أول تعليق سعودي على اغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صدر اليوم على لسان وليد الخريجي نائب وزير الخارجية السعودي.
الخريجي الذي كان يتحدث في اجتماع استثنائي للدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، اعتبر أن اغتيال هنية في طهران الأسبوع الماضي "انتهاك سافر" لسيادة إيران.
وأضاف الخريجي أن السعودية ترفض "أي اعتداء على سيادة الدول أو تدخل في الشؤون الداخلية لأي دولة".
واغتيل هنية يوم الأربعاء الماضي، في طهران، بعد مشاركته في حفل تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان.
وأمس الثلاثاء، أعلنت حركة حماس تعيين يحيى السنوار زعيم الحركة في غزة، خلفا لهنية، رغم كون السنوار المطلوب الأول لإسرائيل في قطاع غزة.
وترافق اغتيال هنية، مع اغتيال القيادي البارز في "حزب الله" اللبناني فؤاد شكر.
وعقب الاغتيالين، توعد كل من "حزب الله" وإيران بالرد على إسرائيل، وهو ما رفع درجة التصعيد إلى أقصاها خوفا من تحول التوترات إلى حرب شاملة بالمنطقة.
الخريجي الذي كان يتحدث في اجتماع استثنائي للدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، اعتبر أن اغتيال هنية في طهران الأسبوع الماضي "انتهاك سافر" لسيادة إيران.
وأضاف الخريجي أن السعودية ترفض "أي اعتداء على سيادة الدول أو تدخل في الشؤون الداخلية لأي دولة".
واغتيل هنية يوم الأربعاء الماضي، في طهران، بعد مشاركته في حفل تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان.
وأمس الثلاثاء، أعلنت حركة حماس تعيين يحيى السنوار زعيم الحركة في غزة، خلفا لهنية، رغم كون السنوار المطلوب الأول لإسرائيل في قطاع غزة.
وترافق اغتيال هنية، مع اغتيال القيادي البارز في "حزب الله" اللبناني فؤاد شكر.
وعقب الاغتيالين، توعد كل من "حزب الله" وإيران بالرد على إسرائيل، وهو ما رفع درجة التصعيد إلى أقصاها خوفا من تحول التوترات إلى حرب شاملة بالمنطقة.