أكد عبدالرضا عبدالله الخوري سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى البحرين أن البحرين لديها تجربة عريقة في مجال العمل التطوعي وازدادت رسوخا في ظل العهد الإصلاحي لجلالة الملك حمد، كما يعرف أهل البحرين بالكرم والجود وكانت البحرين منذ القدم قبلة شعوب دول الخليج العربي وكل من يسعى لنهل العلم والتجارة والعلاج لما يتمتع به شعبها من قيم التسامح والتعايش مع الآخرين، وحسن الاستقبال وكرم الضيافة.
واقام السفير حفل عشاء السبت على شرف وفد "سفراء وطني الإمارات. قياديو 2020" الذي يتكون من 60 طالبة تتراوح اعمارهن بين 15- 17 سنة و10 مشرفين.
وأشاد السفير باختيار مؤسسة "وطني الإمارات" مملكة البحرين الشقيقة لتكون هدف زيارة الدفعة الثانية من برنامج "سفراء وطني الإمارات ـ قياديو 2020" تحت شعار "العمل التطوعي.. مسئولية وطنية"، مشيرا إلى أن الدفعة الأولى زارت سنغافورة.
وتحدث السفير عن جهود "مؤسسة وطني الإمارات" في تعزيز الهوية الوطنية وممارسات المواطنة الصالحة، وإعلاء اسم الإمارات وتمثيلها بصورة مشرفة في جميع المحافل على المستوى الوطني والدولي، وقال إن العمل التطوعي هو نهج ورثناه من المغفور له بإذن الله تعالي "زايد الخير"، حيث سطرت الإمارات إنجازات عالمية في العطاء، تحمل رؤية القيادة الحكيمة في عام الخير رؤية لبناء أجيال طموحة، ومعتزة بهويتها، من أجل تقدم الوطن وتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز قيم الشراكة والتلاحم الاجتماعي لدى مختلف فئات المجتمع.
وفي الختام، تمني أن تحقق هذه الزيارة إلى البحرين أهدافها السامية وفي تعزيز العلاقات بين الشعبين الشقيقين وتحقيق أهداف وطموحات القيادتين الحكميتين في البلدين، وحث المشاركات على بذل الجهد والعطاء وخوض غمار العمل التطوعي الذي يحثنا عليه ديننا الحنيف من اجل تقدم الوطن والمحافظة على المنجزات والمكتسبات. مشيرا إلى ان قيادتنا الحكيمة تعمل على اعداد قادة المستقبل وتسليحهم بكل سبل المعرفة، وأن "مؤسسة وطني الامارات" تدعم الكفاءات الوطنية وتسعى لتكوين قاعدة معرفية وعلمية للكيان الاجتماعي في الدولة.
واقام السفير حفل عشاء السبت على شرف وفد "سفراء وطني الإمارات. قياديو 2020" الذي يتكون من 60 طالبة تتراوح اعمارهن بين 15- 17 سنة و10 مشرفين.
وأشاد السفير باختيار مؤسسة "وطني الإمارات" مملكة البحرين الشقيقة لتكون هدف زيارة الدفعة الثانية من برنامج "سفراء وطني الإمارات ـ قياديو 2020" تحت شعار "العمل التطوعي.. مسئولية وطنية"، مشيرا إلى أن الدفعة الأولى زارت سنغافورة.
وتحدث السفير عن جهود "مؤسسة وطني الإمارات" في تعزيز الهوية الوطنية وممارسات المواطنة الصالحة، وإعلاء اسم الإمارات وتمثيلها بصورة مشرفة في جميع المحافل على المستوى الوطني والدولي، وقال إن العمل التطوعي هو نهج ورثناه من المغفور له بإذن الله تعالي "زايد الخير"، حيث سطرت الإمارات إنجازات عالمية في العطاء، تحمل رؤية القيادة الحكيمة في عام الخير رؤية لبناء أجيال طموحة، ومعتزة بهويتها، من أجل تقدم الوطن وتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز قيم الشراكة والتلاحم الاجتماعي لدى مختلف فئات المجتمع.
وفي الختام، تمني أن تحقق هذه الزيارة إلى البحرين أهدافها السامية وفي تعزيز العلاقات بين الشعبين الشقيقين وتحقيق أهداف وطموحات القيادتين الحكميتين في البلدين، وحث المشاركات على بذل الجهد والعطاء وخوض غمار العمل التطوعي الذي يحثنا عليه ديننا الحنيف من اجل تقدم الوطن والمحافظة على المنجزات والمكتسبات. مشيرا إلى ان قيادتنا الحكيمة تعمل على اعداد قادة المستقبل وتسليحهم بكل سبل المعرفة، وأن "مؤسسة وطني الامارات" تدعم الكفاءات الوطنية وتسعى لتكوين قاعدة معرفية وعلمية للكيان الاجتماعي في الدولة.