قال المتحدث باسم التحالف العربي أحمد عسيري، مساء الثلاثاء، إن الحوثيين حولوا ميناء الحديدة (غربي اليمن)، إلى "قاعدة عسكرية ونقطة انطلاق لتهديد الملاحة الدولية".
وأضاف في تصريحات لقناة "الإخبارية" السعودية الرسمية، أن "عمليات التحالف مستمرة حتى إعادة الشرعية لكامل الأراضي اليمنية، وميناء الحديدة سيعود اليوم أو غداً للسلطة الشرعية".
وذكر عسيري، أن التحالف لم يطالب الأمم المتحدة بحماية ميناء الحديدة، ولكن الإشراف على المساعدات الإنسانية.
وأشار إلى أن ميناء الحديدة، أصبح "قاعدة عسكرية ونقطة انطلاق لهجمات الحوثيين على خطوط الملاحة في البحر الأحمر، وتهديد الملاحة الدولية"، وأن الحوثيين يستخدمونه أيضاً "لتهريب الأسلحة".
وبشأن قارب اللاجئين الأفارقة الذي تعرض للهجوم، الخميس الماضي، قبالة ميناء الحديدة، ما أسفر عن مقتل 42 شخصاً، قال عسيري: "قارب اللاجئين تعرض لنيران الانقلابيين (في إشارة إلى الحوثيين)، والحادثة أثبتت أنهم يستغلون الميناء للاتجار بالبشر".
وتشير تصريحات عسيري إلى معركة مرتقبة سيخوضها التحالف العربي مع الحوثيين من أجل استعادة ميناء الحديدة (غربي البلاد)، آخر المنافذ البحرية لهم.
وتزايدت الرغبة في تحرير ميناء الحديدة، في أعقاب الهجوم الذي تعرضت له فرقاطة سعودية، يناير/كانون الثاني الماضي، قبالة ميناء الحديدة، من قِبل الحوثيين، ما أسفر عن استشهاد 2 من طاقهما.
ومنذ أسابيع، تطالب الأمم المتحدة بتجنيب ميناء الحديدة من المعارك، وتقول إن 70% من واردات البلاد والمساعدات الإنسانية تدخل عبر الميناء.
وأعلنت الحكومة اليمنية الشرعية، خلال اليومين الماضيين، جاهزية ميناء عدن لاستقبال البضائع لمختلف المحافظات اليمنية، في إشارة إلى إمكانية إغلاق ميناء الحديدة وتحويله إلى منطقة عسكرية.
وأضاف في تصريحات لقناة "الإخبارية" السعودية الرسمية، أن "عمليات التحالف مستمرة حتى إعادة الشرعية لكامل الأراضي اليمنية، وميناء الحديدة سيعود اليوم أو غداً للسلطة الشرعية".
وذكر عسيري، أن التحالف لم يطالب الأمم المتحدة بحماية ميناء الحديدة، ولكن الإشراف على المساعدات الإنسانية.
وأشار إلى أن ميناء الحديدة، أصبح "قاعدة عسكرية ونقطة انطلاق لهجمات الحوثيين على خطوط الملاحة في البحر الأحمر، وتهديد الملاحة الدولية"، وأن الحوثيين يستخدمونه أيضاً "لتهريب الأسلحة".
وبشأن قارب اللاجئين الأفارقة الذي تعرض للهجوم، الخميس الماضي، قبالة ميناء الحديدة، ما أسفر عن مقتل 42 شخصاً، قال عسيري: "قارب اللاجئين تعرض لنيران الانقلابيين (في إشارة إلى الحوثيين)، والحادثة أثبتت أنهم يستغلون الميناء للاتجار بالبشر".
وتشير تصريحات عسيري إلى معركة مرتقبة سيخوضها التحالف العربي مع الحوثيين من أجل استعادة ميناء الحديدة (غربي البلاد)، آخر المنافذ البحرية لهم.
وتزايدت الرغبة في تحرير ميناء الحديدة، في أعقاب الهجوم الذي تعرضت له فرقاطة سعودية، يناير/كانون الثاني الماضي، قبالة ميناء الحديدة، من قِبل الحوثيين، ما أسفر عن استشهاد 2 من طاقهما.
ومنذ أسابيع، تطالب الأمم المتحدة بتجنيب ميناء الحديدة من المعارك، وتقول إن 70% من واردات البلاد والمساعدات الإنسانية تدخل عبر الميناء.
وأعلنت الحكومة اليمنية الشرعية، خلال اليومين الماضيين، جاهزية ميناء عدن لاستقبال البضائع لمختلف المحافظات اليمنية، في إشارة إلى إمكانية إغلاق ميناء الحديدة وتحويله إلى منطقة عسكرية.