نظم المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بالتعاون مع شعبة السكان في الأمم المتحدة وصندوق الأمم المتحدة للسكان "المكتب شبه الإقليمي لدول مجلس التعاون الخليجي" اليوم الثلاثاء، عبر الوسائط الإلكترونية ندوة حوارية بمناسبة اليوم العالمي للسكان، والذي يوافق الحادي عشر من يوليو من كل عام.
وهدفت الندوة، التي شاركت بها الأجهزة الإحصائية الوطنية لدول لمجلس التعاون لدول الخليج العربية وممثلي الأمانة العامة لمجلس التعاون وأعضاء لجنة السياسات السكانية بدول المجلس وبعض المنظمات الإقليمية والدولية، إلى تعزيز الوعي بقضايا السكان وعلاقتهم بالبيئة وبالخطط التنموية الشاملة وبرامجها التنفيذية، حيث تعتبر بيانات السكان العمود الفقري لكافة المؤشرات في مختلف المجالات، ولها دور أساسي في اتخاذ القرارات الحيوية والفاعلة.
كمتا ساهمت الندوة بتعزيز الندوة الجهود بين المنظمات الدولية والإقليمية مع الجهات المنتجة للبيانات والمتمثلة في المراكز الإحصائية للدول من مختلف المصادر (التعدادات أو السجلات الإدارية)، مما يساهم في تقريب درجة التوافق المنشود في إعداد ونشر التقديرات السكانية فيما بين المنظمات الدولية ذات العلاقة والبيانات الوطنية الرسمية المنشورة على مستوى الدول.
جدير بالذكر أن الاحتفاء بمناسبة اليوم العالمي للسكان لهذه السنة يتزامن مع اعتماد الأمم المتحدة استخدام المنهجية المحدثة في التقديرات والإسقاطات السكانية، حيث تعتبر النسخة الحالية هي الطبعة الثامنة والعشرون من التقديرات والإسقاطات السكانية الرسمية للأمم المتحدة منذ عام 1951م.
وهدفت الندوة، التي شاركت بها الأجهزة الإحصائية الوطنية لدول لمجلس التعاون لدول الخليج العربية وممثلي الأمانة العامة لمجلس التعاون وأعضاء لجنة السياسات السكانية بدول المجلس وبعض المنظمات الإقليمية والدولية، إلى تعزيز الوعي بقضايا السكان وعلاقتهم بالبيئة وبالخطط التنموية الشاملة وبرامجها التنفيذية، حيث تعتبر بيانات السكان العمود الفقري لكافة المؤشرات في مختلف المجالات، ولها دور أساسي في اتخاذ القرارات الحيوية والفاعلة.
كمتا ساهمت الندوة بتعزيز الندوة الجهود بين المنظمات الدولية والإقليمية مع الجهات المنتجة للبيانات والمتمثلة في المراكز الإحصائية للدول من مختلف المصادر (التعدادات أو السجلات الإدارية)، مما يساهم في تقريب درجة التوافق المنشود في إعداد ونشر التقديرات السكانية فيما بين المنظمات الدولية ذات العلاقة والبيانات الوطنية الرسمية المنشورة على مستوى الدول.
جدير بالذكر أن الاحتفاء بمناسبة اليوم العالمي للسكان لهذه السنة يتزامن مع اعتماد الأمم المتحدة استخدام المنهجية المحدثة في التقديرات والإسقاطات السكانية، حيث تعتبر النسخة الحالية هي الطبعة الثامنة والعشرون من التقديرات والإسقاطات السكانية الرسمية للأمم المتحدة منذ عام 1951م.