يبدأ المبعوث الأممي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، الأحد، جولة إقليمية جديدة بشأن مشاورات السلام اليمنية المتعثرة منذ أواخر العام الماضي.
وقال مصدر حكومي يمني، لوكالة الأناضول، طلب عدم الإفصاح عن اسمه: إن "ولد الشيخ يستهل جولته الجديدة من العاصمة السعودية الرياض، للقاء مسؤولين يمنيين وسعوديين".
ولا يُعرف ما إذا كان ولد الشيخ سيلتقي الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، المقيم بشكل مؤقت في الرياض، خلال هذه الجولة، أم أن المقاطعة الحكومية له ستستمر على خلفية خارطة الطريق التي اقترحتها الأمم المتحدة، ونصت على سحب صلاحيات هادي مستقبلاً لصالح نائب توافقي لرئيس الجمهورية.
ومطلع مارس الماضي، كانت آخر زيارة للمبعوث الأممي إلى الرياض، التي غادرها آنذاك دون اللقاء بهادي.
ومن المتوقع أن تشمل جولة ولد الشيخ العاصمة صنعاء للقاء وفد ميليشيا "الحوثيين"، والرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح، فضلاً عن زيارته عدداً من العواصم الخليجية.
ويعيش المسار السياسي في اليمن تعثراً غير مسبوق منذ رفع مشاورات السلام في الكويت، مطلع أغسطس الماضي، لصالح التصعيد العسكري المشتعل على أكثر من جبهة.
ورجحت المصادر، أن تُعقد الجولة المقبلة في دولة الكويت، أو بجنيف، إذا ما تم الاتفاق على النقاط كافة التي ستكون في اتفاق السلام.
والجمعة، لمح وزير الخارجية في الحكومة الشرعية، عبد الملك المخلافي، في تصريحات نقلتها عنه وكالة "كونا" الكويتية، إلى أن دولة الكويت هي الأقرب للاستضافة، "ونحن نأمل العودة للكويت، من أجل التوقيع على اتفاق سلام مع الحوثيين".
{{ article.visit_count }}
وقال مصدر حكومي يمني، لوكالة الأناضول، طلب عدم الإفصاح عن اسمه: إن "ولد الشيخ يستهل جولته الجديدة من العاصمة السعودية الرياض، للقاء مسؤولين يمنيين وسعوديين".
ولا يُعرف ما إذا كان ولد الشيخ سيلتقي الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، المقيم بشكل مؤقت في الرياض، خلال هذه الجولة، أم أن المقاطعة الحكومية له ستستمر على خلفية خارطة الطريق التي اقترحتها الأمم المتحدة، ونصت على سحب صلاحيات هادي مستقبلاً لصالح نائب توافقي لرئيس الجمهورية.
ومطلع مارس الماضي، كانت آخر زيارة للمبعوث الأممي إلى الرياض، التي غادرها آنذاك دون اللقاء بهادي.
ومن المتوقع أن تشمل جولة ولد الشيخ العاصمة صنعاء للقاء وفد ميليشيا "الحوثيين"، والرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح، فضلاً عن زيارته عدداً من العواصم الخليجية.
ويعيش المسار السياسي في اليمن تعثراً غير مسبوق منذ رفع مشاورات السلام في الكويت، مطلع أغسطس الماضي، لصالح التصعيد العسكري المشتعل على أكثر من جبهة.
ورجحت المصادر، أن تُعقد الجولة المقبلة في دولة الكويت، أو بجنيف، إذا ما تم الاتفاق على النقاط كافة التي ستكون في اتفاق السلام.
والجمعة، لمح وزير الخارجية في الحكومة الشرعية، عبد الملك المخلافي، في تصريحات نقلتها عنه وكالة "كونا" الكويتية، إلى أن دولة الكويت هي الأقرب للاستضافة، "ونحن نأمل العودة للكويت، من أجل التوقيع على اتفاق سلام مع الحوثيين".