات استثمارية".
وأضافت أن السلطات المختصة أوقفت المواطن السعودي الذي استولى على نحو 18 مليون ريال من ضحاياه، وأحالته إلى المحكمة المختصة، قبل أن يصدر بحقه حكم السجن والغرامة.
وقالت النيابة العامة السعودية، إن قضية الاحتيال تلك انتهت بصدور حكم بالسجن على المواطن لمدة سبع سنوات، وتغريمه مليون ريال (نحو 266 ألف دولار) بعد إدانته بجريمة احتيال مالي.
ولم يتضح عدد ضحايا الشركة الصورية، وما إذا كانوا قد استردوا أموالهم أو جزءا منها بعد توقيف المستثمر المحتال وسجنه وتغريمه. كما لم يتم الكشف عن اسم الشركة.
وحثت النيابة العامة السعودية في بيان، على أهمية التحقق من طرق الاستثمار المثلى، وأهمية معرفة مصادر تلك الأنشطة قبل الاستثمار فيها.