إلى ذلك، نصت الأوامر على تعيين الأمير خالد بن سلمان سفيراً للمملكة في واشنطن وتعيين عبد العزيز بن سلمان وزير دولة لشؤون الطاقة.
ونصت على تعيين الأمير فهد بن تركي قائداً للقوات البرية.
وتضمنت اعفاء عبدالله بن مساعد من منصبه في رئاسة هيئة الرياضة، واعفاء وزير الإعلام والثقافة خالد الطريفي من منصبه وتعيين عواد العواد، وكذلك اعفاء خالد بن عبدالله العرج وزير الخدمة المدنية من منصبه، وتعيين عصام بن سعد بن سعيد مكانه.
ونصت على تعيين ناصر الداوود مستشارا في الديوان الملكي، و تعيين إبراهيم العمر محافظا للهيئة العامة للاستثمار بمرتبة وزير.
كذلك، نصت على إعفاء عبدالرحمن العاصمي مدير جامعة الأمير_سلطان من منصبه.
كما تضمنت الأوامر الملكية تعيين فيصل بن خالد بن سلطان أميراً لمنطقة الحدود الشمالية، وعبد العزيز بن سعد أميراً لمنطقة حائل، وحسام بن سعود أميرا لمنطقةالباحة، و تعيين عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز نائبا لأمير منطقة مكة، وتركي بن هذلول بن عبدالعزيز آل سعود نائبا لأمير منطقة نجران وفهد بن تركي بن فيصل بن تركي نائبا لأمير منطقة القصيم وأحمد بن فهد بن سلمان نائبا لأمير المنطقة الشرقية، ومحمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائبا لأمير منطقة الرياض.
وعلى صعيد الاختبارات، نصت الأوامر على تقديم موعد اختبارات نهاية العام الدراسي إلى ما قبل شهر رمضان.